تصحيح
وأنا أكتب الفقرة الماضية شغلنى أحد الناس فوقع خطأ أثناء الكتابة
ما أردت أن أقوله أن قوله تعالى (وَمَا آتَيْنَاهُم مِّن كُتُبٍ يَدْرُسُونَهَا ۖ وَمَا أَرْسَلْنَا إِلَيْهِمْ قَبْلَكَ مِن نَّذِيرٍ)دلت أن الكتب هى عقائد أساساً وفى الأصل
نزلت لترسيخ العقائد وذكرها
قال تعالى فى نفس السورة
(وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا كَافَّةً لِّلنَّاسِ بَشِيرًا وَنَذِيرًا)
يعنى كل الناس كافة ملزمون بعقائد الإسلام التى هى واجب أن تكون فى القرآن بدلالة الأية الآخرى
فنقول للشيعة كيف يتخلف وجود كل عقائدكم فى القرآن
فلو كانت عقيدة .. أو اثنتين .. مثلاً
ولكن كل ما قاله الشيعة بلا استثناء غير موجود فى القرآن
لا عصمة ولا ولاية تكوينية ولا علم للغيب ولا ولاية ولا وصية ولا رجعة ولا بداء ولا محاسبة الناس يوم القيامة ولا أن الدنيا خلقت من أجل أل البيت ولا شيء فيستحيل عدم وجودها فى الكتاب الذى نزل أصلاً للعقائد