4- كيف تحدث الصهاينة عن الشيخ الشهيد
((*سر صلابتي يكمن في الإرادة,وإيماني بالمبدأ الذي أسير عليه ))
*- ان هذا العجوز المكون من جسم هامد بشكل أكبر مصدر للخطر على الدولة,,لما له من تأثير واسع وقدرة كبيرة على تأطير الشباب الفلسطيني للانضواء تحت راية المقاومة.
( شاؤول موفاز) رئيس أركان العصابات الصهيونية الأسبق
*- الشيخ ياسين هو المرشد الديني في الضفة والقطاع,وعلى العكس من جسمه النحيل,فهو يكاد يكون الفلسطيني الأكثر تطرفا ,ورغم أن الشيخ مشلول في جسمه حتى العنق ,إلا أن عينيه,تبرقان بنار غيبة من التعصب الديني,وقد يتضح ذات يوم أنه الفلسطيني الوحيد الذي ينبغي على إسرائيل التحدث معه!!
(رون بن يشاي) مسئول الاعلام في رئاسة الكيان الصهيوني
*- الحب الذي أحاط بالشيخ حياً وميتاً هو أن الشيخ كان قريبا من شعبه يأكل من أكلهم,ويسكن في مسكن لا يختلف عن مسكنهم ,ويعاشرهم ويتواضع أليهم,حتى أنني عندما زرته في غزة لم أجد سوى بيت متواضع وشيخ جليل يجلس في عربة على مقعدين ,ويدخل عليه من يشاء من الناس,ويتحدث مع الجميع بنفس المستوى والأسلوب ,الكل وصل حبه إلى أحمد ياسين حتى العشق لأن الشيخ ماضيه نظيف وخالي من الفساد والسرقات التي أحاط بعدد من المسئولين الفلسطينيين ويعتبرونه رمزاً من الرموز الوطنية وأنه ليس حكراً على حماس فقط والدليل على ذلك عندما اغتل الشيخ قام الجميع ولم يقعد في جميع العواصم العالمية أختلا أجناسهم وأديانهم ولغاتهم ,فالشيخ ياسين كان سفيرا جيدا لفكرته في حركة حماس وعنوان لشعبه ون منازع,وأنا شخصيا أكن له الأحترام.