21-12-11, 04:21 AM
|
المشاركة رقم: 1 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
المنتدى :
باب أبـداعـات أعضـاء أنصـار الشعـريـة
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة أهدي قصيدتي هذه لقائدنا وحبيبنا أطال الله بعمرة وأعزَّنا به لرفع رايتة ونصرَ الحق والحمد لله بأنه سبقني وأجابني ؟, مسبقاً علىَ قولي وعليه شهادتي والحمدُ والشكر لرب العرش الظيم عَبْدُ الله سَماَكَ أَبيكَ وَإبْتَسمْ وَكْمْ منْ عَبْدُ الله منْ تَلقاهُ بَلُ الكثيرُ منَ البَشْرْ وَمنْ هوَ عَبْدُ اللهُ السُعودي بلْ عبْدُهُ المعْتَصِمْ فَكَمْ دَعيتُ الله أنْ أرَاكَ ذخْراً لِلْعروُبةَ وَالإسْلامْ وَالله شاهِدٌ لِقُولي وَما في الْقلبُ منْ تَماني اللهمَ يُسَهِلُ أمْرَكَ يا أَخُ الأمان فَقُرأنُنا مَجييدٌ وَالمكْتوبُ بِهِ أَراهُ أَمامي سُلْطانٌ عَلينا بِأمْرهِ الرحمنُ لِطولُ الذمانِ وَأنتَ منْ طاعَ بهِ منْ قَبْلُ كيَاني وَأعْطاكَ فَأرضاكَ بِلاَ حِسَابِ لَقْدْ دَعيتَ للْسَلامُ وَهوَ عَهْدٌ إسْلامي إنَهُ وَاجبٌ شّرْعيٌ أَساسي الْسَلامُ نِبولَةً وَكمْ تَرىَ منَ الْنُبَلاءِ في هذا الْذمانِ فترىَ الْجوابُ , مَجازْرْ , دَمارٌ , وَإغْتِصابٍ وَحُروبٌ تُفرَضْ عَلينا وَمنْ هوَ صَحِبُ الحقُ يا أَخُ الأَمَانِ فَتَراهُنَ يَنْهَشونَ بِنا وَكَأَنْنَا ضَحيةً للخَنازيرُ الأنْجاسي فَ بالله عَليكَ لآَ تُقَصِرَ عنْ نفسِكَ أَبداً فَ إذا ضاعَ الْحَقُ أَطاحَ اللهُ بِنا وَجَهنمَ مَصيرُنا والعذابُ لَقْدْ أعْطاكَ مُلْكٌ في الأرضَ لِيجْعَلَكَ منْ خِيرُ أَصْحابُ الْثوابِ وَكَوَنْكَ لِتجلِسُ بِمَجلِسٍ الشُرَفاءُ وَالنُبَلاءِ اللهُ منْ كَتَبَ مَصيرُنا فَكيفَ يَضيعُ الْحقُ وَلُغَتُهُ نَحْنُ منْ نفْهَمُها بِدونَ جِدالِ وَكيفَ تَنامُ جُفوفَنا وَأهلُنا في سورية وفلسطينَ والأحوازُ تُذالُ اليومُ هوَ صِراعُ مَصيرُنا جَميعاً إن سَقَتطْ دمَشقُ الويلُ لأمَتي وَالإسلامْ فهوا الطريقُ منْ ما بعدُ دِمشْقُ إلىَ الرياضِ لِفرضِ نِفوزُهمْ عَلينا والدَمارِ عبدُ اللهُ أنتَ العتَصمْ وَحدْ صِفوفَنا , فَليسَ هُنالِكَ في الْغدْ منْ شيءٌ يُزيلُ الأسَفْ فَسوفَ يذْكُرُكَ تاريخُنا وَنحنُ نشْهَدُ أسْيادُنا في كُلِ مَكانٌ أهلٌ لَنا حَيثُ تُشْرِقُ الْشمسُ , وَعندَ غُرُوبها فَ أينَ ومَتىَ ضَاعتْ شَهامَتُنا إلىَ حَيثُ أنْ يُقَطِعُ بِأَسيادُنا النَجِسُ الرافِضي فَإن سَألتني عنْ أَمري فَإنني لا أرْضىَ حَياةَ الزُلِ وَروحي فِداءُ ديني وذرةُ رَملةٌ منْ وطَني اللهُ يا عبدُ الله يا منْ بِيده سِيفُ اللهُ حمصُ الأبية ودرعكَ نحنُ أهلُ الشامْ أبدية إصْرخْ بِهمْ صَرْخةً لنْ يَسمَعونها أَبداً نحنُ دِمائنا وأرْضُنا وشعوبنا ومعذتنا بدينُنا الأسلامْ خطٌ أحمرٌ ومن بعدُ اليمِ لا نُلَامْ فها أنا أبايعكَ المقامْ أنتَ لهُ خَيرُ أَمَانْ إنَ الْشَهامةُ , شَهادَةً وهَذا ما عِشْتُ ذكراهُ محمدٌ , عمرٌ, ‘عليُ , صَلاحُ , وفيًصَلُ العَرَبُ وَكيفَ لا أَعيشُ ذكْراهُمْ وعَبدُ اللهُ أخيهمْ أَبي --------------------------------- هذه قصيدتي من القلبِ إلىَ القلب , اللهم يحفظكَ , ويطول بعمركَ لقد سألت أن تسمعني حين كتبتها , لقدْ أجبتني البارحة, للأنني لست وحيداً هذا نداء ودعاء هذه الأمة العظيمة بأثرها والويلُ للظالمُ العتدي أكرمكم الله وأعزَّ بكمُ أمتنا وأستودعكم بقولةِ تعلىَ وأعتصموأ بحبلِ الله جميعأً ولا تفرقوأ يَدُ الله مع الجماعة , ومن نصرَ اللهُ لا غالبَ له والسلام عليكم ورحمة الله وبركاتة أخيكم محمد اللاذقاني الموضوع الأصلي: هذه القصيدة للحبيب أعزهُ الله خادم الحرمين الشريفين || الكاتب: محمد اللاذقاني || المصدر: شبكــة أنصــار آل محمــد
المصدر: شبكــة أنصــار آل محمــد i`i hgrwd]m ggpfdf Hu.iE hggi oh]l hgpvldk hgavdtdk |
||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
(مشاهدة الكل)
عدد الذين شاهدوا هذا الموضوع : 0 :
|
|
| لا يوجد أعضاء |
|
|
محمد اللاذقاني 
العرض الشجري