جزاك الله خيرا وهو المقصود به قبر نبي الله عزير
ولذلك أرض الميعاد من النيل الى الفرات( وهو الى قبر النبي عزير
)في مدينة العمارة (ميسان)في جنوب العراق على حدود مدينة البصرة. أما الشيعة فلو وضع لهم قبر حمار بمجرد صبغه باللون الأخضر لتبركوا به وقدموا له النذور والطاعات والأموال وحتى لوعرفوا بأنه قبر حمار لظلوا يعبدونه ((ويوجد كثير من قبور الحمير ويعتقدونها للأولياء الصالحين)) وقد كان في قرية رجل له حمار يعمل عليه ويترزق الله به حتى إذا مات حماره حزن على فراقه ودفنه بقرب بيته وكان دائما يزوره في الليل حينما يفتقده وذات ليلة مرت النساء فوجدن هذا الرجل وبيده الشموع بقرب القبر فظنوا أنه قبر أحد الصالحين واشتهر أمر القبر بذلك وأصبح مزارا وصار صاحب الحمار سادنا للقبر!! وهكذا عمل على الحمار في حياته ومماته !!!وفي الختام ووالله لولا إن الله حرم النصب والأحتيال في كل شئ فمابالك في الدين والعقيدة ولولا أن الله حرم هذا ألا يستحق هؤلاء النصب والأحتيال عليهم؟من قلة وسفاهة عقولهم بالرغم من حصولهم على الشهادات والمناصب !!!!!