14-08-21, 05:02 PM
|
المشاركة رقم: 351
|
المعلومات |
الكاتب: |
|
اللقب: |
مــراقــب عـــام |
الرتبة |
|
البيانات |
التسجيل: |
Jul 2013 |
العضوية: |
10746 |
المشاركات: |
2,214 [+] |
الجنس: |
ذكر |
المذهب: |
سنى |
بمعدل : |
0.52 يوميا |
اخر زياره : |
[+] |
معدل التقييم: |
16 |
نقاط التقييم: |
62 |
الإتصالات |
الحالة: |
|
وسائل الإتصال: |
|
|
كاتب الموضوع :
أبو بلال المصرى
المنتدى :
بيت وثائق وبراهين
قال تعالى
(سلام على موسى وهارون)
(سلام على إبراهيم)
(سلام على نوح فى العالمين)
(قل الحمد لله وسلام على عباده الذين اصطفى )
وقال
(وجعلنا لهم لسان صدق علياً)
وسنة الله التى لا تتبدل إعلاء ذكر أحب الناس إليه فوق كل ذكر فكيف لم يجعل الله لهم لسان صدق فى قرآن يتلى ليوم القيامة وحجة على العالمين حتى إن الكفار يصلهم القرآن ولا تصلهم السنة فيسمعون بعلو شأن أحب الناس إلى الله تعالى
ولن تجد لسنة الله تبديلاً
وقال
(واذكر فى الكتاب مريم)
قالوا هم أفضل من الأنبياء ومريم ليست نبيه كما قال تعالى [وما أرسلنا من قبلك إلا رجالاً]فكيف أمر الله نبيه أمراً واجباً أن يذكر مريم التى هى دون الأنبياء لأنها صديقة وأنتم تقولون هم أفضل من مريم ومن الأنبياء ولم يذكرهم !!
(واذكر فى الكتاب إبراهيم)
(واذكر فى الكتاب موسى)
(واذكر فى الكتاب إدريس)
ولم يذكر هذا الفضل لأل البيت على فضلهم ولا للمهدى
فكيف يأمر الله نبيه بذكر الأنبياء الذين هم أقل فضلاً من الأئمة فى القرآن ولم يذكر الأئمة
فإن قلتم سلمنا وسمعنا وأطعنا كلام واضح وأيات بينات ونقر أنهم ليسوا أفضل من الأنبياء
نقول إذا سقط ما ادعته كتبكم فى هذا سقطت الدعوى من أصلها ووجود المهدى وإمامة الأئمة لأن كذبهم فى هذا دل وقتها على كذب أصل وأساس الدعوى التى تدعونها وانهدامها وبطلانها
|
|
|