كما قالت أختي شوق
وأضيف أنه
لولم يكن هناك ارتباط لبادرت الشركة إلى قناة وصال وأوضحت الأمر
وستتراجع قناة وصال فهي بحاجة إلى شركات اتصال لجمع أكبر عدد من المتابعين
ثم إن القناة وجهت عدة رسائل وتحذيرات قبل المقاطعة ولم تتحرك لا شركة زين الكويتية ولا السعودية
ثم الكل يعلم أن الشركتين هما أصل مالي واحد وكل ما هنالك أن الشركة وسعت نشاطها ودخلت السعودية مع شركاء جدد
وقد تكون الشخصيات التي أوردتها ليس لديها التوجه في دعم الرافضة لكن لم يكن لها موقف واضح
وفي المقابل فهناك شخصيات علمية في قناة وصال ليس من المعقول أن تنطلي عليهم أي فكرة كهذه وشركة مثل زين لا يمكن أن تقوم وصال باتهامها جزافا دون أدلة
فإن وصال لولم تكن متأكدة ستخشى على أقل تقدير من الملاحقة القانونية وبالتالي فإنها لن تقدم على هذه الخطوة بدون حساب نتائجها
لكن لو رجعت إلى بعض المقاطع التي أوردتها وصال لوجدت دعاية لمقاطع لرادود شيعي وقد وضع أرقام للمقاطع يمكن طلبها من السعودية برقم خاص