عرض مشاركة واحدة
قديم 23-04-25, 10:00 PM   المشاركة رقم: 6
المعلومات
الكاتب:
السليماني
اللقب:
عضو
الرتبة


البيانات
التسجيل: Nov 2021
العضوية: 12043
المشاركات: 903 [+]
الجنس: ذكر
المذهب: سني
بمعدل : 0.71 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 5
نقاط التقييم: 10
السليماني على طريق التميز

الإتصالات
الحالة:
السليماني متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : السليماني المنتدى : بيت أهل السنه في إيران وفضح النشاط الصفوي
افتراضي

5) إعتمادهم على أصول الفرق الضالة :

قال الشيخ :

(( فهؤلاء الرافضة طافوا على أبواب المذاهب وفازوا بأخس المطالب

فعمدتهم في العقليات على عقليات باطلة

وفي السمعيات على سمعيات باطلة

وكان الأكابر من أئمتهم متهمين بالزندقة والإنحلال كما يتهم غير واحد منهم )) 2/565

وقال :

(( وهم في دينهم لهم عقليات وشرعيات فالعقليات متأخروهم فيها أتباع المعتزلة إلا من تفلسف منهم

فيكون إما فيلسوفا وإما ممتزجا من فلسفة واعتزال ويضم إلى ذلك الرفض مثل مصنف هذا الكتاب وأمثاله

فيصيرون بذلك من أبعد الناس عن الله ورسوله وعن دين المسلمين المحض ))

5/162

وقال الشيخ رحمه الله :

((وشيوخ الرافضة معترفون بأن هذا الإعتقاد في التوحيد والصفات والقدر لم يتلقوه لا عن كتاب ولا سنة

ولا عن أئمة أهل البيت وإنما يزعمون أن العقل دلهم عليه كما يقول ذلك المعتزلة

وهم في الحقيقة إنما تلقوه عن المعتزلة وهم شيوخهم في التوحيد والعدل )) 2/369

6) بعض صفاتهم الخبيثة :

1) النفاق :

(( وليس المنافقون في طائفة أكثر منهم في الرافضة حتى أنه ليس في الروافض إلا من فيه شعبة من

شعب النفاق )) 3/374

وقال :

(( وأما الرافضي فلا يعاشر أحدا إلا استعمل معه النفاق .

فإن دينه الذي في قلبه دين فاسد يحمله على الكذب والخيانة وغش الناس وإرادة السوء بهم

فهو لا يألوهم خبالا ولا يترك شرا يقدر عليه إلا فعله بهم وهو ممقوت عند من لا يعرفه

وإن لم يعرف أنه رافضي

تظهر على وجهه سيما النفاق وفي لحن القول ولهذا تجده ينافق ضعفاء الناس ومن لا حاجة به

إليه لما في قلبه من النفاق الذي يضعف قلبه))6/425

وقال :

(( وفي الجملة فعلامات النفاق مثل الكذب والخيانة و إخلاف الوعد والغدر

لا يوجد في طائفة أكثر منهافي الرافضة

وهذا من صفاتهم القديمة حتى انهم كانوا يغدرون بعلي والحسن والحسين)) 7/151

وراجع : 4/133 و345

6/426-427

7/153

8/386-579










توقيع : السليماني

قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله:
(فكل شر في بعض المسلمين فهو في غيرهم أكثر وكل خير يكون في غيرهم فهو فيهم أعظم وهكذا أهل الحديث بالنسبة إلى غيرهم ) مجموع الفتاوى ( 52/18)

قال ابن الجوزي رحمه الله ( من أحب أن لا ينقطع عمله بعد موته فلينشر العلم ) التذكرة


مدونة لنشر العلم الشرعي على منهج السلف الصالح


https://albdranyzxc.blogspot.com/

عرض البوم صور السليماني   رد مع اقتباس