لله درها من ألقاب ترتعد لها الأبدان وترجف منها القلوب ,
ولا يشك أحد في موافقة اللقب صاحبه قولاً وفعلاً
لأنهم صحابة خير خلق الله
ورضي عن صحابته أجمعين .
حريٌ بأبناءنا أن يتسموا ويتلقبون بهكذا أسماءٌ وألقاب ,,
فلقد غزتنا أسماء الغرب وتشربها شبابنا وشيبنا ,
وليكن التغيير من الأباء , فمنذ نشئة الشاب إذا كان يلقب باحد هؤلاء الأبطال فسينشئ على سيرتهم وبطولاته ,,