عرض مشاركة واحدة
قديم 20-07-11, 09:40 PM   المشاركة رقم: 13
المعلومات
الكاتب:
بيرق التوحيد
اللقب:
عضو
الرتبة


البيانات
التسجيل: Apr 2011
العضوية: 3352
المشاركات: 49 [+]
الجنس:
المذهب:
بمعدل : 0.01 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 0
نقاط التقييم: 14
بيرق التوحيد على طريق التميز

الإتصالات
الحالة:
بيرق التوحيد غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : بيرق التوحيد المنتدى : باب علــم الحــديـث وشرحــه
افتراضي






سلسلة الأحاديث الصحيحة ــ المجلد الأول

للشيخ الإمام المحدث محمد ناصر الدين الألباني رحمه الله تعالى

الحديث رقم 13

" غزونا من المدينة نريد القسطنطينية ( وعلى أهل مصر عقبة بن عامر ) وعلى الجماعة عبد الرحمن بن خالد بن الوليد والروم ملصقوا ظهورهم بحائط المدينة فحمل رجل ( منا ) على العدو , فقال الناس : مه مه ! لا إله إلا الله ! يلقي بيديه إلى التهلكة ! فقال أبو أيوب الأنصاري : ( إنما تأولون هذه الآية هكذا أن حمل رجل يقاتل يلتمس الشهادة أو يبلي من نفسه ! ) إنما نزلت هذه الآية فينا معشر الأنصار لما نصر الله نبيه وأظهر الإسلام قلنا ( بيننا خفيا من رسول الله نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة ) : هلم نقيم في أموالنا و نصلحها , فأنزل الله تعالى ( وأنفقوا في سبيل الله ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة ) فالإلقاء بالأيدي إلى التهلكة : أن نقيم في أموالنا ونصلحها وندع الجهاد . قال أبو عمران : فلم يزل أبو أيوب يجاهد في سبيل الله حتى دفن بالقسطنطينية . " .

قال الألباني في السلسلة الصحيحة 1 / 19 :
عن ( " أسلم أبو عمران " ) : رواه أبو داود ( 1 / 393 ) وابن أبي حاتم في " تفسيره " ( 1 / 10 / 2 ) والحاكم ( 2 / 275 ) وقال : " صحيح على شرط الشيخين " ووافقه الذهبي , وقد وهما , فإن الشيخين لم يخرجا لأسلم هذا , فالحديث صحيح فقط .










توقيع : بيرق التوحيد

اللهم ارزقني حسن الختاااااااام
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

عرض البوم صور بيرق التوحيد   رد مع اقتباس