سرح خيالي قليلا في أحوال الشيعة من البطيخ إلى العصفور إلى الأامام المغيب من ألف سنة مما تعدون إلى شطحات حسن شحاتة عندما يفعل الكيف والحشيش فعلته بدماغه المفرغ إلاّ من حلمه الذي رواه ذات مرة عندما رأى سيدنا هريرة يدلق عليه سيدنا علي كرم الله وجه -حلة محشي- وأنتهيت مرغما لأني لو تماديت لضن الذين يعوفونني أن أصبت بهزال الصيف أو تقرمدت أي أصبت بجنون عابر عافانا الله منه
توقفت كمن يفرمل بسيارته وهو على سرعة 120كلمتر على أخر أختراع شيعي كانت براءة اختراعه من نصيب المهاجر-من عقله- عميد المعممين البيض-عمامة بيضاء-يعني متجنس بالأكتساب لاتربطه بأل البيت حسب مجلد الكافي من جلد يجلد ومن لايحضره الفقي- سوى ما حاول أن يكون عليه من ألتزام بسرد لحكايات تليق أن تدمج مع الموروث الشعبي العربي من حكايا 1000ليلة وليلة
المهاجر من عقله أنتهى ذات يوم من ايام الله ألى حقيقة بازغة يقينية أكثر من يقينه وأن صاحب زمانه الغائب قصرا في سرداب سامراء -وأن أطنان البركة تحل أيضا في حسيناتهم دون مساجدنا بشرط أن يكون الخطيب هو أحد المعممين المتمرغين في بركة أل البيت وأل البيت براء منهم إلى يوم القيامة أنتهى يقين المهاجر وأن بركته قد طالت كل شيء يخرجه من جرابه حتى ولو كانت أطنان مقنطرة من العلكة-شكليطة على التعبير العراقي-
صاحبنا المهاجر أقسم يمينا لايشوبها خلط ولاتدنيس وأن بعلكته السحرية ما يعجز الطب الأصيل والطب البديل وحتى قنوات الأستطباب عن بعد وتعجز الخلطات المبتكرة من الهند والسند وأدغال أفريقيا المهترية من الجوع عن مداواة الأمراض لتفتكة العلكية-ربما المعجونة بتربة كربلاء- براءة التقدم على العلم الحديث لتحدث زلزلة في عالم الصيدلة والطب
علكة المهاجر أقسم أمام الخلق من عجت بهم الكنبيسة عفوا الحسينية بأنها تبرء الأعمى والبصير أيضا وتشفي من العلل الباطنية والظاهرة وعلى المقاس ومقاس المهاجر أثبته بالقسم ايضا أن العلكة الواحدة تشفي الأمراض المزمنة والمستوطنة لقبيلة بأكملها وأنها مجربة-لم يقل أين- لكني أجزم أنها في معاهد باستور العالمية أو ربما -ربانية التجريب-يعني تكفي أن تكون من جراب الحاوي عفوا من عند المهاجر حتى تكون مضمونية الفعالية وعلى كل شيعي تجريبها عفوا على كل قبيلة لقد ضمن المهاجر أن الواحدة تكفي قبيلة وأن فشلت التجربة ولن تفشل باذن المهاجر والأامام المغيب فأن مؤسسة التداوي بعلة المهاجرة كفيلة برد التعويض والذي يكون حسب القبائل والأمم -حجة ميمون إلى كربلاء مع غذاء صافي حلال زلالا قوامه بطيخ من النوع الي هو-موالي موالاة عمياء-
المهاجر لم يخطئ ولم يبتدع لكنه عرف أن مثل هذه العقول من الصعب أن ترشدها لسواء السبيل لكن من السهل جدا جدا أن تداوي قبيلة منها بحبة علكة شيكلاطة
عدت إلى الواقع الأن ولسان حالي يقول
شيكليط أمضغ وألصق بالحيط