بعد أن خذل شيعة الكوفة الحسين وكذبوا عليه رفع يده ودعا عليهم قائلا اللهم إن متعتهم الى حين ففرقهم فرقا وأجعلهم طرائق قددا ولاترضي الولاة عنهم أبدا فإنهم دعونا لينصرونا ثم عدو علينا فقتلونا .اللهم آمين اللهم آمين