28-12-10, 12:16 AM
|
المشاركة رقم: 1
|
المعلومات |
الكاتب: |
|
اللقب: |
مشرف سابق |
الرتبة |
|
البيانات |
التسجيل: |
Dec 2010 |
العضوية: |
295 |
المشاركات: |
615 [+] |
الجنس: |
|
المذهب: |
|
بمعدل : |
0.12 يوميا |
اخر زياره : |
[+] |
معدل التقييم: |
19 |
نقاط التقييم: |
349 |
الإتصالات |
الحالة: |
|
وسائل الإتصال: |
|
|
كاتب الموضوع :
سلفي موحد
المنتدى :
بيت الحــوار العقـائــدي
فهذه بعض أقوال أئمة الرافضة وعلماءهم
في أن الخضوع والتذلل والتواضع يسمى ركوعا
فسبحان الذي جعلهم يقرون بما ينكرونه عند الحوار معهم أو عند مناقشتهم لآية الولاية
أترككم مع اعترافات المتهمين
بحار الأنوار - العلامة المجلسي ج 24 ص 395
( و اركعوا مع الراكعين ) تواضعوا مع المتواضعين لعظمة الله عزوجل في الانقياد لاولياء الله محمد نبي الله وعلي ولي الله والائمة بعدهما سادات أصفياء الله
بحار الأنوار - العلامة المجلسي ج 36 ص 131
81 - كنز : روى الوشاء ، عن محمد بن الفضيل ، عن الثمالي قال : سألت أبا جعفر عن قوله تعالى : " وإذا قيل لهم اركعوا لا يركعون ( 3 ) " قال : هي في بطن القرآن : وإذا قيل للنصاب : تولوا عليا لا يفعلون ( 4 ) . فر : أبو القاسم العلوي معنعنا عن الثمالي مثله ( 5 )
بيان : على هذا التأويل المراد بالركوع الخضوع والانقياد مجازا ، أؤ اطلق على الولاية كناية ، لكونها شرط صحته ،
بحار الأنوار - العلامة المجلسي ج 66 ص 342
" واركعوا مع الراكعين " أي تواضعوا مع المتواضعين لعظمة الله في الانقياد لاولياء الله ،
تفسير الإمام العسكري (ع)- المنسوب الى الإمام العسكري (ع) ص 231
( واركعوا مع الراكعين ) تواضعوا مع المتواضعين لعظمة الله عزوجل في الانقياد لاولياء الله : لمحمد نبي الله ، ولعلي ولي الله ، وللائمة بعدهما سادة أصفياء الله .
التفسير الصافي - الفيض الكاشاني ج 1 ص 124
وفي رواية : نزلت الزكاة وليست للناس الأموال وإنما كانت الفطرة واركعوا مع الراكعين تواضعوا مع المتواضعين لعظمة الله في الانقياد لأولياء الله ، وقيل أي في جماعاتهم للصلاة .
التفسير الأصفى - الفيض الكاشاني ج 2 ص 1067
( أي : علم ) . أنما فتناه : امتحناه بتلك الحكومة ، هل ينبه بها ( فاستغفر ربه وخر راكعا ) : ساجدا ( وأناب ) قال : ( أي : تاب ) .
تفسير القرآن الكريم - السيد مصطفى الخميني ج 5 ص 557
أقول : لو سلمنا ما افيد فهو في حد نفسه يتم ، ولكن لمكان سبق الآيات الاخر الراجعة إلى دعوة اليهود إلى الإسلام والخضوع له والإيمان بالكتاب العزيز يشكل الأمر ، لإمكان كون الأمر متوجها إلى خضوعهم مع الناس المسلمين ، فلا يستحيون ويركعون مع الراكعين الخاضعين للإسلام .
تفسير الميزان - السيد الطباطبائي ج 3 ص 189
قوله تعالى يا مريم اقنتي لربك واسجدي واركعي مع الراكعين القنوت هو لزوم الطاعة عن خضوع على ما قيل والسجدة معروفة والركوع هو الانحناء أو مطلق التذلل .
تفسير الميزان - السيد الطباطبائي ج 20 ص 156
وقيل : المراد بالركوع المأمور به الخشوع والخضوع والتواضع له تعالى باستجابة دعوته وقبول كلامه واتباع دينه ، وعبادته .
انتهت أقوالهم وشهدوا على أنفسهم أنهم كانوا ظالمين بتزوير آية الولاية
والحكم بعد المداولة مع الرافضة الذين خدعوا بهم وصدقوهم
اللهم اهدنا واهد بنا
|
|
|