::::::
|||
عرف الصحابه قيمة هذا الموسم المبارك فشمروا فيه بالعمل الصالح
فقد ثبت أنهم كانوا يـــــــــــــــــــــــــدعون الله ستة أشهر أن
يبلغهم رمضان ثم يدعونه ستة أشهر أن يتقبل منهم
::::::
|||
سبحان الله هذا حال الاخيار .. الصحابة الكرام
كيف بحـــــــــــــــــــالنا نحن الآن ؟؟
يمر الرمضان ويتلوه الاخر .. ونحن في غفله وعصيان
::::::
|||
كان الصحابة يدركون أن من أهم أهداف المسلم في رمضان تكفير الذنوب،
ولهذا كانوا يستــــــــــــــــــــــــقبلونه بهذا المعنى
عن عمر أنه كان يقول: "مرحباً بمطهِّرنا من الذنوب".
●₪● كانوا يكثرون من الدعاء بالمغفرة ●₪●
فقد كان عبد الله بن عمر
ا
إذا أفــــــــــــــطر يقــــــــــــــــول:
"اللهم إني أسألك برحمتك التي وسعت كل شيء أن تغفر لي".
::::::
|||
●₪●<<< حالهم مع قراءة القرآن <<< ●₪●
●₪● لم يكن حال القرآن مع الصحابة في رمضان مجرد قراءة ●₪●
بل كانت الخشية غالبة عليهم في قراءتهم.
وكان ابن عمر
ا كثير البكاء عند قراءة القرآن
كما كان الصحابة يطيلون صلاتي التراويح والقيام .. يكثرون الصلوات
والعبادة .. حتى لايفونهم الآجر
::::::
|||
●₪● وكان الصحابة يقومون الليل حتى يقترب الفجر ●₪●
وما يكاد أحدهم ينتهي من السحر حتى يؤذَّن للفجر
رضي الله عن الصحابة اجمعين
فهذا حالهم وحال نساؤهم وصبيانهم .. لايتهاونون
ولا يملون ..كهذا حال اصحاب رسول الله
فلماذا لا نقتدي بهم ونشمرلنجعل رمضاننا عامرا بالطاعة ..؟؟
●₪●