بيت الحــوار العقـائــدي يسمح لمخالفي أهل السنة والجماعة بالنقاش هنا فقط |
![]() |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
المشاركة رقم: 1 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
المنتدى :
بيت الحــوار العقـائــدي
بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين وبعد ، فلا يخفى على من تعايش مع الشيعة الإمامية في البلدان ذات الأغلبية السنية أو النسب المتقاربة ، كتمان الشيعة الإمامية سبّ الخلفاء الراشدين ![]() بينما نجدهم يعلنونه بكل وقاحة وصلافة حينما يتمكنون بالقوة ويمسكون بزمام الحكم ، والشواهد التاريخية على ذلك عديدة سأسرد بعضها ، ويستطيع القراء والمتابعين إضافة العديد من الشواهد على ذلك ، ومنها: الشاهد الأول: ما فعله سلطان المغول خدابنده حينما اعتنق مذهب الإمامية: فقد قام - قبحه الله- بكتابة أسماء الخلفاء الراشدين - ![]() وتأملوا كيف فضح علامتهم العاملي البياضي حقيقة معتقدهم تجاه الخلفاء الراشدين حينما عدَّ كتابة أسمائهم أسفل النعل من علامات كمال العقل والإيمان عند الإمامية ، ( قَاتَلَهُمُ اللَّهُ أَنَّى يُؤْفَكُونَ) الشاهد الثاني: ما فعله أبرز محققيهم الكركي حال تكمن الإمامية في العهد الصفوي: لقد صرح شيخ الدولة الصفوية علي بن عبد العالي الكركي - الملقب بالمحقق الثاني- بسب الشيخين - أبي بكر وعمر ![]() وهنا أود تنبيه القراء إلى أنه كان يسبُّ الشيخين ومن على طريقتهما ، أي كل من سار على طريقتهما إلى يوم القيامة ، ليطول بذلك كل المسلمين من أهل السنة في مشارق الأرض ومغاربها وفي كل العصور حتى تقوم الساعة ، فعليه من الله ما يستحق ... ولما اعترض عليه بعض علماء الإمامية بأن المجاهرة بسبِّ الشيخين مخالفٌ لأخبار التقية ، رد عليهم البروجردي بأنه كان في حال التمكين والغلبة فلا تشمله أحكام التقية التي تكون مع الضعف والخوف ، فقال - في نفس الصفحة من الكتاب:[ إن فعل الشيخ من ترك التقية والمجاهرة بالسبِّ لعله كان واجبا أو مندوبا في زمانه ، والتقية لازمة مع الخوف ، وهو غير منظور في حقه ، مع كمال السلطنة والاستيلاء ، خصوصا مع إطاعة سلطان الزمان له بلا شبهة ]. فهذان شاهدان للتمكين الشيعي الإمامي وما سيفعلونه من إعلان السب واللعن للخلفاء الراشدين ، كيلا ينخدع السُذَّج من المسلمين بإمكانية التعايش معهم ، وأنهم سيحترمون رموز المسلمين حال تمكينهم وقوتهم .. فما أحراهم بقوله سبحانه ( أَمْ حَسِبَ الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ أَنْ لَنْ يُخْرِجَ اللَّهُ أَضْغَانَهُمْ ) مقال للمهتدي عبد الملك الشافعي نفع الله به
sf~E hgogthx hgvha]dk ,hgkdg lkil Hfv. luhgl hgjadu hgYlhld phg r,ji ,jl;dki luhgl lkil hgjadu hgogthx hgvha]dk hgYlhld sf~E ,hgkdg ,jl;dki
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
المشاركة رقم: 2 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
عبق الشام
المنتدى :
بيت الحــوار العقـائــدي
![]()
قال ![]() "من صنع إليه معروفا فقال: جزاك الله خيرا، فقد أبلغ في الثناء" سنن الترمذي حكم الحديث: صحيح فجزاكم الله خيراً ونفع الله بكم وبما قدمتم وجعله في موازين حسناتكم
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
![]() |
|
أبـو عـبـد الـرحـمـن, ALSHAMIKH, عمر ألفاروق, عبق الشام |
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
انواع عرض الموضوع | |
|
|