27-10-10, 09:30 AM
|
المشاركة رقم: 1
|
المعلومات |
الكاتب: |
|
اللقب: |
عضو |
البيانات |
التسجيل: |
Oct 2010 |
العضوية: |
124 |
المشاركات: |
22 [+] |
الجنس: |
|
المذهب: |
|
بمعدل : |
0.00 يوميا |
اخر زياره : |
[+] |
معدل التقييم: |
0 |
نقاط التقييم: |
10 |
الإتصالات |
الحالة: |
|
وسائل الإتصال: |
|
|
المنتدى :
البيــت العـــام
عن ابن عمر قال كنا عند رسول الله - - فقال:
[ كيف أنتم إذا وقعت فيكم خمس وأعوذ بالله أن تكون فيكم أو تدركوهن :
ما ظهرت الفاحشة في قوم قط يُعمل بها فيهم علانية إلا ظهر فيهم الطاعون والأوجاع التي لم تكن في أسلافهم ، وما منع قوم الزكاة إلا منعوا القطر من السماء ولولا البهائم لم يمطروا ، وما بخس قوم المكيال والميزان إلا أخذوا بالسنين وشدة المؤنة وجور السلطان ، ولا حكم أمراؤهم بغير ما أنزل الله إلا سلط عليهم عدوهم فاستنقذوا بعض ما في أيديهم ، وما عطلوا كتاب الله وسنة نبيه إلا جعل الله بأسهم بينهم ].
رواه البيهقي وهذا لفظه ورواه الحاكم بنحوه من حديث بريدة وقال صحيح على شرط مسلم وصححه الألباني – رحمه الله تعالى
توقيع : صائد المراجع |
يقول نصر بن سيار والى خراسان فى العصر الأموى :
قوم يدينون ديناً ما سمعت به _ عن الرسول ولا جاءت به الكتبُ
مَمَنْ يكن سائلي عن أصل دينهم _ فإن دينهم أن تُقتلَ العربُ |
|
|
|