11-08-11, 06:20 PM
|
المشاركة رقم: 1
|
المعلومات |
الكاتب: |
|
اللقب: |
عضو |
البيانات |
التسجيل: |
Aug 2011 |
العضوية: |
5052 |
المشاركات: |
8 [+] |
الجنس: |
|
المذهب: |
|
بمعدل : |
0.00 يوميا |
اخر زياره : |
[+] |
معدل التقييم: |
0 |
نقاط التقييم: |
10 |
الإتصالات |
الحالة: |
|
وسائل الإتصال: |
|
|
المنتدى :
باب أبـداعـات أعضـاء أنصـار الشعـريـة
هذه قصيدة أهديها غلى إخواني في المملكة العربية السعودية :-
دار العروبة و التوحيد بانيها
للناس فيها أمان في مبانيها
يا دولة رُفعت بالدين منزلة
قد صار جيل وجيل بعد يرويها
أنتي المنارة للإسلام عامرة
يا لهف قلبي على ماكان يأتيها
حصن العقيدة و الحُجّاج تعمرها
في كل عام فلا خابت مساعيها
في داركم جُمعَ الوحيان من قدم
أعزها الله من دار و من فيها
خير الممالك من شامٍ و من يمنٍ
كأس المحبة يسقى في ضواحيها
أنت الجمال فلا مستك بائقة
و لا عدتك سماء خيركم فيها
قصر من المسك و الحراس من مَلَك
لا يدخل الطيش فيها فيغويها
يا سائلا عن بلاد الخير أين ترى
إنظر الى النجم تلقاها فتأتيها
إني رأيت جِمالا فك معقلها
والسيل عند نزول الماء يرويها
ديوان زَخرف لنا الأسماء في ورق
تبقى خلوداً ولا تفنى مساعيها
راياتها الخضر صارت شمس كوكبنا
إذا تنادت لك الرايات لبيها
فراق دار على التوحيد باقيةً
قد صار مرّا و صار القلب يبكيها
تمت
|
|
|