البيــت العـــام للمواضيع التي ليس لها قسم محدد |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
المشاركة رقم: 1 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
المنتدى :
البيــت العـــام
((وَمَا يَنْطِقُ عَنِ الْهَوَى إِنْ هُوَ إِلا وَحْيٌ يُوحَى )) - ![]() ...روى أحمدُ(19492)،وابنُ ماجه(3959)،وابنُ حِبّان(1870)-وغيرهم-وصحّحه شيخُنا الإمامُ الألبانيُّ-رحمه الله-في(( سلسلة الأحاديث الصحيحة )) (1682)-،عَنِ أَبي مُوسى الأَشْعَرِيِّ، أَنَّ رَسُولَ اللهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-، قَالَ: « إِنَّ بَيْنَ يَدَيِ السَّاعَةِ الْهَرْجَ ». قَالُوا: وَمَا الْهَرْجُ؟ قَالَ: « الْقَتْلُ ». قَالُوا: أَكْثَرُ مِمَّا نَقْتُلُ؟! إِنَّا لَنَقْتُلُ كُلَّ عَامٍ أَكْثَرَ مِنْ سَبْعِينَ أَلْفًا. قَالَ: « إِنَّهُ لَيْسَ بِقَتْلِكُمُ الْمُشْرِكِينَ، وَلَكِنْ قَتْلُ بَعْضِكُمْ بَعْضًا ». قَالُوا: وَمَعَنَا عُقُولُنَا يَوْمَئِذٍ؟! قَالَ: « إِنَّهُ لَتُنْزَعُ عُقُولُ أَهْلِ ذَلِكَ الزَّمَانِ، وَيُخَلَّفُ لَهُ هَبَاءٌ مِنَ النَّاسِ، يَحْسِبُ أَكْثَرُهُمْ أَنَّهُمْ عَلَى شَيْءٍ، وَلَيْسُوا عَلَى شَيْءٍ ». قَالَ أَبُو مُوسَى: وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ ، مَا أَجِدُ لِي وَلَكُمْ مِنْهَا مَخْرَجًاً - إِنْ أَدْرَكَتْنِي وَإِيَّاكُمْ- إِلا أَنْ نَخْرُجَ مِنْهَا كَمَا دَخَلْنَا فِيهَا ؛ لَمْ نُصِبْ مِنْهَا دَمًاً ، وَلا مَالاً . (تنبيهٌ): ...أوّلَ ما سمعتُ هذا الحديث من شيخنا الإمام-تغمّده اللهُ برحمته-قبل أكثرَ من عشرين عاماً ؛بمُناسبة فتنةٍ وقعت في الأمّة-يومئذٍ-،وَصَفَها شيخُنا بأنها ![]() ********* (( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اسْتَجِيبُوا لِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ إِذَا دَعَاكُمْ لِمَا يُحْيِيكُمْ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ يَحُولُ بَيْنَ الْمَرْءِ وَقَلْبِهِ وَأَنَّهُ إِلَيْهِ تُحْشَرُونَ )).. و روى الإمام الخلاّلُ في كتابه « الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر»(ص 20)،قال: « وَأَخْبَرَنِي مُحَمَّدُ بْنُ أَبِي هَارُونَ، أَنَّ إِسْحَاقَ، حَدَّثَهُمْ ، قَالَ: سَأَلْتُ أَبَا عَبْدِ اللَّه أحمدَ بنَ حنبلٍ،ِ قُلْتُ: مَتَى يَجِبُ عَلَى الرَّجُلِ الأَمْرُ وَالنَّهْيُ؟ قَالَ: « لَيْسَ هَذَا زَمَانَ نَهْيٍ ؛ إِذَا غَيَّرْتَ بِلِسَانِكَ ، فَإِنْ لَمْ تَسْتَطِعْ : فَبِقَلْبِكَ، وَذَلِكَ أَضْعَفُ الإِيمَانِ... وَقَالَ لِي: لا تَتَعَرَّضْ لِلسُّلْطَانِ؛ فَإِنَّ سَيْفَهُ مَسْلُولٌ »... ...فكيف اليومَ؟! الموضوع الأصلي: هذا حديثُ نبيكم - عليه الصلاة والسلام - في ظرفكم وواقعكم ؛ فاستجيبوا له -يا مسلمون- || الكاتب: شادي نزال || المصدر: شبكــة أنصــار آل محمــد
المصدر: شبكــة أنصــار آل محمــد i`h p]deE kfd;l - ugdi hgwghm ,hgsghl td /vt;l ,,hru;l P thsj[df,h gi -dh lsgl,k-
|
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
![]() |
|
لا يوجد أعضاء |
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
انواع عرض الموضوع | |
|
|