تخذلنا كل حروف العالم أمام كيانك العظيـم !
و تتوارى حروفنا خجلاً و تقصيراً عندما نتحدث عنك أيها الملك الزعيم ..
و تتفاخم أبجديات الحروف من أجل أن تُكَوّن كلمة صدق , حب و وفاء بمناسبةٍ تغمر قلوبنا فرحةً وأملاً ..
ولكن أبلغ الكلام هو أن نشكر الله تعالى على أن من عليك بالشفاء والعودة إلى أرض الوطن الغالي ..
فوطنك يا ملك القلوب يحن إليك ، وجزيئات هواءِه تشتاق إليك ..
دمت عامراً بالصحة والعافية ..
و أدامك الله نبضاً لقلب الوطن , و قلباً لنبض الوطن ..
عوداً حميداً لنا يا قائداً فذّاً ** يا صانع المجد يا مجد الصناعات ..
يامن شفاؤك أغلى ما تمنينا ** وأن تعود لنا أرقى الطموحات ..
حفظك الله خادماً للحرمين الشريفين ياملك القلووووب ..