عرض مشاركة واحدة
قديم 14-06-11, 08:26 PM   المشاركة رقم: 11
المعلومات
الكاتب:
أبو سفيان الأثري
اللقب:
محاور مشارك
الرتبة
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية أبو سفيان الأثري


البيانات
التسجيل: Jun 2011
العضوية: 4134
المشاركات: 71 [+]
الجنس:
المذهب:
بمعدل : 0.01 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 14
نقاط التقييم: 18
أبو سفيان الأثري على طريق التميز

الإتصالات
الحالة:
أبو سفيان الأثري غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : أبو سفيان الأثري المنتدى : بيت الآل والأصحاب من منظور أهل السنة والجماعة
افتراضي


عن عُقبة بن الحارث نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة قال: "صلَّى أبو بكر نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة العصرَ، ثم خرج يَمشي، فرأى الحسنَ يلعبُ مع الصِّبيان، فحمله على عاتقه، وقال: بأبي شبيهٌ بالنبي لا شبيهٌ بعلي وعليٌّ يضحك". (البخاري 3542)




عن أبى هريرة رضى الله عنه قال خرجت مع رسول الله نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة في طائفة من النهار لا يكلمني ولا أكلمه حتى جاء سوق بني قينقاع ثم انصرف حتى أتى خباء فاطمة فقال " أثَم لكع أثم لكع" يعني حسنا فظننا أنه إنما تحبسه أمه لأن تغسله وتلبسه سخابا فلم يلبث أن جاء يسعى حتى اعتنق كل واحد منهما صاحبه فقال رسول الله نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة " اللهم إني أحبه فأحبه وأحبب من يحبه " (مسلم 4446)




عن أبى بكرة نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة قال، سمعت النبي نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة، على المنبر والحسن إلى جنبه، ينظر إلى الناس مرة وإليه مرة، ويقول: " ابني هذا سيد، ولعل الله أن يصلح به بين فئتين من المسلمين " (صحيح البخارى 3746)



عن أبي هريرة نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة أنه لقي الحسن بن علي فقال:" رأيت رسول الله نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة قبل بطنك، فاكشف الموضع الذي قبل رسول الله نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة حتى أقبله " قال: وكشف له الحسن فقبله. (المستدرك 4785)



عن أبي هريرة نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة قال: رأيت رسول الله نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة وهو حامل الحسين بن علي وهو يقول:" اللهم إني أحبه فأحبه " (المستدرك 4821)



عن جابر بن عبد الله رضى الله عنهما قال: قال رسول الله نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة: " من سره أن ينظر إلى سيد شباب أهل الجنة فلينظر إلى الحسين بن علي " (الشريعة 1622)




عن يعلى العامري نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة، أن النبي نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة قال: " حسين مني، وأنا من حسين، أحب الله من أحب حسينا، حسين سبط من الأسباط " (المستدرك 4820)



عن أبي هريرة نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة، عن النبي نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة قال: «نزل ملك من السماء، فبشرني أن فاطمة سيدة نساء أمتي، وأن الحسن والحسين سيدا شباب أهل الجنة»(النسائى فى الكبرى 11949)



عن ابن عمر نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةا قال: قال رسول الله نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة: " ابناي هذان الحسن والحسين سيدا شباب أهل الجنة , وأبوهما خير منهما " (الشريعة 1624)



عن ابن أبي نعم قال:كنت عند ابن عمر نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةا، فأتاه رجل، فسأله عن دم البعوض، يكون في ثوبه أيصلي به؟ فقال ابن عمر: «ممن أنت؟» قال: من أهل العراق قال: «من يعذرني من هذا يسألني عن دم البعوض، وقد قتلوا ابن رسول الله نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة؟» سمعت رسول الله نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة يقول:" هما ريحانتي من الدنيا " (مسند الإمام أحمد 5675)



عن أنس بن مالك نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة قال: دخلت على رسول الله نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة، والحسن والحسين يتقلبان على بطنه ويقول: " ريحانتي من هذه الأمة " (النسائى فى الكبرى 8111)



عن أبي هريرة قال: قال رسول الله نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة: «من أحبهما فقد أحبني، ومن أبغضهما فقد أبغضني الحسن والحسين»(مستدرك الحاكم 4799)



عن عبد الله، قال: كان النبي نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة يصلي والحسن والحسين يثبان على ظهره، فيباعدهما الناس، فقال نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة: "دعوهما، بأبي هما وأمي، من أحبني، فليحب هذين" (صحيح ابن حبان 6970)



قال ابن عبدالبر رحمه الله في الاستيعاب (1/369 حاشية الإصابة):(( وتواترت الآثارُ الصحاحُ عن النَّبِيِّ عليه الصلاة والسلام أنَّه قال في الحسن بن علي:" إنَّ ابنِي هذا سيِّدٌ، وعسى الله أن يُبقيه حتى يُصلِح به بين فئتَين عظيمتَين من المسلمين "، رواه جماعةٌ من الصحابة، وفي حديث أبي بكرة في ذلك:" وأنَّه رَيْحانَتِي من الدنيا ".
ولا أَسْوَد مِمَّن سَمَّاه رسولُ الله نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة سيِّداً، وكان رحمة الله عليه حليماً ورِعاً فاضلاً، دعاه ورعُه وفضلُه إلى أن تَرَك المُلْكَ والدنيا رغبةً فيما عند الله، وقال: (والله! ما أحببتُ منذُ علمتُ ما ينفعُنِي ويضُرُّنِي أن أَلِيَ أمرَ أمَّة محمدٍ نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة على أن يُهراق في ذلك محجمة دم)، وكان من المبادرين إلى نصر عثمان رحمه الله والذَّابِّين عنه)).



وقال فيه الذهبيُّ في السير (3/245 ـ 246): "الإمامُ السيِّد، رَيحانةُ رسول الله نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة وسِبطُه، وسيِّد شباب أهل الجَنَّة،أبو محمد القرشي الهاشمي المدني الشهيد".



وقال أيضاً (3/253): "وقد كان هذا الإمامُ سيِّداً، وَسيماً، جميلاً، عاقِلاً، رَزيناً، جَوَاداً، مُمَدَّحاً، خيِّراً، دَيِّناً، وَرِعاً، مُحتشِماً، كبيرَ الشأنِ".



وقال فيه ابنُ كثير في البداية والنهاية (11/192 ـ 193): "وقد كان الصِّدِّيقُ يُجِلُّه ويُعظِّمُه ويُكرمُه ويتفدَّاه، وكذلك عمر بنُ الخطاب" إلى أن قال:
"وكذلك كان عثمان بنعفان يُكرِمُ الحسن والحُسين ويُحبُّهما، وقد كان الحسن بن علي يوم الدار، وعثمان بن عفان محصورٌ عنده ومعه السيف متقلِّداً به يُجاحف عن عثمان، فخشي عثمان عليه، فأقسم عليه ليَرجِعنَّ إلى منزلهم؛ تطييباً لقلب عليٍّ وخوفاً عليه، نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة".




وقال ابن تيمية كما في مجموع فتاواه (4/511):
"والحسين نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة أكرمه اللهُ تعالى بالشهادةِ في هذا اليوم (أي يوم عاشوراء)، وأهان بذلك مَن قتله أو أعان على قتلِه أو رضيَ بقتلِه،وله أسوةٌ حسنةٌ بِمَن سبقه من الشهداء؛ فإنَّه (هو) وأخوه سيِّدَا شباب أهل الجَنَّة، وكانا قد تربَّيَا في عزِّ الإسلامِ، لَم ينالاَ من الهجرة والجهاد والصَّبر على الأذى في الله ما ناله أهلُ بيتِه، فأكرمهما اللهُ تعالى بالشَّهادةِ تكميلاً لكرامتِهما، ورَفعاً لدرجاتِهما، وقتلُه مصيبةٌ عظيمةٌ، والله سبحانه قد شرع الاسترجاعَ عند المصيبة بقوله: {وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا للهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ المُهْتَدُونَ}".




وقال فيه الذهبيُّ ـ رحمه الله ـ في السير (3/280):
" الإمام الشريفُ الكاملُ، سِبطُ رسول الله نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة ورَيْحانتُه من الدنيا ومَحبوبُه، أبو عبدالله الحسين بن أمير المؤمنين أبى الحسن علي بن أبي طالب بن عبدالمطلب بن هاشم ابن عبد مَناف بن قُصَي القرشي الهاشمي".




وقال ابنُ كثير رحمه الله في البداية والنهاية (11/476):" والمقصود أنَّ الحسين عاصَر رسولَ الله نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة وصَحِبَه إلى أن توفي وهو عنه راضٍ، ولكنَّه كان صغيراً، ثم كان الصِّدِّيقُ يُكرمُه ويُعظِّمه، وكذلك عمر وعثمان، وصحب أباه وروى عنه، وكان معه في مغازيه كلِّها، في الجَمَل وصِفِّين، وكان معظَّماً مُوَقَّراً".


يتبع.........إن شاء الله..........











عرض البوم صور أبو سفيان الأثري   رد مع اقتباس