عرض مشاركة واحدة
قديم 01-07-11, 02:52 PM   المشاركة رقم: 2
المعلومات
الكاتب:
Al3sjd
اللقب:
عضو
الرتبة
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية Al3sjd


البيانات
التسجيل: Apr 2011
العضوية: 3146
المشاركات: 5,994 [+]
الجنس: انثى
المذهب: السنـــة
بمعدل : 1.18 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 31
نقاط التقييم: 608
Al3sjd اسمه معروف عند الجميعAl3sjd اسمه معروف عند الجميعAl3sjd اسمه معروف عند الجميعAl3sjd اسمه معروف عند الجميعAl3sjd اسمه معروف عند الجميعAl3sjd اسمه معروف عند الجميع

الإتصالات
الحالة:
Al3sjd غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : Al3sjd المنتدى : بيت فـرق وأديـان
افتراضي

::::فلسفتهم في الحياة ::::



عبـاد الشيطان قوم لا يؤمنون بالله ، ولا بالآخرة ، ولا بالجزاء

والجنة والنـار .

ولذلك فقاعـدتهم الأساسية هي : التمتع بأقصى قدر من الملذات قبل

الممات كما يقول اليهودي " لافي " في كتابه ( الشيـطان يريدك

Satan wants you ) : الحياة هي الملذات والشهوات ، والموت

هو الذي سيحرمنا منها ، لذا اغتنم هذه الفرصة الآن للاستمتاع بهذه

الحياة ، فلا حياة بعدها ولا جنة ولا نار ، فالعذاب والنعيم هنا.



: الأعيـاد:



عنـدهم عدة أعياد في السنة أشهرها عيد كل القديسين أو الهالوين

( Halloween ) ويزعمون أنه يوم يسهل فيه الاتصال بالأرواح

التي تطلق في هذه الليلة .



: طقوس وعبادات:



أما طقوس القوم فهي بين أمرين : إما طقوس جنسية مفرطة ، حتى

إنها تصل إلى درجة مقززة ممجوجة إلى الغاية .

وإما طقوس دموية يخرج فيها هؤلاء عن الآدمية إلى حالة لا توصف

إلا بأنها فعلاً شيطانية ، والتي لعل أدناها شرب الدم الآدمي المأخوذ

من جروح الأعضاء ، وليس أعلاها تقديم القرابين البشرية "

وخاصة من الأطفال " بعد تعذيبهم بجرح أجسامهم والـكي بالنار ،

ثم ذبحهم تقرباً لإبليس ، على الجميع لعـائن الله المتتابعات .


وقد أشار المؤلف البريطاني المعاصر " بنثورن هيوز " أنه حتى

القرن السابع عشر ، كان هناك قدر كبير من الرقص الطقوسي في

الكنائس الأوروبية ، وكان الانغماس العميق في الرقـص يؤدي إلى

انحـلال قيـود الساحرات ، وتفكك قواهـن استعدادا لبلوغ قمة السبت .

وتلك هي ذروة الطقوس التي يضاجعهن فيها الشيطان ، ويغرق

معهن في أشد الملذات الحقيرة إثارة ، ثم ينتهي احتفال السبت

بعربدة جنسـية عارمة لا قيود لها .

ويبدو أن هذه الطقوس لم تزل مستمرة حتى أيامنا هذه ، فقد أشار

سيبروك "Seabrook" أنه شاهد طقوس القداس الأسود في

نيويورك وباريس وليون ولندن .

ويصف المؤلف البريطاني المعاصر " جوليان فرانكلين " هذه

الطقوس قائلاً :

يقام القداس الأسود في منتصف الليل بين أطلال كنيسة خربة ،

برئاسة كاهن مرتد ، ومساعداته من البغايا ، ويتم تدنيس القربان

ببراز الآدميين . وكان الكاهن يرتدي رداءً كهنوتيًا مشقوقًا عند ثلاث

نقاط ، ويبدأ بحرق شموع سوداء ، ولا بد من استخدام الماء

المقدس لغمس المعمدين من الأطفال غير الشرعيين حديثي الولادة .

ويتم تزيين الهيكل بطائر البوم والخفافيش والضفادع والمخلوقات

ذات الفأل السيء ، ويقوم الكاهن بالوقوف مادًّا قدمه اليسرى إلى

الأمام ، ويتلو القداس الروماني الكاثوليكي معكوسًا . وبعده مباشرة

ينغمس الحاضرون في ممارسة كل أنواع العربدة الممكنة ، وكافة

أشكال الانحراف الجنسي أمام الهيكل .

ويجزم فرانكلين أن كثيرًا من الناس في العصر الحديث يجتمعون

لإقامة القداس الأسود بشكل أو بآخر ، وعلى سبيل الاستدلال ، فقد

اكتشف حاكم إيرشاير في اسكتلنده أن هذه الطقوس كانت تقام في

إحـدى كنائس القرن السابع عشر المهجورة التي تهدمت أركانها ،

ومن بين الدلائل التي وجدها نسخة من الإنجيل مشوهة ، وزجاجة

خمر قربان مكسورة ، ورسم لصليب مقلوب بالطباشير على الهيكل .

وفي عام 1963 كتبت إحدى الأميرات قصة جنسية لمجلة بريطانية

عن القـداس الأسود الذي شهدته بنفسها .

ومن الحقائق المعترف بها أن ذلك القداس قد انتشر بشكل كبير في

شمالي انجلترا ، وأصبح شائعًا لدرجة مساواته بالأحداث البارزة عم

1963 م .

وقد انتشرت موجة من أفلام السينما الأوروبية والأمريكية في

السبعينيات تتحـدث عن مثل هـذه الطقوس بما فيها ممارسة الجنس

مع الشيطان .

يتبع










توقيع : Al3sjd

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

عرض البوم صور Al3sjd   رد مع اقتباس