هذا لأن هؤلاء الناس تمردوا على فطرتهم التي فطرالله الناس عليها فما عليهم إلا التسليم لله جل جلاله فلا يثبت في الإسلام قدم إلا على ظهر الاستسلام و التسليم لأمر الله
((قل جاء الحق و زهق الباطل إن الباطل كان زهوقا))