![]() |
المشاركة رقم: 1 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
المنتدى :
البيــت العـــام
بسم الله الرحمن الرحيم هذه المعلومة لايعلمها الكثيربكل أسف فاوردها هنا لعظمها وخفائها على بعض الناس هل تعلم أن أجر الصيام لايستطيعأحد ان يستوفي منه بعكس باقي الأعمال الأخرى يوم القيامة يستوفيالشخص ممنظلمه أو شتمه او أعتدى عليه فتؤخذ من حسناته على قدرمظلمته الاالصوم فأجر الصوم لايستطيع أحد انيستوفي او ياخذ منه شيئا ابدا بمعنى انالصوم لا يدخل من ضمنالمقاصصة أي إن الصوم يدخره الله عز وجل لك ولا يأخذهالغرماء سُئل الشيخ العلامة محمد بن عثيمين – رحمه الله – هذا السؤال : لماذا خص الله سبحانه وتعالى الصيام بقولهالصومليوأناأجزيبه؟ فأجاب : هذاالحديثحديث قدسي رواه النبي ![]() وقد اختلف العلماء في معنى هذه الإضافة فقال بعضهم : إن معناهاتشريفالصوموبيان فضله وأنه ليس فيه مقاصه أي أن الإنسان إذا كان قدظلم أحداً فإن هذا المظلوم يأخذ من حسناته يوم القيامة إلاالصومفإنالله تعالى قد اختص به لنفسه فيتحمل الله عنه أي عن الظالم ما بقي من مظلمته ويبقىثوابالصومخالصاً له . المصدر من موقع الشيخ أبن عثيمين رحمهالله فبعد معرفة هذهالمعلومة لماذا لاتكثر من الصيام وتستغلهذه الفرصة العظيمةوتضمن لك عند الله أجرا ثابتا لايستطيعاحد ان يستوفي منه فالله يحب الصوم ويحب الصائمينوميزهم بهذه الكرامة وهذا الأجر العظيم فأين من يشمر ويستثمر ويتاجر معالله تجارة لن تبور
المصدر: شبكــة أنصــار آل محمــد ig jugl
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
![]() |
|
لا يوجد أعضاء |
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
انواع عرض الموضوع | |
|
|