نقول لم يحتاجوا للرحلة لطلب الحديث بل سمعوا الحديث من النبى مباشرة ووسهمهم الله فى القرآن بالخشوع (سيماهم فى وجوههم من أثر السجود) أى الخشوع وقد قال النبى (والصلاة نور) أى تنور القلب ووصفهم الله فى القرأن أنه هداهم صراطاً مستقيما فهم أفهم الناس للدين وكذا من تبعهم