|
14-02-12, 09:53 PM | المشاركة رقم: 1 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
المنتدى :
بيت أهل السنه في إيران وفضح النشاط الصفوي
من أسباب دفع البلاء:-
1.اليقين وحسن الظن بالله عز وجل وألا يقول:أجرب كلام الله ،بل يتيقن بأن فيه الشفاء فهو الأصل في العلاج ، قال تعالى(وتنزل من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين ). 2. معرفة عظمة الخالق والالتجاء إليه والتعلق به والتوبة إليه ودعاءه فهو الشافي وحده. فان أصابك بلاء فرقيتك على نفسك إن استطعت أفضل من رقية غيرك عليك. 3. حفظ العبد ربه بامتثال أوامره كالمحافظة على الصلوات جماعة في المسجد، واجتناب نواهيه كترك النظر المحرم وعدم استماع الأغاني ، وترك الحفلات المنكرة . قال ( احفظ الله يحفظك ) 4. الإكثار من الأوراد والأذكار المستمدة من القرآن الكريم و السنة المطهرة ومن الأذكار التي تحصن الإنسان قبل وقوع البلاء بإذن الله : • آية الكرسي(عند النوم مرة واحدة . وبعد كل صلاة مفروضة) من قرأها بد كل صلا ة مفروضة لايمنعه من دخول الجنة إلا أن يموت .. تطرد الشياطين من المنازل . ومن أثرها أن حارس من الملائكة يحرسه عند نومه .. • آخر آيتين من سورة البقرة(قبل النوم أو في الدار مرة واحدة أو بعد المغرب) تكفي من شرور كل شيء وطارد للشياطين لمدة ثلاث ليال • سورة الإخلاص والمعوذتين (ثلاث مرات في الصباح وثلاث في المساء ، وقبل النوم وبعد كل صلاة مفروضة مرة واحدة) تكفي من شرور كل شيء ، وتحفظ من شر الجان وعين الإنسان. • قول( لا حول ولا قوة إلا بالله )(الإكثار منها دون تحديد) كنـز من كنوز الجنة ودواء من 99 داء . أيسرها الهم. • قول( بسم الله الذي لا يضر مع اسمه شيء في الأرض ولا في السماء وهو السميع العليم) ( ثلاث مرات في الصباح وثلاث في المساء) حامية من كل ضرر . ولا يصيبه فجأة بلاء . ولا يضره شيء مع ذكرها. • قول(أعوذ بكلمات الله التامات من شر ما خلق ) (ثلاث مرات في المساء فقط ومن نـزل منـزلا") مضاد لسم العقرب.ومحصنة للأماكن والدور من شر ما يدب عليها. • قول(حسبي الله لا اله إلا هو عليه توكلت وهو رب العرش العظيم ) (سبع مرات في الصباح وسبع مرات في المساء) الكافية من هم الدنيا والآخرة. • قول(لا اله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير)( وإذا أراد دخول السوق: زاد بعد(له الحمد)(يحي ويميت وهو حي لا يموت بيده الخير وهو على كل شيء قدير) ،(10مرات صباحا" و 10مرات مساء أو100 مره في اليوم أو أكثر وعند دخول السوق مرة واحدة) حرز عظيم تكتب له 100حسنه وتمحى عنه 100سيئه وله عدل 10رقاب وإذا دخل السوق: كتب له (ألف ألف)حسنه ومحي عنه(ألف ألف)سيئة ورفع له ألف ألف درجه. وفي رواية ( ويبنى له بيت في الجنة) • قول( بسم الله توكلت على الله ولا حول ولا قوة إلا بالله)0(إذا خرجت من البيت) قوةٌ تحصينيةٌ من الشيطان وتجعله يتنحى عنه. وعن أنس قال: قال رسول الله : من قال إذا خرج من بيته: بسم الله توكلت على الله، ولا حول ولا قوة إلا بالله، يقال له: كفيت ووقيت وهديت، وتنحّى عنه الشيطان رواه الترمذي والنسائي. • قول(أستغفر الله الذي لا اله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه) (الإكثار منها دون تحديد) غفرت ذنوبه وان كان فاراً "من الزحف. • الإكثار من الصلاة على نبينا محمد (10مرات في الصباح 10 في المساء) كفاية الهموم وغفران الذنوب. وهما جماع خيري الدنيا والآخرة وإدراك شفاعة الرسول عليه الصلاة والسلام. • قول(أستودعكم الله الذي لا تضيع ودائعه ) (على كل شيء يراد حفظه مرة واحدة) حفظ الأموال والأولاد وغيرهما من السرقة والتعدي. 5. المداومة على الأعمال الصالحة التي تقوي الإيمان، وقد سئل النبي:أي الأعمال أحب إلى الله؟ قال: (أدومها وان قل) . ومن الأعمال الصالحة: • المداومة على قراءة القرآن وحفظ ما تيسر منه. وتدبر آياته. • المداومة على العبادات التطوعية كالسنن الرواتب وقيام الليل وصلاة الضحى والوتر. • بر الوالدين وصلة الأرحام حتى وان قطعوا. • صيام التطوع. كصيام الأيام البيض والاثنين والخميس وأيام العشر وعاشوراء وست من شوال. • استغلال الوقت فيما يفيد . كطلب العلم الشرعي. والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر. • اختيار الصحبة الصالحة المعينة على الخير. • الإحسان إلى الناس وبذل الصدقة . الأسباب الـ 10 للصبر على البلاء الصبر على البلاء ينشأ من أسباب عديدة منها: 1معرفة جزائها وثوابها. 2. العلم بتكفيرها للسيئات ومحوها لها. 3. الإيمان بأنها مقدرة له ، فجزعه لايزيده إلا بلاء. 4. معرفة حق الله عليه في تلك البلوى، فيصبر ويرضى فهو مأمور بأداء حق الله وعبوديته عليه في تلك البلوى، فلا بد له منه وإلا تضاعفت عليه. 5.العلم بانها قد تكون من ذنب أذنبه كما قال الله تعالي: ( وما أصابكم من مصيبة فبما كسبت أيديكم) فعليه بالاستغفار الذي هو أعظم الأسباب في دفع تلك المصيبة. ويعلم أنه ما نزل بلاء إلا بذنب، ولا رفع بلاء إلا بتوبة. 6.أن يعلم أن الله قد ارتضاها له واختارها وقسمها وأن العبودية تقتضي رضاه بما رضي له به سيده ومولاه 7.أن يعلم أن هذه المصيبة هي دواء نافع ساقه إليه العليم بمصلحته الرحيم به، فليصبر على تجرعه، ولا يتقيأه بتسخطه وشكواه فيذهب نفعه باطلا. 8. أن يعلم أن في عقبى هذا الدواء من الشفاء والعافية والصحة وزوال الألم ما لم تحصل بدونه، فإذا طالعت نفسه كراهة هذا الدواء ومرارته فلينظر إلى عاقبته وحسن تأثيره. قال تعالى( وعسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم، وعسى أن تحبوا شيئا وهو شر لكم، والله يعلم وأنتم لا تعلمون). 9. أن يعلم أن المصيبة ما جاءت لتهلكه وتقتله وإنما جاءت لتمتحن صبره وتبتليه، فيتبين حينئذ هل يصلح لاستخدامه وجعله من أوليائه وحزبه أم لا ؟ وفضل الله يؤتيه من يشاء والله ذو الفضل العظيم. 10. أن يعلم أن الله يربى عبده على السراء والضراء والنعمة والبلاء، فيستخرج منه عبوديته في جميع الأحوال. فإن العبد على الحقيقة من قام بعبودية الله على اختلاف الأحوال وقال: (اللهم أعني علي ذكرك وشكرك وحسن عبادتك) فهذه الأسباب ونحوها تثمر الصبر على البلاء، فإن قويت أثمرت الرضا والشكر. روى الإمام مسلم في صحيحه قوله : (عجباً لأمر المؤمن إنّ أمره كله له خير وليس ذلك لأحد إلا للمؤمن إن أصابته سراء شكر فكان خيراً له وإن أصابته ضراء صبر فكان خيراً له). المصدر: شبكــة أنصــار آل محمــد lk Hsfhf ]tu hgfghx |
||||||||||||||||||||||||||||||||||
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
(مشاهدة الكل) عدد الذين شاهدوا هذا الموضوع : 0 : | |
لا يوجد أعضاء |
|
|