فمن حرف القرآن كافر ومن حذف منه كافر
الروايات التى سقناها من كتب الشيعة التى تذكر أن الصحابة زادوا فى القرآن ونقصوا
طيب
نسأل سؤال هام جداً
جداً
يعنى الصحابة حذفوا بعضه وأضافوا بعضاً يسيراً ونقلوا الباقى
فإن قلتم نعم
ألزمناكم معضلة لا خروج منها أبداً
وأى عاقل
ومن عنده مسكة عقل يدرك بأدنى تأمل أن من نقل القرآن بما فيه التوحيد الخالص لله ولم يحرفه وقصص الأنبياء الخادم للتوحيد ولم يحرفها وصفات الله وأياته المبهرة وححجه ووصف الجنة والنار وغيره أى نقل بعضه بل أكثره بل نقل أعظم مهام فيه أفضل وأقل شراً ممن كتمه بالكلية كآل البيت كما تدعون
وهذا لا جواب عنه
فإما أن تؤمنوا بعدم تحريفه أو تؤمنوا مع تحريفه بكفر آل البيت