نساء عاريات يغسلن السيارات !!
في أستراليا-
عاريات تماما:
(رويترز) – بدأت إحدى مغاسل السيارات في استراليا بعد حصولها على تصريح
بتقديم خدمة غسيل السيارات باستخدام
عاملات عرايا ونصف عرايا
بسعر 55 دولارا للعاملة نصف العارية!!!!
وسعر 100 دولارا للعارية تماما!!!
.
ويقول مدير المغسلة أنها محجوبة عن الشارع حتى لا تتسبب في وقوع حوادث
بسبب إنشغال قائدي السيارات بمشاهدة العاملات بدلاً من الطريق!
(مدير محافظ على سلامة الأرواح!!!!)
ونصف عاريات في بريطانيا:
وطبعا بريطانيا أكثر محافظة (!!) فلا تستخدم إلا نساء نصف عاريات!!
بدأت شركة بيبز ن ببلز في بريطانيا بتقديم خدمة غسيل السيارات بفتيات نصف عرايا
وحقق موقع الشركة على الإنترنت 9000 نقرة في 5 ايام و150 زبونا ودخل 6000 ريال يوميا.
ويقول المالك أنه ليس في هذا العمل أي مخالفة للقانون!
وتحصل العاملات على راتب بالإضافة إلى البخشيش!
(طبعا معروف ليش بخشيش!!)
تعليق بعض المشاهدين للموضوع:
الحضارة الغربية في الحقيقة لم تقدم للمرأة أي شيء لتحسين وضعها.
ربما زعمت هذه الحضارة أن الرجال والنساء متساوون تماما
وشجعت النساء على ترك منازلهن والأعمال المناسبة لهن
وإقحامهن في كل مجالات عمل الرجال. ولكن ما حصل في الواقع هو
تدهور وضع المرأة بشكل أعنف مما كانت عليه.
على خلاف المجتمع الإسلامي فإن المرأة بشكل عام في الغرب يجب أن تعمل لكسب قوتها حيث أن قوانينهم لا تلزم الرجال بالإنفاق على النساء.
مما يجعل كثيرا من النساء الغربيات يقعن ضحايا لاستغلال الرجال لتحصيل لقمة العيش،
وطبعا كان صعبا على بعض النساء منافسة الرجال في مجالات أعمالهم، وبالتالي لجأ بعضهن من اجل كسب المال إلى عرض أجسادهن وأنوثتهن ليدنسها كل فاجر.
هذا المنهج الغربي أخفق في تحسين وضع المرأة
بل على العكس قد أدى إلى التفنن
في جر النساء إلى أعمال مخزية ومهينة
نافسوا فيها صور العبودية القديمة.
لقد أصبح استغلال أجساد النساء في شتى صور الإباحية
صناعة عظيمة في الغرب تدر مليارات الدولارات ...
كن داعيا: لا ينبغي لنا أن نسكت لابد من فضح أدعياء حقوق المرأة هذا ما يراد بنا
يبدؤون بالاختلاط ثم القيادة ثم .. ثم .. وبعدين !!! نسأل الله العافية
أعتذر لمثل هذه الموضوعات لكن كشف المجرمين من الدين
(ولتستبين سبيل المجرمين)
ولا زال للموضوع بقية
(بالنسبة للرابط الموجود الموضوع فيه بالإنكلش ولا أفهم كثيرا فيه لكن مع المراجعة واضح إنه صحيح
لأني حريصة على التوثيق)