أما الرادّ عليهم كالرادّ على الله
فقد مضى أن موسى الإمام رد على الإمام هارون ورد الإمام هارون عليه ففيه نفى علم الغيب والعصمة وأن الرادّ على الإمام يكفر حاشا لهم ونعوذ بالله لأنه لو كان يعلم الغيب لما رد عليه ومضى رد سلميان لحكم داوود وكلاهما إمام ولم يكن كفراً
نختصر ونكتفى بهذا وإلا فهناك أدلة قرأنية تنفى هذا ولكن نختصر