بآرك الله فيكم وفي قلمكم الرآئع أخينآ وليف الحربي
هذآ منطلق من حديث حبيبنآ محمد
حينمآ قآل : ((مثَل المؤمنين في توادّهم وتراحمِهم وتعاطفِهم كمثَل الجسدِ الواحد، إذا اشتكى منه عضوٌ تداعى له سائرُ الجسدِ بالسّهر والحمَّى)) رواه البخاري ومسلم من حديث النعمان بن بشير
ا.
ونحن والله نتألم لألمهم ولآ يفآرقوآ تفكيرنآ ، وأيضاً أحسسنآ فعلاً إخوة في الله همنآ وحديثنآ وآحد بالرغم أننآ بعيدين عنهم .
نسأل الله أن ينصرهم وأن يرينآ في الرآفضة االعآدين للسنة عجآئب قدرته.