---------------------
[1] البخاري برقم 6416.
[2] وينظر: فتح الباري لابن حجر 11/ 234.
[3] المعجم الكبير للطبراني برقم 6060، قال الهيثمي:ورجاله رجال الصحيح غير الحسن بن يحيى بن الجعد وهو ثقة «(مجمع الزوائد 10/ 257).
وأخرجه ابن حبان عن عامر بن عبدالله (عامر بن واثلة الليثي) عن سلمان،
وقال شعيب الأرناؤوط: إسناده صحيح (تخريج صحيح ابن حبان 706)، وله طرق كثيرة عن سلمان الفارسي.
[4] مسلم برقم 2959.
[5] شرح النووي على مسلم 18/ 93.
[6] متفق عليه، واللفظ للبخاري، البخاري برقم 6420، ومسلم برقم 1048.
[7] سنن أبي داود. فيه أبو عبدالسلام صالح بن رستم الهاشمي، الراوي عن ثوبان، قال ابن حجر في التقريب: مجهول، وللحديث طرق أخرى أحسنها في مسند أحمد 09812، قال شعيب الأرناؤوط: إسناده حسن (تخريج أحاديث المسند 79322) وصححه الألباني بمجموع طرقه (السلسلة الصحيحة 859).
[8] جامع الترمذي برقم 0832، وقال: حديث حسن صحيح. وقال الحاكم: صحيح الإسناد ولم يخرجاه (المستدرك على الصحيحين 4 / 723).
[9] مسلم برقم 5802.
[10] متفق عليه، البخاري برقم 6514 ومسلم برقم 2963. [11] البحر الزخار بمسند البزار 4118، وصحح إسناده. وقال الحاكم: صحيح الإسناد ولم يخرجاه (المستدرك 4/ 566).
[12] مسلم 1057.
[13] سنن أبي داود برقم 4161. صححه ابن حجر (فتح الباري 10/ 381)، وصححه الألباني (صحيح أبي داود 4161).
[14] الزهد لأحمد بن حنبل برقم 29.
[15] البخاري 6435.
[16] مسلم برقم 2860.
[17] مسلم برقم 2960.
[18] قال النووي: والعالية ما كان من الحوائط والقرى والعمارات من جهة المدينة العليا مما يلي نجد.
أو السافلة من الجهة الأخرى مما يلي تهامة. قال القاضي (عياض): وأدنى العالية ثلاثة أميال، وأبعدها ثمانية من المدينة (شرح النووي على مسلم 7/ 106).
[19] مسلم برقم 2809.
[20] سنن ابن ماجه برقم 4105. قال العراقي: إسناده جيد (تخريج أحاديث الإحياء 4 / 172)، وقال الهيثمي: رجاله وثقوا (مجمع الزوائد 01/ 052).
[21] مسلم 17 / 55.
[22] متفق عليه؛ البخاري برقم 1465، ومسلم برقم 1053.
[23] متفق عليه البخاري برقم 6425 ومسلم برقم 2963.
[24] الزهد لأحمد بن حنبل برقم 1093. قال ابن حجر: إسناده حسن (المطالب العالية 3 / 381)، وقال الألباني: إسناده صحيح (السلسلة الصحيحة 5 / 499).
[25] جامع الترمذي، وقال: حسن غريب. وقال الحاكم: صحيح الإسناد (المستدرك 4/ 202). وقال الذهبي في التلخيص: صحيح، وصححه الألباني (صحيح الجامع برقم 282)، وقال شعيب الأرناؤوط: إسناده صحيح على شرط مسلم (تخريج صحيح ابن حبان 669).
[26] البخاري برقم 5198، ونحوه عند مسلم من رواية ابن عباس برقم 0472.
[27] مسند أحمد برقم 4122، رجاله ثقات، وفيه: محمد بن عمرو الليثي، روى له الجماعة، قال في التقريب: صدوق له أوهام، وصححه شعيب الأرناؤوط (تخريج أحاديث المسند برقم 7946).
[28] جامع الترمذي برقم 2368، وقال: حسن صحيح. وأخرجه ابن حبان في صحيحه (صحيح ابن حبان 724)، وقال شعيب الأرناؤوط: إسناده صحيح (تخريج صحيح ابن حبان 724).
الكاتب: غازي أحمد محمد