فليس هناك متمسك للشيعة فعتاب الله عليهم أعقبه بهذه الأية وفيها ما قد ذكرنا وما تمسكوا به وفرحوا به فى آية أخرى أعقبها الله بقوله ولقد عفا الله عنهم والشيعة يقولون لم يعف عنهم !!!
إِنَّ الَّذِينَ تَوَلَّوْا مِنكُمْ يَوْمَ الْتَقَى الْجَمْعَانِ إِنَّمَا اسْتَزَلَّهُمُ الشَّيْطَانُ بِبَعْضِ مَا كَسَبُوا ۖ وَلَقَدْ عَفَا اللَّهُ عَنْهُمْ
فدل ما ذكرنا ووضحنا أن كل العمومات عمومات التزكية المدح بالصلاح ورضى الله عنهم التى ذكرت فى الصحابة مما ذكرته وما لم أذكره عام لم يخصص منهم فاسق عام شامل لهم جميعاً