المسافر يدين باليهودية، وأنه ينتمي إلى سلالة كهنة إسرائيل القديمة، الذين تُحَرِّم عليهم الكتب المقدسة السفر فوق المقابر، وأنه لا يجوز أن يكون لهم أي اتصال مع الموتى "إلا عن طريق تشييع جنازة الأقارب، حتى إن كان التواصل عن طريق تحليق الطائرات". وتُغَيِّر بعض الطائرات التي تعود لشركات طيران يملكها يهود خط سيرها في بعض الأحيان، تفادياً للتحليق فوق المقابر.
وفي الشريعة اليهودية
- يجوز سرقة مال الأممي ( أيا مال غير اليهودي)
- يجوز لك اغتصاب المرأة غير اليهودية يسموها غير العابدة
- ويحث النهج اليهودي اذا وجدت شخص أممي يغوص في الوحل ويطلب النجده عليك أن تضع قدمك على رأسه وتغطس رأسه للأسفل حتى يموت لان ذلك من الواجب والقربات
- في أحد الاعياد الدينية لهم يتم دفع قربان وذبح طفل وشرب دمه
- هذا غير الممارسات الشاذة نترفع عن ذكرها يقوم بها كهان اليهود في الكنيست اليهودي أو كما يسمى المعبد
والعجيب أن الليبراليين تعمى أعينهم أن يروا كل هذا التشدد والانتهاك للإنسانية ويصفون الاسلام بالتشدد والوحشية