ما طار طيرٌ وارتفع ...إلا كما طار وقع
والله أن هؤلاء الطغاة الذين يتهاوون وتطمس حكوماتهم وسلطانهم
أن بقية الحكام العرب يجب أن يتعبروا ويتعضوا من ذلك وأن مصيرهم للزوال وقبل زوالهم يجب أن يتعضوا ويعملوا بإرادة شعوبهم وما يخدمهم ويرفعهم وأن يعدلوا قبل كل شئ بين عامة الشعوب وإعطاءهم حقوقهم كاملة دون نقصان والتخلص من الوزراء والمسؤؤليين الفساد والفساق والعائشين على قاعدة الظلم والواسطات والتهميش لعامة المواطنيين البسطاء والذين ليس لهم نفوذ
بارك الله بالشعب الليبي ووفقه الله لبناء مؤسساته وإرساء العدل والإنصاف والأمان بين فيما بينهم وأختيار الأخيار لحكم البلاد وتيسير مصالح العباد