26-05-22, 02:18 AM
|
المشاركة رقم: 474
|
المعلومات |
الكاتب: |
|
اللقب: |
مــراقــب عـــام |
الرتبة |
|
البيانات |
التسجيل: |
Jul 2013 |
العضوية: |
10746 |
المشاركات: |
2,214 [+] |
الجنس: |
ذكر |
المذهب: |
سنى |
بمعدل : |
0.52 يوميا |
اخر زياره : |
[+] |
معدل التقييم: |
16 |
نقاط التقييم: |
62 |
الإتصالات |
الحالة: |
|
وسائل الإتصال: |
|
|
كاتب الموضوع :
أبو بلال المصرى
المنتدى :
بيت وثائق وبراهين
يوضحه قوله تعالى
(وَمِنْ قَبْلِهِ كِتَابُ مُوسَىٰ إِمَامًا وَرَحْمَةً ۚ وَهَٰذَا كِتَابٌ مُصَدِّقٌ لِسَانًا عَرَبِيًّا لِيُنْذِرَ الَّذِينَ ظَلَمُوا وَبُشْرَىٰ لِلْمُحْسِنِينَ )
كتاب موسى وصفه الله بأنه إماماً ورحمة فهو كافِِ فى إقامة الحجة
فالكتب إمام ورحمة للناس إمام يأتم الناس بها فى أعظم شيء فلو خلت من العقائد الكبرى لم تكن إمام
ولا رحمة
يؤيده ويجليه أن النبى بُعث للجن والإنس والله خلق الجن والإنس للعبادة لا لأل البيت كما ذكرت كتب النار
(وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون )
(وَإِذْ صَرَفْنَا إِلَيْكَ نَفَرًا مِنَ الْجِنِّ يَسْتَمِعُونَ الْقُرْآنَ فَلَمَّا حَضَرُوهُ قَالُوا أَنْصِتُوا ۖ فَلَمَّا قُضِيَ وَلَّوْا إِلَىٰ قَوْمِهِمْ مُنْذِرِينَ*
قَالُوا يَا قَوْمَنَا إِنَّا سَمِعْنَا كِتَابًا أُنْزِلَ مِنْ بَعْدِ مُوسَىٰ مُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ وَإِلَىٰ طَرِيقٍ مُسْتَقِيمٍ*
يَا قَوْمَنَا أَجِيبُوا دَاعِيَ اللَّهِ وَآمِنُوا بِهِ يَغْفِرْ لَكُمْ مِنْ ذُنُوبِكُمْ وَيُجِرْكُمْ مِنْ عَذَابٍ أَلِيمٍ)
فجائت الجن ليسمعوا القرآن
فهل كان القرآن غير كافِِ حتى تأتى كتب جهنم فتكّمل ما أهمل القرآن ذكره من عقائد الشيعة؟؟
أعلنوها يا شيعة
إما الإيمان بالله أو الكفر به والإيمان بالطاغوت (كتبكم)
قَالُوا يَا قَوْمَنَا إِنَّا سَمِعْنَا كِتَابًا أُنْزِلَ مِنْ بَعْدِ مُوسَىٰ مُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ وَإِلَىٰ طَرِيقٍ مُسْتَقِيمٍ
ماذا وصف الله كتاب موسى
إمام ورحمة
وبماذا وصف مؤمنوا الجن القرآن مقرراً لما وصفوه
مُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ وَإِلَىٰ طَرِيقٍ مُسْتَقِيمٍ
مصدق لما سبق أى انه لا إمامة التى هى فى كل زمان وأمة وتخلف كل نبى ولا مهدى ولا ذكر لأل البيت من قبل
هم أناس صالحون كغيرهم وهناك من أفضل منهم
و
وماذ؟
وماذا؟
يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ وَإِلَىٰ طَرِيقٍ مُسْتَقِيمٍ
القرأن يهدى إلى الحق وإلى طريق مستقيم
وليس فيه المهدى
ولا الإمامة اللذان يكفر بهما الإنسان وكفّرنا الشيعة لأجلهما وقتلونا وحتى الآن نحو مليون قُتل فى سوريا وحدها
وليس فيه أن حب أل البيت لا تضر معه أى معصية وحبهم يكفر كل الخطايا ويدخل الجنة ولا غلوهم فى السيدة فاطمة وعلىّ وأل البيت وصفاتهم المخترعة المكذوبة عليه ليألههم الناس وقد كان
وليس فيه وليس فيه وليس فيه وليس فيه
ليس فيه إلا عقائد السنة بحمد الله والحمد لله على الهداية حمداً لا ينتهى أبداً حمداً رضا نفسه
وَهَٰذَا كِتَابٌ مُصَدِّقٌ لِسَانًا عَرَبِيًّا لِيُنْذِرَ الَّذِينَ ظَلَمُوا وَبُشْرَىٰ لِلْمُحْسِنِينَ
كيف ينذرهم وهو ليس فيه عقائد الشيعة الضالة؟
يَا قَوْمَنَا أَجِيبُوا دَاعِيَ اللَّهِ وَآمِنُوا بِهِ
أمروهم بالإجابة لما فى القرآن والقرآن ليس فيه مخترعات الشيعة والشيعة قد أقروا بذلك
فهل كان إيمانهم باطل والله مدح إيمانهم وقولتهم فى القرآن وأقرها؟
|
|
|