بيت الداعيـــات < خـــــــــاص للنســاء فقــط > |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
31-12-11, 11:43 AM | المشاركة رقم: 1 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
المنتدى :
بيت الداعيـــات
بسم الله الرحمن الرحيم
احبتي في الله السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نبدأ حملتنا هذه بعنوان (( من ترك شيئا لله عوضه الله خيرا منه )) رعاكن الله نريد تفاعل مع الحملة جعلها الله في موازين حسناتكم تفاعل مع الحملة ولو بكلمة ربما يهدي الله بها من احد افكار الحملة قصص تخص بالحملة ,,, ابيات شعرية تتكلم عن محاسبة النفس وما إلى ذلك ومن تريد المشارة بأي شيء فلتتفضل فالحملة والمشاركة مفتوحة للجميع بارك الله فيكم نبدا معا لنترك كل ما يغضب ربنا لنترك الغناء ونترك المسلسلات والافلام الساقطة فلو تركتيها لله اعلمي رعاك الله أن الله سيعوضك خيرا منها فلو تركتي الغناء واقبلتي على قراءة القرآن فإعلمي أن الله عوضك بالقرآن والقرآن خير انيس في الدنيا والاخرة وهذا اعظم وافضل شيء إذا تركتي المسلسلات والافلام الساقطة ,, واستمعتي إلى المحاضرات ومتابعة اهل الخير فإعلمي أن هذا خيرا لك واعمي أن من كان مع الله لا يضل ولايشقى وسيجعل الله التوفيق طريقة والجنة دارة في الاخرة وقبل أن تبدأي حياتك الجديدة هناك شيء وهو أم شيء في حياتنا وهو ((( الاخلاص ))) نعم إخلاص النية أمرمهم في حياتنا اليومية ولابد من إخلاص النية لله عز وجل حتى يصلح عملنا كله فلو صلحت النية صلح سائر العمل كما اخبرنا بذلك نبينا محمد (( ألا وإن في الجسد مضغة إذا صلحت صلح الجسد كله ، وإذا فسدت فسد الجسد كله ، ألا وهي القلب) )فلا بد من إصلاح النية ارجوا أن ينفعنا الله بما نقدم ويجعله حجة لنا لاعلينا نرجوا التفاعل فضلا لا أمرا والابتعاد عن الردود العشوائية اختكم في الله : حلمي الدعوة الموضوع الأصلي: حملة ((من ترك شيئا لله عوضه الله خيرا منه)) || الكاتب: فارسة الدعوة || المصدر: شبكــة أنصــار آل محمــد
المصدر: شبكــة أنصــار آل محمــد plgm ((lk jv; adzh ggi u,qi hggi odvh lki)) |
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
31-12-11, 01:00 PM | المشاركة رقم: 2 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
فارسة الدعوة
المنتدى :
بيت الداعيـــات
بارك الله فيكِ وجزاكِ الله خيراً ونفع بما قدمتِ ..أتمنى أن يترك البعض السفر بحجة السياحه والترفيه للخارج سنوياً وإستغلالها بالسفر في المشاعر المقدسه ..وترك السياحه الخارجيه وما يترتب عليها من البعض . |
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
01-01-12, 02:37 AM | المشاركة رقم: 3 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
فارسة الدعوة
المنتدى :
بيت الداعيـــات
جزاك الله خير ونفع بكِ
التعديل الأخير تم بواسطة فارسة الدعوة ; 14-01-12 الساعة 12:13 PM |
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
02-01-12, 12:19 AM | المشاركة رقم: 4 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
فارسة الدعوة
المنتدى :
بيت الداعيـــات
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
02-01-12, 02:20 AM | المشاركة رقم: 5 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
فارسة الدعوة
المنتدى :
بيت الداعيـــات
جزاك الله خيرآونفع بماتقدمين
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
02-01-12, 01:31 PM | المشاركة رقم: 6 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
فارسة الدعوة
المنتدى :
بيت الداعيـــات
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
04-01-12, 09:27 AM | المشاركة رقم: 7 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
فارسة الدعوة
المنتدى :
بيت الداعيـــات
يقول جل وعلا : { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَلْتَنظُرْ نَفْسٌ مَّا قَدَّمَتْ لِغَدٍ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ }. يقولُ ابنُ كثيرٍ – رحمه الله – في تفسيرِ قولِه تعالى : { وَلْتَنظُرْ نَفْسٌ مَّا قَدَّمَتْ لِغَدٍ } : (( أي حاسبوا أنفسَكم قبل أن تحاسبوا وانظروا ماذا ادخرتُم لأنفسِـكم من الأعمالِ الصالحةِ ليومِ معادِكم وعرضِـكم على ربِكم ، واعلموا أنه عالمٌ بجميعِ أعمالِكم وأحوالِكم ، لا تخفى عليهِ منكم خافيه )) انتهى كلامه رحمه الله . * ويترتبُ – كذلكَ – على ترك محاسبة النفس أمرٌ هامٌ جداً ، ألا وهو هلاكُ القلب ، هـلاكُ القلب ! يقولُ ابنُ القيّم – رحمه الله - : " وهلاكُ القلب من إهمالِ النفسِ ومن موافقتها وإتباع هواها " ولمحاسبةِ النفس نوعـان : نوعٌ قَبلَ العمل ، ونوعٌ بعدَه . § النوعُ الأول : محاسبة النفس قبل العمل :وهو أن ينظرَ العبدُ في هذا العمل ، هل هوَ مقدورٌ عليهِ فيعملَه ، مثل الصيام والقيام . أو غيرَ مقدورٍ عليهِ فيتركَه . ثم ينظر هل في فعله خيرٌ في الدنيا والآخرة فيعملَه ، أو في عملِه شرٌ في الدنيا والآخرة فيتركَه . ثم ينظر هل هذا العمل للهِ تعالى أم هو للبشر ، فإن كان سيعملُه لله فعلَه ، وإن كانت نيتَهُ لغيرهِ ترَكه . § النوع الثاني : محاسبة النفس بعد العمل : وهو ثلاثة أنواع : * النوعُ الأول : محاسبة النفس على طاعاتٍ قصَّرتْ فيها . كتركها للإخلاصِ أو للمتابعة ، أو تركِ العمل المطلوب كترك الذكر اليومي ، أو تركِ قراءةِ القرآن ، أو تركِ الدعوة أو ترك صلاةِ الجماعة أو ترك السننِ الرواتب . ومحاسبة النفس في هذا النوعِ يكون بإكمالِ النقص وإصلاح الخطأ ، والمسارعةِ في الخيرات وترك النواهي والمنكرات ، والتوبةِ منها ، والإكثارُ من الاستغفار ، ومراقبةُ اللهِ عز وجل ومحاسبة القلب والعمل على سلامتِه ومحاسبةُ اللسان فيمـا قالَه ، وإشغالِه إما بالخيرِ أو بالصمت ، وكذلك يكونُ بمحاسبة العين فيما نظرت ، فيطلقها في الحلالِ ويَغُضُّها عن الحرام ، وبمحاسبة الأُذن ما الذي سَمِعته ، وهكذا جميعِ الجوارح . * النوعُ الثاني من أنواع محاسبة النفس بعد العمل : أن يحاسبَ نفسَهُ على كلِّ عملٍ كانَ تركُهُ خيراً من فعله ؛ لأنهُ أطاعَ فيه الهوى والنفس ، وهو نافذةٌ على المعاصي ، ولأنهُ من المتشابه ، يقولُ : (( إن الحلال بَيِّن ! وإن الحرام بَيِّن، وبينهما أمور مشتبهات ، لا يعلمهن كثيرٌ من الناس ، فمن اتقى الشبهات فقد استبرأ لدينه وعرضه ، ومن وقعَ في الشبهات وقع في الحرام )) . ويقولُ عليه الصلاة والسلام : (( دع ما يَريبُك إلى ما لا يَريبُك )) . * والنوع الثالث : أن يُحاسبَ الإنسانُ نفسَه على أمرٍ مباح أو معتاد : لـمَ فعله ؟ وهل أرادَ به الله والدارَ الآخرة فيربح ، أم أرادَ به الناسَ والدنيا فيخسر ذلك الربح ويفوتَهُ الظَفَرُ به . · ولمحاسبة النفس فوائدٌ جمّةٌ ، منها : أولاً : الإطلاعُ على عيوبِ النفس ، ومن لم يطلع على عيبِ نفسِه لم يمكنهُ معالجتُه وإزالته . ثانيـاً : التوبةُ والندمُ وتدارك ما فات في زمنِ الإمكان . ثالثـاً : معرفةُ حقُ اللهِ تعالى ، فإن أصلَ محاسبةُ النفس هو محاسبتُـها على تفريطها في حقِ الله تعالى . رابعـاً : انكسارُ العبد وتذلُلَه بين يدي ربه تبارك وتعالى . خامساً : معرفةُ كرَمِ الله سبحانه ومدى عفوهِ ورحمتهِ بعبادهِ في أنه لم يعجل لهم عقوبتَهم معَ ما هم عليه من المعاصي والمخالفات . سادسـاً : الزهد ، ومقتُ النفس ، والتخلصُ من التكبرِ والعُجْب . سابعـاً : تجد أنَّ من يحاسبُ نفسَهُ يجتهدُ في الطاعةِ ويترُكُ المعصية حتى تَسهُلَ عليهِ المحاسبةُ فيما بعد . ثامنـاً : ردُ الحقوقِ إلى أهلِـها ، ومحاولةُ تصحيحِ ما فات . · كيفَ أحاسبُ نفسي ؟ سؤالٌ يترددُ في ذِهن كل واحدٍ بعدَ قراءةِ ما مضى . وللإجابة على هذا التساؤل : ذكرَ ابنُ القيم أن محاسبةَ النفس تكون كالتالي : أولاً : البدءُ بالفرائض ، فإذا رأى فيها نقصٌ تداركهُ . ثانياً : النظرُ في المناهي ، فإذا عرَف أنه ارتكب منها شيئاً تداركه بالتوبةِ والاستغفارِ والحسناتِ الماحية . ثالثاً : محاسبةُ النفس على الغفلةِ ، ويَتَدَاركُ ذلِك بالذكرِ والإقبالِ على ربِ السماوات ورب الأرض رب العرش العظيم . رابعاً : محاسبةُ النفس على حركاتِ الجوارح ، وكلامِ اللسان ، ومشيِ الرجلين ، وبطشِ اليدين ، ونظرِ العينين ، وسماعِ الأذنين ، ماذا أردتُ بهذا ؟ ولمن فعلته ؟ وعلى أي وجه فعلته . . .
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
13-02-12, 10:17 PM | المشاركة رقم: 8 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
فارسة الدعوة
المنتدى :
بيت الداعيـــات
بوركتي ياغالية وجزيتي خيرا وعوضك الله كل خير
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
(مشاهدة الكل) عدد الذين شاهدوا هذا الموضوع : 0 : | |
لا يوجد أعضاء |
|
|