كشفت صحيفة "واشنطن فري بيكون" الأميركية، نقلاً عن مصادرها في منطقة الشرق الأوسط، أن #إيران قامت بإنشاء #مصنع_صواريخ بعيدة المدى في #سوريا .
وأضافت الصحيفة الأميركية أن "مصادر في المعارضة السورية كشفت أن إيران، قامت بإنشاء مصنع الصواريخ في سوريا، بمساعدة روسيا وكوريا الشمالية."
ونشر الموقع الأميركي نقلاً عن موقع سوري معارض، صوراً لمصنع الصواريخ وقال إن إدارة المصنع حالياً بيد الخبراء الإيرانيين بشكل كامل.
وبناء على ما نشره التقرير فإن عناصر من "مركز البحوث والدراسات العلمية في سوريا"، يشارك في صناعة الصواريخ وهو المركز الذي تتهمه الولايات المتحدة بأنه المسؤول الأول في صناعة #السلاح_الكيمياوي واستخدامه في مناطق ضد المدنيين السوريين.
وكتب المعهد الأميركي للبحوث في الإعلام " memr" :" يقال إن المصنع الإيراني) في سوريا يقوم بإنتاج صواريخ بعيدة المدى من نوع m600 وهذا سوري مشابه لصاروخ فاتح 110 الإيراني".
وقال الموقع إن خبراء سلاح الصواريخ من روسيا وإيران وكوريا الشمالية، يعملون في المصنع لتطوير الصواريخ السورية.
وأضاف الموقع الأميركي: "هناك فرع للمصنع يقع في محافظة حماة، يقوم بإنتاج السلاح الكيمياوي وهو مجاور لمقر عسكري روسي في سوريا وكان فيه خبراء من كوريا الشمالية يعملون في المصنع قبل سنوات".
عن حذيفة رضى الله عنه، أنه أخذ حجرين، فوضع أحدهما على الآخر، ثم قال لأصحابه:
هل ترون ما بين هذين الحجرين من النور؟
قالوا: يا أبا عبد الله، ما نرى بينهما من النور إلا قليلا.
قال: والذي نفسي بيده، لتظهرن البدع حتى لا يُــرى من الحق إلا قدر ما بين هذين الحجرين من النور،والله، لتفشون البدع حتى إذا ترك منها شيء،
قالوا: تُركت السنة !.
.
[البدع لابن وضاح ١٢٤]