27-08-21, 05:11 PM
|
المشاركة رقم: 367
|
المعلومات |
الكاتب: |
|
اللقب: |
مــراقــب عـــام |
الرتبة |
|
البيانات |
التسجيل: |
Jul 2013 |
العضوية: |
10746 |
المشاركات: |
2,214 [+] |
الجنس: |
ذكر |
المذهب: |
سنى |
بمعدل : |
0.52 يوميا |
اخر زياره : |
[+] |
معدل التقييم: |
16 |
نقاط التقييم: |
62 |
الإتصالات |
الحالة: |
|
وسائل الإتصال: |
|
|
كاتب الموضوع :
أبو بلال المصرى
المنتدى :
بيت وثائق وبراهين
فالمتشابه المجمل والمطلق الذى لا نعلم تقييده والأيات الغير واضحة الدلالة على المُدعى حرم الله علينا أن نستدل بها على شيء لأنها لا تدل على شيء وليست من البرهان الذى حتم الله الإعتماد عليه والإستشهاد به [ قل هاتوا برهانكم إن كنتم صادقين]
لأنه لو أُبيح لكل أحد أن يفسر المجمل الذى يحتمل معنيين متساويين وهذا معنى المجمل والمطلق بدون العلم بالمقيِّد له والكلام الذى لا يفهم منه المُدعى لتلاعب كل مبطل ومجرم ومنافق وكافر بكتاب الله والله سد هذا الباب لأنه ناصر دينه وحافظه من التحريف ومظهره كما قال سبحانه
بل أمرنا الله عند الإستشكال أن نرجع للمحكم الواضح وهذا الظن بدين الله ولا يُظن بالله القائل اليوم أكملت لكم دينكم إلا هذا
ولو سُمح لأى أحد يفسر المجمل بأحد معانيه لضاع الدين
فلن يسمح وما ضاع الدين بل هناك محكم نرجع إليه
والشيعة يحاولون تحريف الدين وضياعه وإبدال الشرك مكانه
|
|
|