بيت شبهات وردود لايسمح بالنقاش او السؤال هو فقط للعلم بالشبهة وماتم الرد عليها من أهل العلم والمتخصص بهذا الشأن |
![]() |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
المشاركة رقم: 1 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
المنتدى :
بيت شبهات وردود
الشبهة: لطالما اتهم أهلُ السنة الشيعةَ بمخالفة سنة النبي ![]() الجواب : من وجوه: أولا: أن من يجب طاعته ومتابعته هو الشرع المعصوم المتمثل في الكتاب والسنة الصحيحة، وأن المشرّع هو الله تعالى في كتابه وعلى لسان نبيه ![]() فماذا قال الشرع المطهر في مسألة تعجيل الإفطار؟ يستحب تعجيل الفطر، وتأخير السحور، فقد قال رسول الله ![]() وجاء من طرق عن العباس ![]() وفي مستدرك الحاكم قوله عليه الصلاة والسلام: (إنامعاشرالأنبياءأُمرنابثلاث :بتعجيلالفطر،وتأخيرالسحور،ووضعاليداليمنىعلىاليسرىفيالصلاة). رواه الحاكم وغيره، وهو في صحيح الجامع. وفي صحيح مسلم أن عائشة - ![]() ![]() ![]() قال أنس: ( مارأيترسولاللهصلىاللهعليهوسلمقطصلىصلاةالمغربحتى يُفطر،ولوعلىشربةمنماء ) . رواه ابن حبان وغيره. وقال: ( كانرسولاللهصلىاللهعليهوسلميُفطرعلىرطباتقبلأنيُصلي،فإنلمتكنرطباتفعلىتمرات،فإنلمتكنحساحسواتمنماء ) . رواه الإمام أحمد وأبو داود والترمذي. فالشرع المطهر إذاً: قضى بتعجيل الإفطار، وقضي الأمر. وكل ما كان بخلافه فيرد. ثانيا: الأثر الذي احتج به المخالف والذي أخرجه الإمام مالك في موطئه لا يصح! فقد رواه عن ابن شهاب عن حميد بن عبدالرحمن: (أَنَّ عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ وعُثْمَانَ بْنَ عَفَّانَ، كَانَا يُصَلِّيَانِ الْمَغْرِبَ، حِينَ يَنْظُرَانِ إِلَى اللَّيْلِ الْأَسْوَدِ، قَبْلَ أَنْ يُفْطِرَا، ثُمَّ يُفْطِرَانِ بَعْدَ الصَّلاَةِ، وَذلِكَ فِي رَمَضَانَ). وحميد بن عبدالرحمن لم يدرك عمر ولا عثمان، فالأثر منقطع! ففيه أن حميد قال: (أن عمر وعثمان ....) ولم يقل رأيت، فالنقل بالواسطة ولم يُبين الناقل. قال الحافظ ابن حجر عن حميد بن عبد الرحمن في "تهذيب التهذيب": (فروايتهعنعمرمنقطعةقطعاوكذاعنعثمان). [3/46] وقال محقق "الموطأ" الشيخ سليم الهلالي عن الأثر: (موقوف ضعيف) [2/312] وأيضا ضعفه الشيخ عبدالكريم الخضير في شرحه على الموطأ. ثالثا: ما عُرف بطريق التواتر من سيرة الصحابة ![]() ![]() ولا شك أن الخلفاء الراشدين كانوا في طليعة المعجلين بالتكبير بالإفطار، وإلا لكان ذاع ذلك وانتشر بالصحيح من الأثر، وقد علمت أن الأثر المحتج به في الموطأ لا يصح! فلا الخلفاء الراشدون ولا الصحابة كانوا ليخالفوا هذا الأمر المجمع عليه والذي ثبت بالنص عن المعصوم ![]() فلا مخالف –ولله الحمد- للحكم الثابت بالسنة الصحيحة، لا من الخلفاء الراشدين ولا من بقية الصحابة. وقد قال ابن عبد البر: ( الْآثَار فِي تَعْجِيلِ الْفِطْرِ وَتَأْخِيرِ السَّحُورِ وَهِيَ مُتَوَاتِرَةٌ صِحَاحٌ ). [التمهيد 3/345] والأمر أولا وآخر للشرع والنص، وقد ثبت تعجيل الإفطار ..
afim Hk ulv ,uelhk ;hkh dcovhk hgYt'hv dcovhk afim ,uelhk
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
المشاركة رقم: 2 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
عبق الشام
المنتدى :
بيت شبهات وردود
![]() بارك الله فيك يا طيبة
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
المشاركة رقم: 3 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
عبق الشام
المنتدى :
بيت شبهات وردود
![]()
قال ![]() "من صنع إليه معروفا فقال: جزاك الله خيرا، فقد أبلغ في الثناء" سنن الترمذي حكم الحديث: صحيح فجزاكم الله خيراً ونفع الله بكم وبما قدمتم وجعله في موازين حسناتكم
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
![]() |
|
ALSHAMIKH |
|
|