يوضحه قوله تعالى
(يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِذَا جَاءَكَ الْمُؤْمِنَاتُ يُبَايِعْنَكَ عَلَىٰ أَن لَّا يُشْرِكْنَ بِاللَّهِ شَيْئًا وَلَا يَسْرِقْنَ وَلَا يَزْنِينَ وَلَا يَقْتُلْنَ أَوْلَادَهُنَّ وَلَا يَأْتِينَ بِبُهْتَانٍ يَفْتَرِينَهُ بَيْنَ أَيْدِيهِنَّ وَأَرْجُلِهِنَّ وَلَا يَعْصِينَكَ فِي مَعْرُوفٍ ۙ فَبَايِعْهُنَّ وَاسْتَغْفِرْ لَهُنَّ اللَّهَ)
سماهن مؤمنات ولم يأخذ عليهن الميثاق والبيعة على الإيمان بولاية أل البيت الكرام ولا بأفضليتهم على كل الصحابة ولا أنزل قرآن بذلك وقد أفردت بحث مستقل على عدم دلالة آية التطهير على أنهم أفضل من الصحابة
فلم يأخذ عليهن الميثاق بالإيمان بولاية الأئمة الإثنى عشر ومنهم المهدى .. دل على خرافة المهدى وأنه غير موجود
يجعلون أولى أولويات الدين ما لم يذكره الله فى كتابه فأى ضلال هذا؟؟