نقول للشيعى المُضلل
تأمل حال الدعاة على أبواب جهنم
الدعاة للكفر بالله والخلود فى النار
تارة يقولون كانت كافرة
فإن صفعته خنس كالجعلان وقال لا لم تكن كافرة بل كانت منافقة
فإن صفعته بالأخرى
ربما قال كفرت لما حاربت وهذا حالهم يلتوون كالحية ويتشكلون كالحرباة ويهربون كالجرذان من سؤال لسؤال
نقول يا فجار يا منفقوا الإسلام محبوا الشرك يا محاربوا الرسول وأل البيت والخارجون عن دينهم عن الإسلام
لم تذهب للحرب بل ذهبت للصلح وعندكم أنه أكرمها أعظم إكرام وارسلها بحماية عظيمة للمدينة
وهذه يا من تُسحب للنار لا يذكرونها لك أبداً
تتعجب؟
لا تتعجب
هؤلاء كفار بالله ويريدونك أن تكفر بالله
وحتى لو قاتلت
قال تعالى [ وإن طائفتان من المؤمنين اقتتلوا فاصلحوا بينهما ] وقد ثبت أنها وأمنا حفصة من أفضل المؤمنين بعد الأنبياء بما ذكرنا من أدلة القرآن فإن الصحابة أفضل البشر بعد الأنبياء وأفضلهم أبو بكر وعمر وعثمان وعلىّ