* كان إنجاب سارة لإسحاق أمراً إلهياً ومعجزة حيث كانت قد قاربت التسعين من العمر وإبراهيم قد أناف عمره على المئة والعشرين، وهو الابن الثاني له، ومن نسله جاء بنو إسرائيل لقوله تعالى: (وجعلنا في ذريته النبوة).
-وقد نشأ إسحاق في منطقة الخليل بأرض كنعان، وأرسله الله إلى الكنعانيين ليتابع دعوة والده إبراهيم وهي دعوة التوحيد ونبذ ما يعبد من دون الله تعالى.
اللهم أسألك بعظمتك ورحمتك أن تنصر أخوااننا في سوريا الحبيبة وترحم أخواننا في ليبيا من الطغاة
يا أمة محمد أخوانكم في الصومال يموتون جوعا و أنتم تموتون تخما فهل من معين غير الله