[أبو القعقاع التميمي]

إخوتي في الله تفاءلوا .... وَلاَ تَهِنُوا وَلاَ تَحْزَنُوا وَأَنتُمُ الأَعْلَوْنَ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ (139)

واعلموا أن هناك أسود ستذود عن الحمى ...

واعلموا أنه كما أن إيران أحاطتنا بأذنابها وعملائها فإن لنا إخوةً قد أحاطوها وأرّقوها

طبعاً هم مغيبين عن الإعلام بالكامل لكيلا تفضح جميع المخططات

يكفينا منهم حركات وفصائل المقاومة في العراق ... التي تهدد الحكومة العراقية الرافضية وإيران الصفوية ...

وأيضاً في إيران نفسها جماعة جند الله إخوتنا البلوش الذين جندلوا الحرس الثوري ونكلوا به أشد تنكيل ...

وأيضاً طالبان رجال الإمارة الإسلامية في أفغانستان ... طالبان وما أدراك ما طالبان

- طبعا مشوهه صورتهم في الإعلام العربي بالكامل " طبعاً ... لأن فيها أمريكا " -

التي كلنا نعرف خوف إيران منها

مما جعلها تعرض مساعدتها على الحلف الصليبي من أجل إسقاط حكمها ...

وتصريح إيران المشهور الذي قال فيه المتحدث بأن ( لولا إيران لما سقطت بغداد وكابل ) ....

وهذا يجعلنا نعرف ما تسببه طالبان لإيران ما إذا استطاعت إسترجاع أفغانستان مرة أخرى - وهذا اليوم قريب بإذن الله -

وهذا المقطع يبين الكثير :







لذا أدعوكم بالتفائل وبث روح المقاومة والجهاد في الأمة ...

هذه الروح التي قتلت في نفوس الشباب , وحورب من كانت فيه ووصف بأقبح وأقذع الأوصاف

وما إلى ذلك من أحداث وخزايا فعلت في الأمة ....

المهم سأدعكم مع بعض المقاطع التي تبعث في النفس العزة والكرامة

وتستطعم فيها طعم الإنتقام لإخواننا وأخواتنا وتزيد التفائل بالنفس ....

وطبعاً هذه البطولات مغيبة عنا نحن المسلمين لكيلا نعرف ما يجري من كرامات وبطولات

يسيرها الله على أيدي من يريدون إعلاء كلمته وتحرير أرضه من رجس الكفرة والمشركين

ولكيلا نذوق طعم العزة الذي لا يضاهيه طعم وشعور

وربما لن تصل إليكم فكرتي حتى ترون بأعينكم :




مقطع لجماعة أنصار السنة يقاتلون فيه الروافض ( طبعاً ... ممثلة بالحكومة العراقية الرافضية )





وهذه مشاهد اشتباكات لجيش أبي بكر الصديق السلفي من إصدار ( صراع الميامين مع الفرس الحاقدين )

يظهر مقاتلي الجيش ضد قطعان جيش الدجال ( المهدي ) :














وغيرها الكثير الكثير الكثير ..... فاستبشروا خيرا