ألآ فأدمّـ يآمولآيْ علىَ دآريْ توحيدهآ ~ شُكُرآ , منْ حيثُ القلبَّ لكَ يآرجلْ القصيدّ وكذآكَ دآريْ تحفرُ لكَ مزيداً من شُكُرْ -قصيدتكَ- مُبجلة وسآميّة لآ فيهآ مبآلغة مديحْ ~ ~