ثبتكي الله على الحق الى ان تلقيه
انا تجربتي مختلفه كنت اعمل في احدى المدارس المتوسطه
وفي حصص الاحتياط كنت احث الطالبات على قرات المقالات اليبرياليه وتسجيل ما لم يعجبهن ومايعجبهن
ومن ثم التحاوروتوضيح الصواب والخطا من خلال المناقشه والتعرف على اسماء الكتاب وتوجهتهم وكنت الاقي الكثير من النقد من المعلمات
كون هذا اكبر من اعمارهن مع ان التلفزيون بسمومه والمجلات والنت لا تعرف صغير ولا كبير