|
26-12-18, 12:18 AM | المشاركة رقم: 1 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
المنتدى :
بيت القصـص والعبـــــــر
لوثات شيعيه !!!!!!!!!!
هذه القصة حقيقة وهى لاحد اخوانى والذى نحترمه ونحبه كثيرا وان شاء الله يتيسر الامر وندعوه الى منتدانا ونجرى معه حوارا وهو الأخ نصير الصحابة الذي كان شيعيا فتسنن ولله الحمد تابعوا الحلقات فهى مثيرة ومليئة بالعبرة والعظة { لوثـات شيعية /1/ عليّ فوق السحاب } عندما كنت طفلا .. لم نكن نملك هذا المنزل الجميل الراقي ..وإنما كان بيتنا عبارة عن غرفتين من الخشب و.. ((حوش )) من الشينكو .. ولم نكن نعرف الكهرباء .. وحياتنا بدائيـــة وبسيـطة جـــدا .. واثناء هبوب العواصف غالبا مايطير سقف الغرفـــة .. إذا لم يكن مبنيا بشكل جيد .. أذكر في إحدى المــرّات وكان الوقت بعد منتصف الليل .. ووالدي في عمله بائتــاً خارج المنزل ضربت عاصفة شديدة من (( السرّايات ))وهي نوع من العواصف يشبه الأعاصير ولكن بشكل أصغر .. كانت العاصفــة مصحوبة بالرعــد الذي يصـــم الآذان .. وبالأمطار الغزيرة مثـــل أفـــواه القـِرب .. التي تتسبب بالسيــــول العارمة فتجرف كل شيء في طريقها ...وكانت حبات البــَرد تتساقط بشكل كثيف ... فلما دخلت المياه غرفتنــا البسيطـــة .. وضعت أمي أطفالها الخمسة والذين أنا من ضمنهم فوق (( المنضد ))وهو (( نوع من الكبتات له ست قوائم )) .. ماذا كانت تقول أمــّي في هذه اللحظات الرهيبة ... أذكر أنها تتلفظ بهذه الجملة ... (( علـــي بالرَعـَــد و محمّـــد بالقَعَـــد ))(( علـــي بالرَعـَــد و محمّـــد بالقَعَـــد )) ... وكانت تكررها طوال الليل .. وكأنها (( رقية شرعية )) .... ومعناها أن علي بن أبي طالب فوق السحاب مع الرعد .. وأن محمدا عليه الصلاة والسلام في الأرض يقعد معنا ... فهما يحمياننا من كل مكروه.. كنت أفهم ماتقول أمي جيدا ... المهم أنني كبرت وكبرت معي هذه اللوثة ... وكنت أعتقد أن أمي اخترعتها من عند نفسها ... ولكن اتضّح لي أن هذا مايلقنه مشايخ السوء والمعممين للعوام والمساكين من ابناء طائفـتنا ... فهم يقولون إن عليا في السحاب، وأن الرعد صوته ... والبرق سوطه ، ومنهم من إذا سمع صوت الرعد قال: عليك السلام يا أمير المؤمنين ،،، ولقد أشار إلـــى هـــــذا اسحاق بن سويد العدوي في قصيدة له برئ فيها من الخوارج والروافض والقدرية، منها: برئت من الخوارج لست منهم *** من الغَزَّالِ منهم وابــــن بـاب ومـــن قـــــوم إذا ذكـروا عليـا *** يـردُّون السلام على السَّحـاب وعقب الشيخ محي الدين عبد الحميد - رحمه الله - على هذا المعتقد بقوله: "ولا زلت أرى أطفال القاهرة يجرون وقت هطول الأمطار، ويصيحون في جريهم ((يا بركة عليّ زود)) .....أقول ... (( لعل هذا من بقايا العبيديين المتسمين زورا بالفاطميين )) أما الصفدي المتوفى عام (764هـ/1363م) فقد قال في ترجمة عبدالله بن سبأ : « عبد الله ابن سبأ رأس الطائفة السبئية ... فلما قتل علي زعم ابن سبأ أنه لم يمت لأن فيه جزءاً إلهياً ، وابن ملجم إنما قتل شيطاناً تصور بصورة علي ، وأن علياً في السحاب ، والرعد صوته ، والبرق سوطـــه ، وأنه سينزل إلى الأرض » .. ومنهم من يقول ( إنّ عليّا لم يمت، وإنّه في السحاب، وإذا نشأت سحابة بيضاء صافية منيرة مبرقة مرعدة قاموا إليها يبتهلون ويتضرّعون ويقولون: قد مرّ بنا في السحاب))! وقال البغدادي ( المتوفي 419ه) في الفّرْق بين الفِرق : ((وزعم بعض السبئية أنّ عليّا في السحاب، وأنّ الرعد صوته والبرق سوطه، ومن سمع من هؤلاء صوت الرعد قال: السلام عليك يا أمير المؤمنين، وروى عن الشاعر أنّه تبرّأ منهم وقال: ومن قومٍ إذا ذكروا عليّا يردّون السلام على السحاب)) .. وقال ابن حزم ( ـ 454ه) في الفصل: ((وقالت السبائية أصحاب عبداللّه بن سبأ الحميري اليهودي في عليّ... وإنّه في السحاب)). وقال صاحب البدء والتاريخ: ((وأما السبئية فإنّهم يقال لهم الطيارة، يزعمون انهم لا يموتون وإنمّا موتهم طيران نفوسهم في الغلس، وأنّ عليّا لم يمت وانه في السحاب، وإذا سمعوا صوت الرعد، قالوا: غضب عليّ)) .. وقال الاسفرائيني ( ـ 471ه) عن السبئية: ((وقال بعضهم هو في الغيم، والرعد صوته والبرق سوطه، وإذا سمعوا صوت الرعد قالوا: السلام عليك يا أمير المؤمنين)).ثمّ ذكر البيت ((ومن قوم إذا سمعوا...)) وقال أبو محمّد عثمان العراقي (ت: نحو 500ه): (( وأما السحابية: فهم طائفة يزعمون أنّ عليّا، ، مع كل سحاب، والرعد صوت عليّ. وما من نكاح إلاّ ويحضره عليّ .....)) [هذه هي اللوثات الشيعية التي جنوها على الإسلام ... يتبع ............... فتابعونا الموضوع الأصلي: لوثات شيعية!!! (((متجدد))) || الكاتب: أبو روميساء || المصدر: شبكــة أنصــار آل محمــد
المصدر: شبكــة أنصــار آل محمــد g,ehj adudm!!! (((lj[]]))) h,rhj التعديل الأخير تم بواسطة أبو روميساء ; 26-12-18 الساعة 12:58 AM |
||||||||||||||||||||||||||||||||||||
26-12-18, 05:55 PM | المشاركة رقم: 2 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
أبو روميساء
المنتدى :
بيت القصـص والعبـــــــر
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||
28-12-18, 06:14 PM | المشاركة رقم: 3 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
أبو روميساء
المنتدى :
بيت القصـص والعبـــــــر
{ لوثــات شيعيــة .. /3/ .. إمام المجانين } سار بنا الباص يشق طريقه متجها نحو مرقد الخضر المزعوم ... ولا زلت أذكر الجسر الخشبي الذي يؤدي إلى المرقد ذي القبة الخضراء .. والذي بالكاد كان يتسع لمرور سيارة واحدة ... كان الوقت تقريبا بعد الظهر بقليل ... نزلنا من السيارة مبادرين بتقبيل كل ماتقع عليه أعيننا ... الأبواب .. الشبابيك .. الحيطان .. وكان مصاصي الأموال باستقبالنا كالعادة وليس على ألسنتهم غير تلك الجملة المعهودة دائما ... (( زاير عدكم نذور .. زايرة ماكو نذور )) ... كان الضريح أقل فخامة ومستوىً من باقي المراقد ... وأصغر مساحة .. عشرات المجانين مقيدين بالسلاسل .. ومربوطين في شبابيك القبر .. في منظر مأساوي يقطع القلوب ... أغلب هؤلاء المساكين من المرضي (( المغوليين )) (( طبعا عرفت ذلك لاحقا من أشكالهم )) ... وهؤلاء القيّمين على المرقد لايهمهم إلا استحلاب الدنانير والدراهم من جيوب أهالي هؤلاء المغوليين .. نظير مبالغ معينة .. فالمسألة سهلة بالنسبة إليهم (( إدفع)) واحصل على (( سلسلة وقفل )) .. ثم بعد ذلك فلتذهب إلى الجحيم أنت والمريض ... انخلعت الرحمة من قلوبهم ... قاتلهم الله .. كانت امرأة عجوز تدور على الزوّار .. وكانت تلبس حذاء صغيرا على قدميها ... وشكلها (( يكسر الخاطر )) ... طلبت من والدتي أن تعطيني (( درهم )) -- عملة عراقية في السبعينات -- فأعطيته لهذه المسكينة ... نهرها القيّم كبير البطن وأمرها بالإبتعاد ... فابتعدت كالخائفة .. حسدها هذا المؤمن !! على (( الدرهم )) ... بعد أن أدينا الواجب وجميع أنواع الشركيات ... ابتعدنا قليلا وجلسنا بين النخيل للغداء .. هنا تذكر والدي الصلاة فقام ليصلي .. كان الجميع منهمكين .. فيما والدي يصلي لوحده .. ماذا تفعل باقي المجموعة (( لاصلاة )) ... لم يصل أحد إلا الوالد ... في هذه اللحظات كان يدور بذهني سؤال (( إذن لماذا جاءوا ....؟؟ )) .. العشرات من الزوار والقادمين تحتل الصلاة آخر اهتماماتهم ... لافي المرقد ولافي خارج المرقد كانوا يرون وجوبها على كبير السن فقط أما الشباب فكان جوابهم (( عمــّي شمسوّي أصلي ... بايق ... ناهب )) ... بيئة جاهلة ... ومناسبة جدا لتكاثر الجراثيم المعممة ....... لايوجد اهتمام لهؤلاء الزوّار إلا الطواف حول القبور وطلب الشفاء والإستعانة بالأموات ..... أما الصلاة وذكر الله (( اغسل إيــدك )) .. ماعدا الكبار طبعا .. إن صليت تصبح نكته لمن حواليك من الزوار المؤمنين .. !!! لم نأخذ من الضريح إلا بعض الخرق الخضراء يسميها العراقيون (( العَلَــق )) تشد على الأيدي ... لدفع الضر واستجلاب النفع ... حملنا مااستطعنا وخرجنا من الضريح عصرا باتجاه الكـــوفة .... عبرنا غابات من النخيل .. أذكر أن الخال ابو ياسر قال بأن هذه المنطقة تسمى (( المشخاب )) .. ثم مررنا منطقة (( أبو صخير )) .... ثم (( الحيرة )) ....... (( الله أكبر ... هل تعرفون هذه المنطقة التى أصبحت مرتعا للأوباش والمشركين ... أنها أرض (( القادسية )) .. قادسية سعد بن أبي وقاص وخيل المثنى .. هنا صولات القعقاع .. وعمرو بن معدي كرب ... هنا سيوف المسلمين التى اقتلعت طغيان رستم .. كأني والله حاضرا أنظر للمعركة أمامي ... إنها جيوش عمر بن الخطاب تدك معاقل كسرى ... سبحان الله هل هذه الكوفة التى بناها الصحابة وعمّروها بالقرآن .. إين إشراقها ... أين علماؤها .. أين عبّادها .. أين زهـّـأدها ... أين الربيع بن خثيم أين .... وأين ... وأيــن .....؟؟؟ هذه كوفـــة أخرى ... أصبح مملؤة بالشياطين .... )) أغمضت عيني ورحت في نوم عميق ... عميق .. ... عميق ... انتبهت على صوت السائق يقول .... وصلــنا ... كان الوقت ليلا .. ولا أعلم مالذي نزور ... فكل شيء حولنا مكرر (( إمام وأئمة )) ... فكلها قبور وليس من جديد .... كان المصاصون منتشرون كالعادة ... لم يكن في اهتمامنا إلا النوم .. فمالذي حصـــل .....!!! |
||||||||||||||||||||||||||||||||||||
30-12-18, 04:27 PM | المشاركة رقم: 4 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
أبو روميساء
المنتدى :
بيت القصـص والعبـــــــر
لوثــات شيعيــة .. /4/ .. المرقد الغيرشريف } لم نجد مكانا مناسبا للنوم ... ومع ذلك قررنا المبيت بعد أن نكمل زياراتنا الشركية بسرعة ... في الكوفة مرقد مسلم بن عقيل والمحراب والمنبر ... (( مضاهاة للمسجد النبوي )) وكنا نحس بأنها أقل أهمية لذلك لم نهتم بها كثيرا فاقتصرنا على التجوّل ثم النوم قليلا حيث كنــا متعبين جدا ... كان علي بن أبي طالب من أكثر الناس زهدا حتى أنه كان يرى في قصر الإمارة في الكوفة (( الذي نحن فيه الآن )) ترفا زائدا ..لذلك لم يسكن فيه واتخذ من المسجد ودارا قريبة متواضعة مكانا لإدارة الدولة الإسلامية .. فياللعجب ياأمير المؤمنين ياأيها الزاهد العابد من (( شيعتكم ومـدّعي حبكم )).. وهم يتفننّون في تشييد آثاركم المزعومة بالذهب والفضة .. فهل هم يحبونكم ياآل البيت حقا ... أم هو(( الجمع والإلتقاط )) ...!! منذ الصباح الباكر كان باص (( سيد حسين )) جاهزا ... كنت أتعجب من سيد حسين الذي لايهتم بأمور الزيارة لامن قريب ولا من بعيد وهو المعروف بما أنه يطلق عليه لقب (( سيـّد )) بأنه يتحـدّر من سلالة آل البيت ..!!! كان لايهتم إلا بالزبائن وعــد النقود .. وعندما نصل إلى أحد المراقد كان يتركنا ويذهب لتحميل الركــاب في المناطق القريبة حول المرقد ... كنت كلما أراه وهو يعــد حصيلة مشاويره ..أحس أن مراقد آبائه المزعومة لاتساوي عنده جناح بعوضة .... سار بنا الباص متجهــا إلى النجف ومع أن المسافة بين المدينتين لاتتعدى الـ 15عشر كيلومترا إلا إنني أحس بأنها طويلة جــدا .. وصلنا المرقد بسلام وشرعنا بالكفر والشرك بعد التوكــّل على الشيطان .. فكالعادة تقبيل الأبواب والشبابيك والجدران وكل ماتقع عليه أبصارنا ... كنــّا نقبّـل الشيء ثم نضع جباهنا على مكان القبلــة ... دلالة على الخضوع التــام ... مع التمسّح وإلصاق الوجوه بحرارة .. هذا كله ونحن لم نصل إلى مكان القبر إلى الآن .. كان العشرات من الزوّار يفعلون مثلنا تماما .. بينما أهل الطرابيش الخضر منتشرون في كل مكان وهم يرددون كالببغاءات(( نذور .. نذور .. ماكو نذور .. )) .. حتى أخذنا نشمئز منهم ونبطن لهم في قلوبنا الإحتقار .. كان في الصحن (( الشريف )) مئات العائلات يفترشون الأرض بصورة عشوائية .. يأكلون ويتكلمون وينامون بكل حرية وكأنهم في بيوتهم ... كنت أرى بعض النساء النائمات وقد انكشف عن هذه ساقها .. وتلك سقطت عبائتها .. وأخرى نائمة ومنكفئة على وجهها .. مما جعل الصحن (( الشريف )) غير شريف إطلاقًــا ...!!!!! دخلنا إلى المبنى فقال لنا (( القيـّم )) أبو طربوش أخضر الواقف عند الباب .. (( عيني ذبـّوا نعولكم )) إنتم بحضرة الإمام .. وكان هناك مكانا لوضع الأحذية ويقوم عليه أحد مصاصي الدماء ... فلا يستقبل منك الحذاء إلا بعد أن تدفع (( درهم )) .. وتخيلوا ونحن نبيت في المرقد ونحتاج للدخول عشرات المرّات .. فكم من الدراهم سوف تذهب لبطون هؤلاء المعمميــّن ....!! دخلنا إلى مكان القبر وهو الذي ثبت تاريخيا أنه(( قبر الصحابي الجليل المغيرة بن شعبة )) وليس قبر علي بن أبي طالب الذي دُفن في قصر الإمارة بالكوفة .. وعـُمِّي قبره عن الناس لئلا تنبشــه الخوارج ....... فبدأنا بالطواف حول القبر والتمسح بالشباك وتقبيله وطلب الشفاء والعون والنصرة ..كان الناس يطوفون الأشواط حول القبر بلا عدد ولا حساب ...وكان الزحام شديدا والإختلاط بين الرجال والنساء أثناء الزحام شيء طبيعي جدا ... كنت أمسك يد والدتي التي أخذت ورقة نقدية ورمت بها داخل الشباك .. فوقفت لأنظر أين تسقط هذه الورقة النقدية .....اقتربت بوجهي من الشباك ... فرأيت عجبـــاً وشيئا مهــولا .....!! فما الذي أبصرته عيناي ...!!! ......... يتبع .. |
||||||||||||||||||||||||||||||||||||
07-01-19, 03:15 PM | المشاركة رقم: 5 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
أبو روميساء
المنتدى :
بيت القصـص والعبـــــــر
{ لوثــات شيعيــة .. /4/ .. المرقد الغيرشريف } لم نجد مكانا مناسبا للنوم ... ومع ذلك قررنا المبيت بعد أن نكمل زياراتنا الشركية بسرعة ... في الكوفة مرقد مسلم بن عقيل والمحراب والمنبر ... (( مضاهاة للمسجد النبوي )) وكنا نحس بأنها أقل أهمية لذلك لم نهتم بها كثيرا فاقتصرنا على التجوّل ثم النوم قليلا حيث كنــا متعبين جدا ... كان علي بن أبي طالب من أكثر الناس زهدا حتى أنه كان يرى في قصر الإمارة في الكوفة (( الذي نحن فيه الآن )) ترفا زائدا ..لذلك لم يسكن فيه واتخذ من المسجد ودارا قريبة متواضعة مكانا لإدارة الدولة الإسلامية .. فياللعجب ياأمير المؤمنين ياأيها الزاهد العابد من (( شيعتكم ومـدّعي حبكم )).. وهم يتفننّون في تشييد آثاركم المزعومة بالذهب والفضة .. فهل هم يحبونكم ياآل البيت حقا ... أم هو(( الجمع والإلتقاط )) ...!! منذ الصباح الباكر كان باص (( سيد حسين )) جاهزا ... كنت أتعجب من سيد حسين الذي لايهتم بأمور الزيارة لامن قريب ولا من بعيد وهو المعروف بما أنه يطلق عليه لقب (( سيـّد )) بأنه يتحـدّر من سلالة آل البيت ..!!! كان لايهتم إلا بالزبائن وعــد النقود .. وعندما نصل إلى أحد المراقد كان يتركنا ويذهب لتحميل الركــاب في المناطق القريبة حول المرقد ... كنت كلما أراه وهو يعــد حصيلة مشاويره ..أحس أن مراقد آبائه المزعومة لاتساوي عنده جناح بعوضة .... سار بنا الباص متجهــا إلى النجف ومع أن المسافة بين المدينتين لاتتعدى الـ 15عشر كيلومترا إلا إنني أحس بأنها طويلة جــدا .. وصلنا المرقد بسلام وشرعنا بالكفر والشرك بعد التوكــّل على الشيطان .. فكالعادة تقبيل الأبواب والشبابيك والجدران وكل ماتقع عليه أبصارنا ... كنــّا نقبّـل الشيء ثم نضع جباهنا على مكان القبلــة ... دلالة على الخضوع التــام ... مع التمسّح وإلصاق الوجوه بحرارة .. هذا كله ونحن لم نصل إلى مكان القبر إلى الآن .. كان العشرات من الزوّار يفعلون مثلنا تماما .. بينما أهل الطرابيش الخضر منتشرون في كل مكان وهم يرددون كالببغاءات(( نذور .. نذور .. ماكو نذور .. )) .. حتى أخذنا نشمئز منهم ونبطن لهم في قلوبنا الإحتقار .. كان في الصحن (( الشريف )) مئات العائلات يفترشون الأرض بصورة عشوائية .. يأكلون ويتكلمون وينامون بكل حرية وكأنهم في بيوتهم ... كنت أرى بعض النساء النائمات وقد انكشف عن هذه ساقها .. وتلك سقطت عبائتها .. وأخرى نائمة ومنكفئة على وجهها .. مما جعل الصحن (( الشريف )) غير شريف إطلاقًــا ...!!!!! دخلنا إلى المبنى فقال لنا (( القيـّم )) أبو طربوش أخضر الواقف عند الباب .. (( عيني ذبـّوا نعولكم )) إنتم بحضرة الإمام .. وكان هناك مكانا لوضع الأحذية ويقوم عليه أحد مصاصي الدماء ... فلا يستقبل منك الحذاء إلا بعد أن تدفع (( درهم )) .. وتخيلوا ونحن نبيت في المرقد ونحتاج للدخول عشرات المرّات .. فكم من الدراهم سوف تذهب لبطون هؤلاء المعمميــّن ....!! دخلنا إلى مكان القبر وهو الذي ثبت تاريخيا أنه(( قبر الصحابي الجليل المغيرة بن شعبة )) وليس قبر علي بن أبي طالب الذي دُفن في قصر الإمارة بالكوفة .. وعـُمِّي قبره عن الناس لئلا تنبشــه الخوارج ....... فبدأنا بالطواف حول القبر والتمسح بالشباك وتقبيله وطلب الشفاء والعون والنصرة ..كان الناس يطوفون الأشواط حول القبر بلا عدد ولا حساب ...وكان الزحام شديدا والإختلاط بين الرجال والنساء أثناء الزحام شيء طبيعي جدا ... كنت أمسك يد والدتي التي أخذت ورقة نقدية ورمت بها داخل الشباك .. فوقفت لأنظر أين تسقط هذه الورقة النقدية .....اقتربت بوجهي من الشباك ... فرأيت عجبـــاً وشيئا مهــولا .....!! فما الذي أبصرته عيناي ...!!! ......... يتبع .. |
||||||||||||||||||||||||||||||||||||
23-01-19, 09:22 AM | المشاركة رقم: 6 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
أبو روميساء
المنتدى :
بيت القصـص والعبـــــــر
جزاكم الله خيرا
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
23-01-19, 10:38 PM | المشاركة رقم: 7 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
أبو روميساء
المنتدى :
بيت القصـص والعبـــــــر
وجزاكم بالأفضل والزيادة |
||||||||||||||||||||||||||||||||||||
23-01-19, 10:49 PM | المشاركة رقم: 8 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
أبو روميساء
المنتدى :
بيت القصـص والعبـــــــر
{ لوثـــات شيعيــة /5/ في مقبرة النجف } نظرت من الشباك المذهّب إلى الداخل ... فرأيت كومة من الدنانير من جميع الفئات .. بارتفاع مترين ... تحيط بالقبر من جميع الجهات .. والناس يفعلون مثل أمي .. يدخلون أياديهم داخل الشباك ويقذفون بالأموال والقطع الذهبية.. إنها أكوام من(( النذور والقرابين )) .. لم أرى مثل هذا المنظر إلا في مغارة علي بابا ... أمـّـا السدنــة فهم قائمين حول القبر يحثون الناس بيأس على استلام النذور يدويّـا .. ولايفلحون إلا في حالات قليلة .. ومع بعض المساكين الغشماء .. أدينا الطقوس الكفرية حول القبــر من تقبيل وتمسّح ودعاء إلى الغاية القصوى من التضرع .. والأصوات حولنا تعلو (( دخيلك ياعلي بن أبي طالب ))..(( دخيلك ياأبو الحسنين )) .. كنت أردد هذه السخافات تأثراً بمن هم حولي .. كان جسدي يفعل مثلهم ولساني يردد مثلهم .. ولكن قلبي يُنكــر ويتسائل ويقول .. (( هذه أشياء غريبة .. لم أتعلمها في المدرسة )).. ولكن التيّار حولي جارف .. فأحاول أن أبعد الأفكار عني وأقول (( لا .. لا .. هذه وساوس من الشيطان )) ... وأستمــر في طقوسي (( دخيلك ياعلي بن أبي طالب ))..(( دخيلك ياأبو الحسنين )) ... قليل من المرضى مربوطين بسلاسل حول القبــر مثل الكلاب .. لايعون ماحولهم .. بل وأحيانا يتم ضربهم بلا رحمة ولا شفقة .. لازلت أذكر تلك المرأة المسكينة وقد تناوب على ضربها أخوها وأحد أولادها في صحن المرقد ..لأنهم تأذوا منها وأنها (( ماتقعد راحة )) وأنهم ماخلوا إمام إلا وربطوها فيه بلا فائدة .. بل إن ولدها تلفظ عليها بألفاظ قذرة .. جعلت خالي (( أبو ياسر )) يستشيط غضبا .. وقفت واجما وأنا أراه مع بعض الموجودين يحاولون تخليصها .. فنالهم من الكلام البذيء مانالها .. حجزنا لنا مكانا للنوم في صحن المرقد .. والناس منتشرون حولنا وكأننا في حديقة عامـّة .... أكل وشرب وفرفشة .. وطواف على القبر وتقبيل الشبابيك والجدران ... فقط هذا هو عمل الجميع .. طوال مدة رحلتنا لم نعرف ولم نسمع شيئا إسمه أذاناً ولا صلاة .. لامن الزوّار ولا من القائمين على المراقـــد ...إنها آخر شيء يمكن أن يفكر فيه الإنسان الشيعي إلا القليلون جداًّ..!! بعد تناول الطعام همس أبي لخالي ... ماتخلينا نزور فلان وفلان ..و..و .....وهم من أقربائنا المدفونين في مقبرة (( وادي السلام )) وهي مقبرة النجف .. أكبر مقبرة في العراق .. مئات الشيعة يدفنون فيها يوميا من جميع أنحاء العالم ... إنها المقبرة المقدسة لدينا ...وهي بمثابة جنة الخلــد .. ذهبوا إلى خارج المرقد وأخذوني معهم .. سرنا مسافة غير بعيدة على الأقدام حتى وصلنا إلى أحد المحلات .. إنه محل (( سيّد دخيــّــل )) الذي يقوم بدفن أمواتنا .. فعائلتنا شبه متعاقدة معه .. كان يحصل على كل ميـّت من العائلة على مبلغ محترم .. رحّـب بنا السيد جداً (( شلونكم .. هلا بيكم .. خو ماكو شي )) .. كانت أساريره تبرق فهو يظن أن عندنا جنازة .. سيحصل منها على نصيب دسم .. فقال له والدي .. (( لا الحمدلله ماكو شي ولكن نريد نزور فلان ونريدك تودينا على قبره )) ..... قطّـب جبين السيّد قليلا.. فهو لم يحصل على جنازة دسمة وإنما على زيارة أقل دسومة ...ولكن لابأس .. فكل شيء له نصيب .. ذهب بنا إلى المقبرة ووقف عند أحد القبور .. وأشار بيده هذا فلان .. كانت أغلب القبور مجصصة ومكتوب عليها أسماء أصحابها وفي بعض الأحيان صورهم .. وكتابات من الشعر ... بينما كان والدي وخالي أبو ياسر يقرؤون الفاتحة بثواب فلان .. كنت ألاحظ أن قبر قريبنا لايوجد عليه أي كتابة أو إسم .. بعد قليل ذهبنا إلى قبر آخر وثالث ... لاحظت أيضا أن قبور أصحابنا بلا أسماء ولا كتابات .. هنا سأل والدي (( سيــّـد دخيـّل )) وهو بمثابة إلاهنـــا الذي نعبـــده من دون الله .. (( سيــّــد .. مو كأن المنطقة متغيرة )) .. فأجاب وكأنه يخفي شيئا ..(( نعم القبور كثرت .. وصارلكم مــدّة ماطبيتوا للنجف )) .. أحسست بأن هناك شيئا ما ...فمالذي يحاول أن يخفيه السيــّد ... !!!! .............. يتبع |
||||||||||||||||||||||||||||||||||||
25-05-19, 03:07 AM | المشاركة رقم: 9 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
أبو روميساء
المنتدى :
بيت القصـص والعبـــــــر
{ لوثـــات شيعيـّة /6/ المتاجرة بالأموات} لقد كان ((سيّد دخيّل )) يخفي شيئا عظيما ... جريمة كبرى في حق الكثير من الشيعة لم نكتشفها في وقتها وإنما عرفناها لاحقــا .. ولكن بعد أن طارت الطيور بأرزاقها كما يقال .. و بعد أن عرف الكثير من الناس خداع (( المعممين النجفيين )) .. شككنا لاحقا بأن القبور لم تكن لأصحابنا .. ولم يتسنى لنا التأكد ... فقد هرب(( سيّد دخيّل )) إلى إيران واتُّهم بانتمائه للمعارضه ..!! وإحدى خدعهم للبسطاء أن يدفن في القبر الواحد عدة رجال .. ثم انتزاع لوحات الأسماء للتمويه على الزائرين ... (( هكذا يُظن الآن )) فكيف حدث ذلك ..؟!! من الملاحظ أن أسعار أراضي النجف هي الأعلى سعرا في العراق ... وأظن أنها تنافس في أسعارها (( جزرهاواي ))أو ((شواطيء الريفيرا ))... وخاصة المخصصة لبناء القبور ...لأنها استثمارية وتدرّ على أصحاب العمائم ((الحانوتية ))الملايين .. فالقبور هناك تباع وكأنها قسيمة أو منزل ..ومن امتلك قطعة أرض في هذه المنطقه (( وادي السلام )).. فكأنه امتلك (( الدجاجة التي تبيض ذهبا )) ... يستثمر السيــّد هذه الأرض (( كمقبرة ))..(( علما بأن المستثمرين كلهم من المعممّين قاطبة )) فإذا كانت الأرض مثلاً تكفي لدفن مئة شخص .. يجعلها تكفي لدفن مئة وخمسين شخصا... وذلك بطريقتين .. الطريقة الأولى تصغير حجم القبر جداً .. حتى إذا وُضع فيه الميّت لايكون ممـدّداً وإنما يتم ثني الركبتين بوضع يشبه 00((القرفصاء ))..وكأنه (( تنّور)) وليس قبراً .. أما الطريقة الثانية فهي أكثر خبثاً ولؤماً وخداعا للمساكين من الشيعة أبناء جلدتنا ...وهي (( قبور من طابقين )) .. يتـم حفــر القبر عميقاً .. بحيث تدفن فيه الجثة .. ثم بعد مدة يتم دفن جثة أخرى فوق الأولى .. يفصل بين الجثتين عدة سنتيمترات من الرمل .. ويتم إزالة الأسماء للتمويه على عائلتي المتوفيين ..وكأن الزمن هو الذي أزالها .. طبعا لايتم بهذه الطرق خداع النجفيين .. وإنما أهل المناطق البعيدة ومن الشيعة الذين يعيشون خارج العراق .. أو الذين لايستطيعون زيارة أمواتهم إلاّمرة كل عدة سنوات ... أو القبور القديمة .. التى لايسأل عنها أحد .. هناك طرفة يتندّر بها العراقيون على هذا الأمر ... (( يقال بأن رجلا ذهب ليدفن قريبه الميّت في النجف .. فلما أراد المعمم أن يضعه في حفرة القبر ..ضاقت عليه الحفرة من جهة الرأس والقدمين .. نزل وسطه فقط وبقي معلقــاً من الطرفيــن ..!! فما كان من السيّـد إلاّ أن وضع قدمه فوق الجثة ... ضغطها مراراً .. حتى نزلت الجثة جالســـة )) .. ............. ... عدنا من زيارة المقبرة إلى أهلنا الذين يفترشون الأرض في الصحن الحيدري ..كنت متعباً ومكتئبا وأحسست بأنني مريض ... أخذت أمي تمسح وجهي بالماء فنمت نوما ثقيلا .. الحقيقة كنت طفلا كباقي الأطفال .. كنت أسمع بأن الذين يسافرون يتمتعون بالمناظر والطبيعة والسياحة .. وكن يدور بخلدي أننا سنزور حدائق بابل المعلقّة أو المتحف الأثري ...لذلك كنت فرحاً جدا بالسفـَر في باديء الأمر .. ولكن الآن أصبح السفر مملاً جداً .. ففي كل المحطات التى توقفنا فيها .. كل شيء مكرر ... طواف على القبور وتقبيل الكاشي والحيطان ... ولاشيء جديد بالنسبة لطفلٍ بريءٍ مثلي .. لامراجيح ولامتاحف ولا وناسة .. كل شيء مكرر حتى (( الكباب )) كان هو وجبتنا في كل الأوقات منذ أن صعدت في باص (( سيـّد حسيـن )) .. أشعر الآن بالإكتئاب الشديد .... نهضت من النوم عصراً على صوت والدتي الحبيبة (( يمــّه إقعـد .. يمـّه نريد نمشي)).. أحسست بثقل شديد واكتئاب وملل .. وأخذ من حولي يتهامسون (( الولد مريض .. الولد تعبان )) ... جمعنا أغراضنا .. وخرجنا .. خرجنا من النجف شمالاً باتجاه كربلاء .... سبحان الله لم نكن نظن بل ولم نحلم بأنّ (( النجف )) هذه المدينة الشركية .. التي نغادرها الآن ستكون موطننا بعد سنوات من الآن .... كنت في الباص أنام مرّة وأصحو أخرى والوجوم باديا على وجهي .. بينما والدتي تكلمني بين فترة وأخرى لتطمئن (( يمّه شنو يوجعك .. شنو تحس ))..فأجيب (( ماأدري يمـّه بس ضيقة خلق )) فكانت تقول هذه الجملة الشركية .. (( يمـّه يحرسك الله ومحمد وعلي )) .. أقبلنا على كربلاء ... ومن مسافة بعيدة تتجاوز العشرين كيلو مترا قبل دخول كربلاء .. كانت تلوح القبة الذهبية المبنية فوق قبر الحسين ... كنا نتابع لمعان القبة طوال الطريق .. إلي أن وصلنا .... كالعادة تقبيل الكاشي والأبواب والشبابيك ... إلا أن الجديد أننا في هذه المرّة لم نهرول باتجاه القبر مباشرة ... بل حرصنا على إيجاد مكان مريح للعائلة قبل كل شيء .. وذلك في الغرف المفتوحة من جهة واحدة والمطلة على صحن المرقد ... عثرنا على واحدة وأنزلنا الأغراض ... لاأعلم مالذي حدث هنا .. فبعد أن كنت متعبا ومكتئبا ... شعرت برغبة شديدة للصلاة .. أخبرت أمي التي فرحت بذلك فرحا شديدا ..حيث لاأحد يصلي في المجموعة سوى والدي ... الآن أصبح المصلّون إثنين ... قمت فتوضأت ثم استقبلت القبلة .... أنهيت الركعة الأولى .. وعندما شرعت في الركعة الثانية .. حصلت مفاجــأة كبرى ... هــزّت المكان ..!!! .....يتبـــــع .... |
||||||||||||||||||||||||||||||||||||
13-06-19, 10:24 AM | المشاركة رقم: 10 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
أبو روميساء
المنتدى :
بيت القصـص والعبـــــــر
بارك الله فيكم
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
08-10-20, 02:01 AM | المشاركة رقم: 11 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
أبو روميساء
المنتدى :
بيت القصـص والعبـــــــر
وفيكم بارك المولى سبحانه وتعالى |
||||||||||||||||||||||||||||||||||||
23-07-23, 12:40 PM | المشاركة رقم: 12 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
أبو روميساء
المنتدى :
بيت القصـص والعبـــــــر
{ لوثـــــات شيعية /7/ الشيء الأسود}
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
23-07-23, 12:41 PM | المشاركة رقم: 13 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
أبو روميساء
المنتدى :
بيت القصـص والعبـــــــر
{ لوثـــــات شيعية /8/ أفضل الإستثمارات}
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
23-07-23, 12:42 PM | المشاركة رقم: 14 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
أبو روميساء
المنتدى :
بيت القصـص والعبـــــــر
{ لوثــات شيعيـة /9/ الخرفان والشياطين }
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
23-07-23, 12:43 PM | المشاركة رقم: 15 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
أبو روميساء
المنتدى :
بيت القصـص والعبـــــــر
{ لوثــات شيعيـة /10/ الخروف الذهبي }
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 257 ( الأعضاء 0 والزوار 257) | |
(مشاهدة الكل) عدد الذين شاهدوا هذا الموضوع : 5 : | |
أبـو عـبـد الـرحـمـن, أبو روميساء, الشـــامـــــخ, عبق الشام, عزتي بديني |
|
|