مرة من المرات كنت في طريقي إلى الإمارات آتيا من مكة مؤديا العمرة أقسم بالله إني رأيت بهم الشهامة والرجولة وبالفعل أصحاب سنة تتبشر خيرا عند رؤيتك لهم
أهل علم ومروئة مؤدين ومعتقدين ومثابرين على سنة المصطفى -
- عرب مغامرة للدين مثابرة ولمحبة النبي - ص - معروفة .
أصغرهم وكأنه اللؤلؤ المكنون وكبيرهم من حكمه تهابه . لله دركم يا أهل القصيم .
حفظكم الله ورعاكم وزاد بكم الحلم والعلم والسلم لمن سلمتم مكرة .