الموضوع: عقدة المظلومية
عرض مشاركة واحدة
قديم 15-08-11, 10:16 PM   المشاركة رقم: 5
المعلومات
الكاتب:
أبو عائشة السوري
اللقب:
عضو
الرتبة


البيانات
التسجيل: Aug 2011
العضوية: 5125
العمر: 40
المشاركات: 508 [+]
الجنس:
المذهب: القرآن و السنة بفهم سلف الأمة
بمعدل : 0.10 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 15
نقاط التقييم: 91
أبو عائشة السوري سيصبح متميزا في وقت قريب

الإتصالات
الحالة:
أبو عائشة السوري غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : أبو عائشة السوري المنتدى : بيت وثائق وبراهين
افتراضي

وإليكم الحديث الوارد في صحيح البخاري عن ابن عمر نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةا قال
قال النبي نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة لابن صياد ( خبأت لك خبيئا ) . قال الدخ قال ( اخسأ فلن تعدو قدرك ) . قال عمر ائذن لي فأضرب عنقه قال ( دعه إن يكنه فلا تطيقه وإن لم يكنه فلا خير لك في قتله"وللتوضيح فإن رسول الله نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة شرع في كشف حقيقة أمره ونقلنا لكم رواية مختصرة عن كيفيته تكفي مقامنا هذا بإذن الله تعالى ،ومعنى قول رسول الله نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة لصافي:"خبأت لك خبيئاً"أي لقد وضعت في بالي كلمة فحاول أن تعرفها،وهذه الكلمة كما ورد في رواية أخرى هي "الدخان"فقال له صافي :"الدخ"فقال له رسول الله نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة"اخسأ،فلن تعدو قدرك"أي أنك لو كنت على شيء من علم الغيب لعرفتها كاملة لكنك عرفت نصفها ولم تعرف النصف الآخر،وعندما استأذنه عمر نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بضرب عنقه نهاه رسول الله نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة عن ذلك لأنه لا يتسلط عليه أحد إذا كان هو الدجال فعلاً إلا عيسى عليه الصلاة والسلام في آخر الزمان،وإن لم يكن هو الدجال فعلاً فلا فائدة من قتله،وهذا إن دل على شيء فيدل أيضاً على رحمة رسول الله نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة للعالمين وحرصه على حرمة الدماء إلا بحق،نعود إلى موضوعنا،نعرف من تطاول البنيان أمراً هاماً في الماسونية ألا وهو التكبر والاستعلاء الشنيع،ويتجلى تماماً في نجمة الصهيونية الثلاثية،فالمثلث الذي رأسه فوق يمثل أن اليهود يعدون أنفسهم شعب الله المختار وكل الخلق تحتهم وفي خدمتهم،والخطان الأزرقان يرمزان إلى الفرات والنيل،ونحن نعلم أن هاروت وماروت الذان علما الناس السحر إنما هما في بابل العراق،ومصر الفراعنة أيضاً مشهورة بالسحر والكهانة زمن الفراعنة،نعود إلى المقطع ،فبعد أن بين لنا الارتباط الوثيق بين ماسونية المملكة المتحدة وفراعنة مصر وكهنتهم،رأينا برج دبي،وهذا إن دل على شيء فإنما يدل على أن سلف اليهود الحاليين ليسوا أتباع موسى ويعقوب وإبراهيم وإسحق عليهم الصلاة والسلام،بل هم فرعون وقومه ومن كان على عبادة العجل مع السامري وتبعوا قارون طمعاً في المال وتلاقت مصالحهم بإطفاء نور النبوة بالسحر والأساليب الأخرى التي نبينها بإذن الله تعالى،ونحن لا نتنقص على الإطلاق من شعب الإمارات المسلم الشقيق ولا المصري العزيز ولا العراقي الغالي،ولكننا فقط نريد التوضيح لنكون على بينة وحذر من الفتن التي دخلت علينا دون أن نشعر بها،وظهر في المقطع أمر غاية في العجب ألا وهو كلمة وافي ،إذ أن المقطع أظهر أن معناها "موالي"وعندما سمعتها صعقت لأنها ذكرتني بالرافضة،إذ أن المصطلح الذي عرفناه عن الولاية لله ورسوله نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة أو حتى صحابته وأل بيته رضوان الله عليهم هو مصطلح الولي والولاية،ولا نعلم أصلاً في كتب عقيدتنا وتفسيرنا لكلمة "موالي"بهذا اللفظ،لكننا سنتعرض في موضع آخر في هذا الموضوع للجذور والفروع الماسونية للرافضة،وسنرى فيما إذا كانوا موالين لأهل البيت النبوي أم لأهل بيت من ،ثم سنرى القاسم المشترك بين اليهود والرافضة والسحرة المتمثل بالكذب الذي يتجاوز كل الحدود،والآن سوف نبقى مع المقطع الثالث ومن ثم نعلق على ما سنشاهده:

هذا المقطع أيضاً يجلي أمامنا أموراً تعد غاية في الخطورة،فكما لاحظتم فقمة الهرم في أكثر من شكل ظهر لنا ،بما فيها الدولار الأمريكي،عليها عين مضيئة منفصلة عن الهرم وتكون في قمته،فأما الهرم بدون العين فيرمز إلا ما يفعله الماسونيون من تخريب تحت مسمى البناء،ونذكر بأن كلمة ماسون تعني البنائين الأحرار من كلمة فري وتعني حر،وماسون وتعني بناء،أي أنهم يبنون الهرم،وتأتي العين المتمثلة بالأعور الدجال لتبلغ بهم القمة والسيطرة على العالم،كما أن إضاءة العين بهذا الشكل ترمز إلى سيطرتهم على العالم وغسيل الأدمغة والعقول ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم،والآن نأتي إلى المقطع الرابع ،ثم نعلق على مشاهداتنا:

علينا ان نسلم بأن الشعب الأمريكي ضحية مثله مثلنا لألاعيب اليهود القذرة وغسيل الأدمغة واللعب بالعقول،بل إن الكثيرين منهم تنبهوا لذلك ونبهوا عليه،فكما أن أمريكا اتخذت من هجوم اليابان على ميناء بيرل حجة لدخول الحرب العالمية الثانية وضرب هيروشيما وناغازاكي بالسلاح النووي بكل وحشية وإجرام وانحطاط ،كذلك فلقد قاموا بتدبير هجوم 11أيلول الذي دفعت الأمة الإسلامية بالكامل وما زالت تدفع ثمنه إلى يومنا هذا،لسبب بسيط ألا وهو دخولها في حرب لم تكن على استعداد لها،لكن المؤلم في الأمر أن بن لادن ،سواءاً كان عميلاً بالفعل أو مغرر به، ما زال الكثير من الشباب مخدوعين به ويظنون بأنه صلاح الدين المنتظر ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم،ثم إن مبنى مركز التجارة العالمي لم يكن فيه مدنيون أبرياء فقط،بل كان فيه الكثير من رجال الأعمال والزوار والسياح العرب والمسلمين،أردت أن أقول،لو سلمنا جدلاً بأن استهداف المدنيين الأمريكيين العزل جائز لأنهم يهود ونصارى،فما ذنب العرب والمسلمين حتى يُقتلوا بهذه الطريقة الخسيسة ؟وفي رقبة من؟!وما زال الكثيرون متأثرين بالشبهة القائلة بأن 11أيلول مذكور في القرآن فلا بد من الرد عليها وتفنيدها،وهم يقصدون الآية الكريمة:" لا يزال بنيانهم الذي بنوا ريبة في قلوبهم إلا أن تقطع قلوبهم والله عليم حكيم "أولاً،نذكر ونعيد بأنه لا يجوز القول على الله ولا على رسول الله نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بغير علم ولا هدى ولا كتاب مبين،فأما بالنسبة لقولهم بأن عدد الكلمات من أول سورة التوبة إلى هذه الآية يساوي 2002 مطابقاً للعام فهذا خطأ،لأن عدد الكلمات أكثر من 2100 لمن يعدها،وأما قولهم بأن رقم الجزء 11 ورقم السورة 9 مطابقاً للتاريخ،فنفيدكم علماً بأن تقسيم القرآن لأجزاء وترتيب السور كان اجتهادياً لضبط القرآن مثله مثل جمع السنة في الكتب التسعة وغيرها، وهو غير ترتيب آيات السور وتناسقها لأن ذاك توقيفي بلا شك، من باب أنه ما لا يتم الواجب إلا به فهو واجب ،فهو لا يدخل في الإسلام وإنما في الأمور التي تسهل العبادات وتيسرها،ثم نود أن نقول،سنسلم جدلاً بأن القرآن أخبر بها وتنبأ بالغيبيات،فهل كل ما أخبر به القرآن أو السنة أمر محمود وخير للإسلام والبشرية؟طبعاً لا،فلقد ذكر رسول الله نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة الفتن وحذر وأغلظ في التحذير منها وهي غيبيات ،وفي المقابل فلقد فتحت 11 أيلول علينا أبواباً من الفتن العظيمة،وذكر القرآن أخبار الماضين من فرعون وثمود وعاد وغيرهم على سبيل الذم
يتبع










عرض البوم صور أبو عائشة السوري   رد مع اقتباس