بيت وثائق وبراهين يجب ان تكون مصوره أو مؤرخه ومرقمة ومعلومة المصدر ولا يسمح بالوثائق الصوتية والمرئية |
![]() |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
المشاركة رقم: 1 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
المنتدى :
بيت وثائق وبراهين
بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله ، والصلاة والسلام على رسول الله ، وعلى آله وصحبه ومن والاه . أما بعد فقد عزمت – بعد استخارة الله تعالى – على نشر حلقات موجزة تعرف مجتمعنا السني الطاهر بحقيقة دين الرافضة الإمامية الإثني عشرية ، مأخوذا من كتبهم المعتمدة بعد أن خفت أن ينطلي عليه بهتانهم المموه بالدعايات الكاذبة ؛ لبعد مجتمعنا عن منابت هذه النحلة ، وقابليته لتصديق تلك الدعايات المضلة ، فأقول مستعينا بالله تعالى : مؤسس دين الإمامية الإثني عشرية : جاء في رجال الكشي (1/101) : عن أبي جعفر [هو العلامة السني محمد الباقر ابن العلامة السني علي زين العابدين ابن سبط رسول الله ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ويشغب معاصروهم بإنكار وجود ابن سبأ بالكلية ، أو بأنه عمار بن ياسر – حاشاه من ذلك و ![]() من هم الإمامية الاثنا عشرية ؟: هم المؤمنون بأن إمامة علي ![]() ![]() ـ علي بن أبي طالب، استشهد ![]() الحسن بن علي ![]() ـ الحسين بن علي ![]() ـ علي زين العابدين بن الحسين (38 ـ 95 هـ) ويلقبونه بالسَّجَّاد. ـ محمد بن علي زين العابدين (57 ـ 114هـ) ويلقبونه بالباقر. ـ جعفر بن محمد الباقر (83 ـ 148هـ) ويلقبونه بالصادق. ـ موسى بن جعفر الصادق (128 ـ 183هـ) ويلقبونه بالكاظم. ـ علي بن موسى الكاظم (148 ـ 203هـ) ويلقبونه بالرضى. ـ محمد الجواد بن علي الرضا (195 ـ 220هـ) ويلقبونه بالتقي. علي الهادي بن محمد الجواد (212 ـ 254هـ) ويلقبونه بالنقي. الحسن العسكري بن علي الهادي (232 ـ 260هـ) ويلقبونه بالزكي محمد بن الحسن العسكري، الذي يسمونه الإمام المهدي المنتظر. هل الإمام الثاني عشر حقيقة أم خرافة ؟! قال الحسين بن موسى النوبختي (ت نحو 310 هـ) في كتابه فرق الشيعة ص 97 فما بعدها: ولد الحسن بن علي (العسكري) في شهر ربيع الآخر سنة اثنتين وثلاثين ومائتين ، وتوفي بسر من رأى يوم الجمعة ... سنة ستين ومائتين ... وتوفي ولم يُرَ له خلف ولم يعرف له ولد ظاهر، فاقتسم ما ظهر من ميراثه أخوه جعفر وأمه ، وهي أم ولد يقال لها عسفان ... فافترق أصحابه من بعده فرقا: ففرقة منها قالت: إن الحسن بن علي حي لم يمت، وإنما غاب، وهو القائم... وقالت الفرقة الثانية: إن الحسن بن علي مات وعاش بعد موته، وهو القائم المهدي.... وقالت الفرقة الثالثة: إن الحسن بن علي توفي ولا عقب له، والإمام بعده أخوه، جعفر، وإليه أوصى الحسن... ثم عد ثلاث عشرة فرقة . وفي الكافي للكليني 1 /323 في قصة طويلة : أن الحسن العسكري – رحمه الله – لما توفي صَارَتْ سُرَّ مَنْ رَأى ضَجَّةً واحِدَةً ، وبَعَثَ السُّلْطَانُ إِلى دَارِهِ مَنْ فَتَّشَهَا ، وفَتَّشَ حُجَرَهَا ، وخَتَمَ عَلى جَمِيعِ مَا فِيهَا ، وطَلَبُوا أَثَرَ ولَدِهِ ، وجَاؤُوا بِنِسَاءٍ يَعْرِفْنَ الْحَمْلَ ، فَدَخَلْنَ إِلى جَوَارِيهِ يَنْظُرْنَ إِلَيْهِنَّ ، فَذَكَرَ بَعْضُهُنَّ أَنَّ هُنَاكَ جَارِيَةً بِهَا حَمْلٌ ، فَجُعِلَتْ فِي حُجْرَةٍ ، وو كِّلَ بِهَا نِحْرِيرٌ الْخَادِمُ وأَصْحَابُهُ ونِسْوَةٌ مَعَهُمْ .... إلى أن قال : فَلَمَّا دُفِنَ [الحسن العسكري] أَخَذَ السُّلْطَانُ والنَّاسُ فِي طَلَبِ ولَدِهِ ، وكَثُرَ التَّفْتِيشُ فِي الْمَنَازِلِ وَالدُّورِ ، وتَوَقَّفُوا عَنْ قِسْمَةِ مِيرَاثِهِ ، ولَمْ يَزَلِ الَّذِينَ وكِّلُوا بِحِفْظِ الْجَارِيَةِ ـ الَّتِي تُوُهِّمَ عَلَيْهَا الْحَمْلُ ـ لَازِمِينَ حَتّى تَبَيَّنَ بُطْلَانُ الْحَمْلِ ، فَلَمَّا بَطَلَ الْحَمْلُ عَنْهُنَّ قُسِمَ مِيرَاثُهُ بَيْنَ أُمِّهِ وأَخِيهِ جَعْفَرٍ ، وادَّعَتْ أُمُّهُ وصِيَّتَهُ ، وثَبَتَ ذلِكَ عِنْدَ الْقَاضِي ، وَالسُّلْطَانُ عَلى ذلِكَ يَطْلُبُ أَثَرَ ولَدِهِ ....إلخ . وبهذا تعلم – أخي القارئ – أن الإمام الثانيَ عشر خرافة ما أنزل الله بها من سلطان حسب كتب الإمامية الإثني عشرية المعتمدة . سبب ادعاء عقب للحسن العسكري: أورد الكليني في الكافي 1/171 بابا بعنوان : باب ثبات الإمامة في الأعقاب وأنها لا تعود في أخ ولا عم ولا غيرهما من القرابات ، وأورد فيه روايات منها عن أبي عبد الله (هو جعفر بن محمد رحمه الله) : أن الإمامة لا تعود في أخوين بعد الحسن والحسين أبداً؛ بل في الأعقاب وأعقاب الأعقاب“ فلو مات الحسن العسكري رحمه الله دون عقب – كما هو المشاهد - لانتقضت هذه القاعدة. تاريخ ظهور القول بوجود إمام ثاني عشر : بوفاة الحسن العسكري رحمه الله دخلت الشيعة مرحلة يسمونها (عصر الحيرة) وانقسموا فيها فرقا كثيرة، حتى إن بعضهم تراجع عن إمامة العسكري بعد الاعتراف بها ، واستمرت الحيرة إلى منتصف القرن الرابع الهجري ، فألف ابن بابويه القمي (ت 381هـ) كتبه المؤسسة لعقيدتهم – وفيها القول بولادة خلف للحسن العسكري – ومن هذه الكتب: الإمامة والتبصرة من الحَيْرة . الغيبة . الاعتقادات ، وغيرها . وللحديث بقية إن شاء الله تعالى ------------------ بقلم الكاتب الموريتاني : المختار ولد أمين
]dk hgvhtqm gds l`ifhW gNg hgfdj 'ivil hggi hggi hgfpe hgvhtqm
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
المشاركة رقم: 2 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
عبق الشام
المنتدى :
بيت وثائق وبراهين
![]() بحث رائع جزاكم الله كل خير
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
![]() |
|
أبو بلال المصرى, عبق الشام, عزتي بديني |
|
|