عرض مشاركة واحدة
قديم 22-12-10, 02:19 AM   المشاركة رقم: 12
المعلومات
الكاتب:
سلفي موحد
اللقب:
مشرف سابق
الرتبة


البيانات
التسجيل: Dec 2010
العضوية: 295
المشاركات: 615 [+]
الجنس:
المذهب:
بمعدل : 0.12 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 19
نقاط التقييم: 349
سلفي موحد عطاءه مستمرسلفي موحد عطاءه مستمرسلفي موحد عطاءه مستمرسلفي موحد عطاءه مستمر

الإتصالات
الحالة:
سلفي موحد غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : سلفي موحد المنتدى : بيت شبهات وردود
افتراضي


((دعوا ‏عليا ‏إن ‏عليا ‏مني وأنا منه وهو ولي كل مؤمن بعدي))

‏حدثنا ‏ ‏عبد الرزاق ‏ ‏وعفان ‏ ‏المعنى وهذا حديث ‏ ‏عبد الرزاق ‏ ‏قالا ثنا ‏ ‏جعفر بن سليمان ‏ ‏قال حدثني ‏ ‏يزيد الرشك ‏ ‏عن ‏ ‏مطرف بن عبد الله ‏ ‏عن ‏ ‏عمران بن حصين ‏ ‏قال ‏‏بعث رسول الله ‏ ‏ ‏ ‏سرية وأمر عليهم ‏ ‏علي بن أبي طالب ‏ ‏رضي الله تعالى عنه ‏ ‏فأحدث شيئا في سفره فتعاهد ‏ ‏قال ‏ ‏عفان ‏ ‏فتعاقد ‏ ‏أربعة من ‏ ‏أصحاب محمد ‏ ‏ ‏ ‏أن يذكروا أمره لرسول الله ‏ ‏ ‏ ‏قال ‏ ‏عمران ‏ ‏وكنا إذا قدمنا من سفر بدأنا برسول الله ‏ ‏ ‏ ‏فسلمنا عليه قال فدخلوا عليه فقام رجل منهم فقال يا رسول الله إن ‏ ‏عليا ‏ ‏فعل كذا وكذا فأعرض عنه ثم قام الثاني فقال يا رسول الله إن ‏ ‏عليا ‏ ‏فعل كذا وكذا فأعرض عنه ثم قام الثالث فقال يا رسول الله إن ‏ ‏عليا ‏ ‏فعل كذا وكذا فأعرض عنه ثم قام الرابع فقال يا رسول الله إن ‏ ‏عليا ‏ ‏فعل كذا وكذا قال فأقبل رسول الله ‏ ‏ ‏ ‏على الرابع وقد تغير وجهه فقال ‏دعوا ‏عليا ‏دعوا ‏عليا ‏إن ‏عليا ‏ ‏مني وأنا منه وهو ولي كل مؤمن بعدي».
كما ترى أخي أن السياق لا علاقة له بموضوع الإمامة وإنما هو متعلق بموضوع بغض علي وعداوته. وهو من الموالاة كما في قول النبي  «السلطان ولي من لا ولي له».
والرسول  لم يقل: علي ولي أمر كل مؤمن بعدي. والولاية هي المحبة والنصرة ومن هذا الباب علي ولي كل مؤمن. ناهيك عن عجز الرافضة أن يجدوا لفظا صريحا مثل (علي هو الأمير على الناس من بعدي) أو (هو الخليفة على الناس من بعدي). ولهذا يأتون بنصوص تتكلم عن المحبة والولاء والنهي عن البغض والمعاداة ويحملونها على معنى الإمامة.
ولا يمكن لعلي أن يكون وحده ولي كل مؤمن على معنى الإمامة. وإلا لاضطر الرافضة إلى إلغاء الأئمة الإحدى عند الشيعة.
وأما قول النبي  (علي مني هو وأنا من علي) فهو عين ما قاله في صحابة آخرين كالأشعريين وجليبيب.









((ذاك خير البشر (مروي عن جابر)))

وهذا من رواية عطية العوفي وهو مدلس رافضي وذكرت مرارا من تدليسه أنه كان يروي عن أبي سعيد الكلبي القصاص ويوهم الناس أن روايته عن أبي سعيد الخدري. وصرح الذهبي بأن ذلك لو صح « لكان محمولا على أنه خير البشر في زمانه، وأما هكذا بإطلاق فهذا لا يقوله مسلم» (سير أعلام النبلاء8/205).
وورد قول جابر عند (مصنف ابن أبي شيبة 6/372) وأحمد في (فضائل الصحابة2/696) عن عطية بلفظ « ذاك من خير البشر» ومع ضعف الرواية فإن عليا من خير البشر مما لا شك فيه ولا يأباه إلا منافق. أما أن يكون خيرهم بإطلاقفلا. فإن أدنى نبي من الأنبياء هو خير من أبي بكر وعمر وعثمان وعلي.











((رأى محمد ربه كأن قدميه على خضرة))
عن ابن عباس أنه سئل هل رأى محمد ربه ؟ قال نعم رآه كأن قدميه على خضرة دونه ستر من لؤلؤ ، فقلت يا أبا عباس أليس يقول الله لا تدركه الأبصار ! قال لا أم لك ذاك نوره الذي هو نوره ، إذا تجلى بنوره لا يدركه شيء ! انتهى . (الدر المنثور6/124).
قلت: هكذا اكتفى الرافضي إلى المصدر وكتم هذا المدلس أن السيوطي أشار إلى تضعيف البيهقي له. وأشار إلى مستدرك الحاكم2/316 وكتم المدلس تعقب الذهبي على الحاكم قائلا فيه ابراهيم متروك.












((راى محمد ربه في روضة خضراء دونه فراش من ذهب))

عن عبد الله ابن أبي سلمة أن عبد الله بن عمر بن الخطاب بعث إلى عبد الله بن العباس يسأله هل رأى محمد ربه ؟ فأرسل إليه عبد الله بن العباس أن نعم ، فرد عليه عبد الله بن عمر رسوله أن كيف رآه ؟ قال فأرسل أنه رآه في روضة خضراء دونه فراش من ذهب على كرسي من ذهب يحمله أربعة من الملائكة، ملك في صورة رجل ، وملك في صورة ثور ، وملك في صورة نسر ، وملك في صورة أسد . التوحيد لابن خزيمة ص 198
قال الدمشقية « لم يحك فيه ابن خزيمة تصحيحا وإنما سكت عليه والسكوت ليس بحجة ولا يكون تصحيحا. ولكن سكت المدلس عن تضعيف أئمتنا له.
قال السيوطي « ضعفه البيهقي» (الدر المنثور7/648).
وقال ابن الجوزي هذا حديث لا يصح تفرد به محمد بن اسحق وقد كذبه مالك وهشام بن عروة باب في النزول (العلل المتناهية1/37).
وفي كتاب السنة لعبد الله بن الامام احمد (اسناده ضعيف). (1/176).
فهؤلاء ينقبون في زبالتنا عن روايات ساقطة ليحتجوا بها علينا.










((رأيت ربي بعرفات على جمل أحمر عليه إزار))

قال الحافظ بأن صاحب هذه الرواية وهو أبو علي الأهوازي قد جمع في كتابه كثيرا من الموضوعات والفضائح. وأورد الحافظان الذهبي والعسقلاني هذه الرواية كشاهد ونموذج من هذه الفضائح والموضوعات. (لسان الميزان ج 2 ص 238 وميزان الاعتدال1/512).









((رأيت ربي بمنى على جمل أورق عليه جبة))

يشنع الرافضة يهذه الرواية ويقولون رواها الذهبي وابن عساكر.
جعله الملا علي قاري من الروايات المكذوبة (المصنوع1/136).
والرافضة يتجاهلون تضعيف الذهبي وابن عساكر لها.
قال الذهبي « قال ابن عساكر: المتهم به الأهوازي. قال لنا أبو بكر الخطيب: علي الأهوازي كذاب» (ميزان الاعتدال2/264 لسان الميزان2/238 الكشف الحثيث1/92).
فانظر إلى كذب الرافضة بعد ذلك.









((رأيت ربي جعدا أمرد عليه حلة خضراء))

أولا: المشرك لا يحرص على التنزيه. والرافضة يدافعون عن قول الخميني فاطمة اله. وعلي لاهوت الأبد: فكيف يكونون منزهين؟
•ثانيا: من صحح الرواية ليس وهابيا وهو يصححها على أنها منام. ويمكن للنبي أن يرى شيئا على خلاف حقيقته كما رأى إبراهيم أنه يذبح ولده اسماعيل ولم يفعل.
وهذا الحديث تسرب من رواة الشيعة باعترافهم المحيطين بجعفر الصادق وبالتحديد هشام بن الحكم. ففي كتاب التوحيد « عن يعقوب السراج: قلت لأبي عبد الله نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة إن بعض أصحابنا يروون أن الله صورة مثل صورة الإنسان. وقال آخر: إنه في صورة أمرد جعد قطط» فخر أبو عبد الله ساجدا ثم رفع رأسه فقال: سبحان الذي ليس كمثله شيء» (التوحيد للصدوق ص103 بحار الأنوار3/305). وقد صحح المجلسي رواية الكافي التي تتهم هشام بن الحكم الرافضي كان يروي عن الصادق القول بأن الله جسم أجوف (مرآة العقول2/1).
فهذه الرواية تدل بوضوح على أن هذه الرواية الباطلة وردت من قبل المحيطين بجعفر الصادق. بدليل قول القائل (من أصحابنا).

مثل هذا الحديث لا يوجد في كتب الحديث وإنما في كتب نقد الرواة كميزان الاعتدال (2/593). وفي هذا الكتاب ينقد الذهبي الكثير من الرواة الوضاعين والكذابين فهو ليس كتابا في الحديث كالبخاري ومسلم فتأمل!!!
وهذه الرواية مروية من طريق حماد بن سلمة وهو ثقة ولكن قال ابن الثلجي « سمعت عباد بن صهيب يقول إن حمادا كان لا يحفظ وكانوا يقولون إنها (الروايات العجيبة حول بعض الصفات الالهية) قد دست في كتبه. وقد قيل إن ابن أبي العوجاء كان ربيبه فكان يدس في كتبه» (ميزان الاعتدال1/592).
وآفة الرواية ليس حمادا وإنما إبراهيم بن أبي سويد قال الحافظ ابن حجر العسقلاني « هو إبراهيم بن الفضل الذراع» (تهذيب التهذيب1/127).
قال البخاري «منكر الحديث (التاريخ الكبير1/989) وقال النسائي «متروك الحديث (الضعفاء والمتروكون ص4) وقاله الدارقطني في العلل وفي (الضعفاء والمتروكون ص1).








((رأيت ربي في أحسن صورة))
روى عبد الرحمن بن عائش - نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة - عن النبي - نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة - أنه قال « رأيت ربي في أحسن صورة، فقال لي: فيم يختصم الملا الاعلى يا محمد قلت: أنت أعلم يا رب، فوضع كفه بين كتفي، حتى وجدت بردها بين ثدي، فعلمت ما في السموات والارض.
من صحح الرواية ليس وهابيا وهو يصححها على أنها منام. ويمكن للنبي أن يرى شيئا على خلاف حقيقته كما رأى إبراهيم أنه يذبح ولده اسماعيل ولم يفعل.
والحديث رواه الترمذي في سننه 5 / 369 ) وحسنه مرة وصححه أخرى، والخطيب البغدادي في تاريخه ( 8 / 152 ) وابن الجوزي في الموضوعات (1/125) والطبراني في الكبير (1/317) وأورده السيوطي في كتابه (اللآلي المصنوعة في الاحاديث الموضوعة1/31). وذكره الذهبي في (سير اعلام النبلاء10/113-114) وقال « وهو بتمامه في تأليف البيهقي وهو خبر منكر نسأل الله السلامة في الدين...» اه‍.
ورواه البيهقي في (الاسماء والصفات ص300 بتحقيق الكوثري) وقال عقبه « وقد روي من وجه آخر وكلها ضعيف».
وقال عنه الحافظ ابن حجر في (النكت الظراف4/382) المطبوع بهامش تحفة الاشراف « قلت: قال محمد بن نصر المروزي في كتاب تعظيم قدر الصلاة هذا حديث اضطرب الرواة في إسناده وليس يثبت عند أهل المعرفة» اه‍.
وقال الامام أحمد عنه كما في تهذيب التهذيب (6/185) « هذا ليس بشئ».
وقال الدارقطني كما في (العلل المتناهية1/34) لابن الجوزي « كل أسانيده مضطربة ليس فيها صحيح» اه.
وقال أحمد نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة: أصل هذا الحديث وطرقه مضطربة يرويه معاذ عن رسول الله نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة وكل أسانيده مضطربة ليس فيها صحيح، ورواه قتادة عن أنس واختلف على قتادة فرواه يوسف بن عطية عن قتادة ووهم فيه، ورواه هشام عن قتادة عن أبي قلابة عن خالد بن اللجلاج عن ابن عباس ووهم في قوله عن ابن عباس وإنما رواه خالد عن عبد الرحمن بن عائش وعبد الرحمن لم يسمعه من رسول الله نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة وإنما رواه عن مالك بن يخامر عن معاذ. وقال أبو بكر البيهقي: فقد روي من أوجه كلها ضعيفة وأحسن طرقه تدل على أن ذلك كان في النوم.
وقد روي من حديث أبي هريرة نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة « قال: قال رسول الله نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة « أتاني آت في أحسن صورة. فقال: فيم يختصم الملا الاعلى؟ فقلت: لا أدري، فوضع كفه بين كتفي، فوجدت بردها بين ثدي ، فعرفت كل شئ يسألني عنه». وروي من حديث ثوبان قال: خرج علينا رسول الله نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بعد صلاة الصبح فقال: إن ربي أتاني الليلة في أحسن صورة فقال لي: يا محمد: فيم يختصم الملا الاعلى؟ قلت: لا أدري يا رب، فوضع كفه بين كتفي، حتى وجدت برد أنامله في صدري، فتجلى لي ما بين السماء والارض». وروي عن أبي عبيدة بن الجراح عن النبي نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة أنه قال « لما كنت ليلة أسري بي رأيت ربي في أحسن صورة».
وهذه أحاديت مختلفة، وليس فيها ما يثبت، وفي بعضها أتاني آت. وذلك يرفع الاشكال، وأحسن طرقها يدل على أن ذلك كان في النوم.
وروت أم طفيل امرأه أبي بن كعب أنها سمعت رسول الله نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة يذكر أنه « رأى ربه عزوجل في المنام في أحسن صورة، شابا موفرا، رجلاه في خضرة، عليه نعلان من ذهب، على وجهه فراش من ذهب».
رواه الطبراني في الكبير (25/143) والحافظ البيهقي في الاسماء والصفات (446-447) وابن الجوزي في (الموضوعات1/125) وغيرهم.
وقد طعن في هذا الحديث أئمة هذا الشأن كالبخاري في تاريخه (6/500) وأحمد بن حنبل ويحيى بن معين، والنسائي (تاريخ بغداد3/311) وابن حبان في الثقات (5/245) وابن حجر العسقلاني في تهذيب التهذيب (10/95) حيث قال « وهو متن منكر» وابن عدي (الكامل في ضعفاء الرجال7/2482).

وهذا الحديث يرويه نعيم بن حماد بن معاوية المروزي، قال ابن عدي: كان يضع الحديث. وقال يحيى بن معين: ليس نعيم بشئ في الحديث. وفي إسناده مروان بن عثمان عن عمارة بن عامر، قال أبو عبد الرحمن النسائي: ومن مروان حتى يصدق على الله عزوجل؟ وقال مهنى بن يحيى، سألت أحمد عن هذا الحديث فأعرض بوجهه وقال: هذا حديث منكر مجهول يعني مروان بن عثمان قال ولا يعرف أيضا عمارة.
وقد صححه الألباني في تعليقه على (السنة لابن أبي عاصم رقم471) بالشواهد ولم يتنبه إلى متن الحديث المنكر الذي طواه ابن أبي عاصم ولم يذكره هناك فقال هناك: حديث صحيح بما قبله واسناده ضعيف مظلم»!










((رأيت ربي في المنام في صورة شاب موفر في خضر عليه نعلان من ذهب))

قال الهيثمي »قال ابن حبان أنه حديث منكر لأن عمارة بن عامر بن حزم الأنصاري لم يسمع من أم الطفيل ذكره في ترجمة عمارة في الثقات« (مجمع الزوائد7/179).
قلت: وفيه مروان بن عثمان حكى الذهبي طعن أهل العلم به (ميزان الاعتدال7/42).
كذلك فعل الخطيب البغدادي في مروان بن عثمان (تاريخ بغداد13/311).
كذلك فعل ابن الجوزي في (العلل المتناهية في الأحاديث الواهية1/29).
كذلك فعل ملا علي قاري في (تنزيه الشريعة 1/245).
وزعم الكوراني الكذاب أن الألباني صحح الحديث بهذا النص « رأيت ربي في المنام في صورة شاب موفر في خضر عليه نعلان من ذهب. على وجهه فراش من ذهب» (الوهابية والتوحيد ص174).
وهو كذاب فإن الشيخ الألباني صحح القسم الأول منه والذي هو (رأيت ربي في المنام في أحسن صورة). قال ابن أبي عاصم « وذكر كلاما». هكذا الرواية فقط من غير زيادة (عليه نعلان من ذهب كما فعل الكذاب الكوراني الذي أورد النص كاملا في كتابه بما فيه (عليه نعلان من ذهب..الخ) ثم افترى على شيخنا بأنه صححه بهذا النص.
قال الألباني «حديث صحيح بما قبله» والحديث الذي قبله هو هكذا (إن ربي أتاني الليلة في أحسن صورة). ثم قال الألباني «وإسناده ضعيف مظلم» (السنة لأبي عاصم ح رقم 471).









((رأيت ربي في حظيرة من الفردوس))
الحديث بتمامه « رأيت ربي في حظيرة من الفردوس في صورة شاب عليه تاج يلتمع البصر».
لا أصل له في شيء من كتب الحديث.



يتبع
















عرض البوم صور سلفي موحد   رد مع اقتباس