بيت الصوتيـات والمرئيـات الخــاص جميع مايخص مخالفي أهل السنة والجماعة من توثيق مرئي ومسموع |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
10-07-12, 03:01 AM | المشاركة رقم: 1 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
المنتدى :
بيت الصوتيـات والمرئيـات الخــاص
بسم الله الرحمن الرحيم مؤسسة أحباب الله للإنتاج الإعلامي http://ia601208.us.archive.org/3/ite...di/ahebaa1.jpg طالبان فلسطين كلمة صوتية لأمير الجماعة إلى أحرار سوريا وجيشها الحر الأبي نص الكلمة كما جاء فى الكلمة الصوتية بسم الله الرحمن الرحيم الحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ العَالَمِين، والصَّلاةُ والسَّلامُ عَلَى أَشْرَفِالأَنْبِيَاءِ والمُرْسَلِين، نَبِيِّنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ أَجْمَعِين، وَعَلَىمَنْ تَبِعَهُم بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّين.اللَّهُمَّ سَدِّدْنِا فِي القَوْلِ والعَمَل إلى أهلنا في سوريا فرَّجَ الله عنكم وعن شامنا العزيز بعزتهِ وفضلهِ وحلمهِ رسالةٌ نخطُّها إليكم بحبرٍ امتزجَ فيه دمُ القلبِ مع دمعِ العينِ، تعبيرًا عَمَّا يجيشُ في أنفسنا من لوعةٍ وأسى على ما تقاسونهُ من ْ سوءِ العذابِ وألوانِ الظلمِ والبغيِ والعدوانِ، مستشعرين في ذلكَ كُلِّهِ قيمةَ الجسدِ الواحدِ الذي.جعله.رسولُ.الرحمةِ.والهدايةِ.مثلاً.لما ينبغي.أن.يكونَ.عليه.المسلمونَ.فيما.بينهم.منْ.مودةٍ .ورحمه فها هوالنبى صلَّى الله عليه وسلَّم فداه أبي وأمي يقولُ في شأن هذه الحقيقة : «مَثَلُ الْمُؤْمِنِينَ فِي تَوَادِّهِمْ، وَتَرَاحُمِهِمْ، وَتَعَاطُفِهِمْ مَثَلُ الْجَسَدِ إِذَا اشْتَكَى مِنْهُ عُضْوٌ تَدَاعَى لَهُ سَائِرُ الْجَسَدِ بِالسَّهَرِ وَالْحُمَّى» ورغمَ تلك الدماءِ التي تسيلُ أنهارًا، ورغمَ تلك الدموعِ التي تنهمرُ مدرارًا، إلا أنَّ طلائعَ النَّصرِ بإذنِ اللهِ تبدو لائحةً في الأفقِ، وبشائرَ الفرجِ تبرزُ ماثلةً للعيان، إذْ مهما اشتدَّ ظلامُ الظلمِ والطغيانِ واشتدت أساليب بشار الشيطان ، فإنَّ فجرَ العدلِ والرحمةِ قادمٌ لا محال، وشمسُ الحقِّ حتمًا ستشرقُ في سماءِ العالمِ، تلك سنةُ اللهِ الماضيةُ رغمَ كيدِ الكائدينَ ومكرِ الفاجرينَ منذُ غابرِ الدَّهرِ وإلى أنْ يرثَ اللهُ الأرضَ ومن عليها. كما قال النَّبِيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ «وَأَنَّ الْفَرَجَ مَعَ الْكَرْبِ، وَأَنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا» ومضمون رسالتنا إليكم أيها الأحبةُ الأكارمُ يدورُ حول قضيتينِ نحسبُ أنهما من الأهمية بمكانٍ: أولاهما: البينات القطعية على سقوطِ نظامِ الظلمِ والطغيان. الثانية: الوصايا المهمة لدفع بغي النظامِ وعدوانهِ. أما القضية الأولى: فهي من بابِ تثبيت إخواننا ورفعِ معنوياتهم، وإدخالِ روحِ الأمل في نفوسهم في ظلِ الرياحِ العاتيةِ التي تعصف بهم، وفوقَ ذلك كُلِّه ففيها إبرازٌ لآياتِ اللهِ في الآفاقِ وفي الأنفس، منْ حيثُ أنَّ مرتعَ الظلمِ وخيمٌ وعاقبتهُ أليمةٌ فادحةٌ، وفي هذا يقول ربنا جلَّ في علاه: {سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الْآفَاقِ وَفِي أَنفُسِهِمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ أَوَلَمْ يَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ} وها هنا نقولُ بكلِ ثقةٍ ويقينٍ: إنَّ نظامَ الظلمِ والطغيانِ والفسادِ والمكرِ ساقطٌ بإذن الله لا محالةَ، أقسمُ باللهِ العظيمِ على ذلكَ غير حانث والبينات القطعيةُ على ذلك لا عدَّ لها ولا حصرَ، قال تعالى في شأن الأمم الماضية، عادٍ وثمودَ وفرعونَ: {الَّذِينَ طَغَوْا فِي الْبِلَادِ فَأَكْثَرُوا فِيهَا الْفَسَادَ فَصَبَّ عَلَيْهِمْ رَبُّكَ سَوْطَ عَذَابٍ . إِنَّ رَبَّكَ لَبِالْمِرْصَادِ} فلا شك أَنَّ هذا النظامَ قد طغى في البلاد وأكثرَ فيها الفسادَ، فَسيصبُّ عليه الرَّبُّ العظيمُ سوطَ عذابٍ، ومِمَّا يُبهرُ الألبابَ في أسرارِ القرآن العظيمِ وحكمه الباهرة أنَّ سياق هذه الآيات العظيمة جاء في سورةِ الفجرِ، ففي هذا والله أعلى واعلم إشارةٌ بالغةٌ إلى أنَّ فجرَ الحقِّ سيبدِّدُ بإذن الله ظلامَ الطغيانِ والفسادِ، خصوصًا أنِّ الله أقسمَ به في مطلعِ السورةِ، وجعل ذلكَ موجَّها لأرباب العقولِ السليمةِ:.{هَلْ.فِي.ذَلِكَ.قَسَمٌ.لِذِي.حِجْرٍ} قال.تعالى..{وَلاَ.يَحْسَبَنَّ.الَّذِينَ.كَفَرُواْ. أَنَّمَا.نُمْلِي.لَهُمْ.خَيْرٌ لِّأَنفُسِهِمْ.إِنَّمَا.نُمْلِي.لَهُمْ.لِيَزْدَادُ واْ.إِثْماً.وَلَهْمُ.عَذَابٌ.مُّهِينٌ قال.تعالى..{فَقُطِعَ.دَابِرُ.الْقَوْمِ.الَّذِينَ.ظ َلَمُوا.وَالْحَمْدُ.لِلَّهِ.رَبِّ.الْعَالَمِينَ} فهذه قضيةٌ إيمانيةٌ عقائديةٌ ينبغي لكلِّ مسلمٍ أن يوقنَ بها، وأن تتجذَّرَ في سويداء قلبهِ، وأن تخالطَ بشاشَتُها القلوبَ ان هذا الحدثُ العظيمُ فرصةٌ لترسيخِ معالمِ التوحيدِ والإيمانِ في النفوس ويترتب على ذلك تحرير القلوب من التعلق بالمخلوقين مهما بلغوا في القوةِ والطاقةِ، وتعليقُ القلوبِ باللهِ الملك العظيم ذلاً وانكساراً ورجاءً وثقةً وحسنَ ظن.به.جلَّ.جلاله.وتقدَّستْ.أسماؤه. واعلموا ان كلُّ ما يجري على هذهِ الأرضِ الممتدةِ فإِنَّما هو منْ تدبيرِ الله وأمره ومشيئتهِ، وراجعٌ إلى حكمتهِ فهو ذو العرش المجيد فعال لما يريد تضرعُوا لله عز وجلَّ وانكسروا بين يديه وإظهروا الفاقة والحاجة والمسكنة والإنابة إليه، ولاسيما في أوقات إجابة الدُّعاء وبخاصةٍ في وقت النزولِ الإلهي، كما قال تعالى: {فَلَوْلَا إِذْ جَاءَهُمْ بَأْسُنَا تَضَرَّعُوا وَلَكِنْ قَسَتْ قُلُوبُهُمْ وَزَيَّنَ لَهُمُ الشَّيْطَانُ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ} [وقال.سبحانه.{ وَلَقَدْ أَرْسَلنَآ إِلَى أُمَمٍ مِّن قَبْلِكَ فَأَخَذْنَاهُمْ بِالْبَأْسَاءوَالضَّرَّاء لَعَلَّهُمْ يَتَضَرَّعُونَ فَلَوْلا إِذْ جَاءهُمْ بَأْسُنَاتَضَرَّعُواْ وَلَـكِن قَسَتْ قُلُوبُهُمْ وَزَيَّنَ لَهُمُ الشَّيْطَانُ مَاكَانُواْ يَعْمَلُونَ فَلَمَّا نَسُواْ مَا ذُكِّرُواْ بِهِ فَتَحْنَا عَلَيْهِمْأَبْوَابَ كُلِّ شَيْءٍ حَتَّى إِذَا فَرِحُواْ بِمَا أُوتُواْ أَخَذْنَاهُم بَغْتَةً فَإِذَا هُم مُّبْلِسُونَ} أهلنا الحبيب ليكنْ من شعارنا وهتافنا الَّذي نتضرع به لله «اللهُ.أَعْلَى.وَأَجَلُّ،.واللهُ..مَوْلَانَا..وَلَ ا..مَوْلَى..لَكُمْ». واعلمو أن إحياء سنة قنوت النازلة، هذا هو وقتها، وليكن الدُّعاءُ على أركان الظلم وسلاطينه عيناً منْ طواغيتِ سوريا: (بشار، وماهر وحزب اللات والعزة وإيران المجوسية الكافرة وروسيا الشيوعية الحاقدة ) ومن شايعهم من مجرمي العالمِ وأحفادِ (أبي لؤلوة المجوسيِّ، وعبد اللهِ بن سبأٍ) أخزاهم اللهُ جميعاً وقطعَ دابرهم فقد ثبت أن النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كان دُعاؤهُ يومَ أحدٍ حيثُ قَالَ للصحابةِ رضي ، الله عنهم قبلَ أن يدعوَ بهِ: «اسْتَوُوا حَتَّى أُثْنِيَ عَلَى رَبِّي عَزَّ وَجَلَّ». فَصَارُوا خَلْفَهُ صُفُوفًا، فقال صلَّى الله عليه وسلَّم: «اللَّهُمَّ لَكَ الْحَمْدُ كُلُّهُ، اللَّهُمَّ لَا قَابِضَ لِمَا بَسَطْتَ، وَلَا مُقَرِّبَ لِمَا بَاعَدْتَ، وَلَا مُبَاعِدَ لِمَا قَرَّبْتَ، وَلَا مُعْطِيَ لِمَا مَنَعْتَ، وَلَا مَانِعَ لِمَا أَعْطَيْتَ. اللَّهُمَّ ابْسُطْ عَلَيْنَا مِنْ بَرَكَاتِكَ وَرَحْمَتِكَ، وَفَضْلِكَ وَرِزْقِكَ، اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ النَّعِيمَ الْمُقِيمَ الَّذِي لَا يحول ولا يزول. اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ النَّعِيمَ يَوْمَ الْعَيْلَةِ، وَالْأَمْنَ يَوْمَ الْحَرْبِ، اللَّهُمَّ عَائِذًا بِكَ مِنْ سُوءِ مَا أَعْطَيْتَنَا، وَشَرِّ مَا مَنَعْتَ مِنَّا اللَّهُمَّ حَبِّبْ إِلَيْنَا الْإِيمَانَ وَزَيِّنْهُ فِي قُلُوبِنَا، وَكَرِّهْ إِلَيْنَا الْكُفْرَ وَالْفُسُوقَ وَالْعِصْيَانَ وَاجْعَلْنَا مِنَ الرَّاشِدِينَ. اللهم توفنا مسلمين وأحبنا مُسْلِمِينَ، وَأَلْحِقْنَا بِالصَّالِحِينَ، غَيْرَ خَزَايَا، وَلَا مَفْتُونِينَ. اللَّهُمَّ قَاتِلِ الْكَفَرَةَ الذي يَصُدُّونَ عَنْ سَبِيلِكَ وَيُكَذِّبُونَ رُسُلَكَ، وَاجْعَلْ عَلَيْهِمْ رِجْزَكَ وَعَذَابَكَ. اللَّهُمَّ قَاتِلِ الْكَفَرَةَ الَّذِينَ أُوتُوا..الْكِتَابَ،..إله..الحق وإننا أمام هولِ ما يجري في أرض الشام المباركةِ من مجازرَ مروعةٍ ومشاهدَ مفجعةٍ، نخاطبكم بكلمات سطرتها دموع الغيارى على ما يحدث لأطهار الشام المجيدة • أعندكم نبأٌ منْ أهـلِ سوريا *** فقد سرى بحديث القوم ركبانُ • ألا نـفـوسٌ أبـيَّـات لها هممٌ *** أما على الخيرِ أنصارٌ وأعوانُ • فلو رأيتَ بُكاهُمْ عندَ ذَبحهمُ *** لهالكَ الوجدُ واستهوتك أحزانُ لمثلِ هذا يذوبُ القلبُ منْ كمدِ *** إنْ كانَ في القلبِ إسلامٌ وإيمانُ نعلم يقينا أن ما نَزَلَ بكم بلاءٌ عظيمٌ ومصيبةٌ جسيمةٌ، وهذا داخلٌ في دائرةِ الأقدارِ المؤلمةِ التي تستوجبُ الصَّبرَ الجميلَ الَّذي لا جزعَ فيهِ، والذي يكونُ من ورائهِ معيةُ اللهِ الخاصَّةُ التي تستلزمُ التأييدَ والعونَ والنُّصرةَ منَ اللهِ العليِّ القديرِ،.كما.قال.تعالى:. {وَاصْبِرُواْ.إِنَّ.اللّهَ.مَعَ.الصَّابِرِينَ هذا ما خَطَّهُ القلمُ حُبًّا ووفاءً وإكباراً لأهلنا وإخواننا في أرض الشام المباركة ولن يُضيَّعَ اللهُ الشام وأهله وفي ذلك أحاديثُ عظامٌ أختمُ بها ان عن زيد بن ثابت الأنصاري قال: "سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عليه سلم: «يا طوبَى للشام، يا طوبَى للشام،يا.طوبَى.للشام».قالوا:.يا.رسول.الله!.وبِمَ.. ذلك؟ قال.«تلك..ملائكة..الله..باسطو.أجنحتها.على.الشام»" وعَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ حَوَالَةَ قَالَ: "قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى الله عليه وسلم: «ستجدون أجنادًا، جُنْدًا بِالشام، وجُنْدًا بِالْعِرَاقِ، وَجُنْدًا باليَمَنِ» قال عبد الله: فقمت، قلت: خِرْ لي يا رسول الله! فقال: «وعليكم بِالشام، فَمَنْ أَبَى فَلْيَلْحَقْ بِيَمَنِهِ، وَلْيَسْتَقِ مِنْ غُدُرِه، فَإِنَّ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ قَدْ تكفَّل لِي بالشام وأهله»" (إسناده صحيح، قال تعالى : أَمْ حَسِبْتُمْ أَن تَدْخُلُواْ الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَأْتِكُم مَّثَلُ الَّذِينَخَلَوْاْ مِن قَبْلِكُم مَّسَّتْهُمُ الْبَأْسَاء وَالضَّرَّاء وَزُلْزِلُواْحَتَّى يَقُولَ الرَّسُولُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ مَعَهُ مَتَى نَصْرُ اللّهِأَلا إِنَّ نَصْرَ اللّهِ قَرِيبٌ احبتنا فى الله , ثوار الحق , رجال الشام العظيمة , اخواتنا العفيفات الطاهرات اللواتى انتهكت اعراضهن على مسمع ومرئى العالم باسره وما حرك احدا ساكنا والذى بعث محمدا بالحق لو قدر لنا ان نكون بجواركم نقاتل معكم زمرة الكفر والله ما ترددنا لحظة ولكن يعلم الله اننا فى ارض الرباط نعانى الامرين من جبروت الكفر تارة ومن التضييق والملاحقات تارة أخرى ولكن نقول كما علمنا الحنان المنان , الذين قال لهم الناس ان الناس قد جمعوا لكم فاخشوهم فزادهم ايمانا وقالوا حسبنا الله ونعم الوكيل حسبنا الله ونعم الوكيل على كل من كان قادرا على ان ينصر اهلنا فى الشام وتخاذل عنهم حسبنا الله ونعم الوكيل فى حكام وطواغيت العرب المتأسلمين القاعدين عن الجهاد بل الناكرين له حفظكم الله ورعاكم يا اهل الشام الحبيب ازال غمتكم وثبتكم فى وجه جبروت بشار المرتد الكافر أراحكم منه ومن زمرته العفنة كان الله فى عونكم فى وجه ايران المجوسية الحاقدة وفى وجه روسيا الشيوعية الكافرة وحزب الات والعزة المنافق عن اخوانكم فى طالبان فلسطين الجمعة /16/7/ 2012 م الموافق/6 شعبان لعام 1433 هجرى الموضوع الأصلي: كلمة صوتية لامير جماعة طالبان فلسطين موجهة الى احرار سوريا وجيشها الحر الابي || الكاتب: ابن الطالبان || المصدر: شبكــة أنصــار آل محمــد
المصدر: شبكــة أنصــار آل محمــد ;glm w,jdm ghldv [lhum 'hgfhk tgs'dk l,[im hgn hpvhv s,vdh ,[daih hgpv hghfd
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
(مشاهدة الكل) عدد الذين شاهدوا هذا الموضوع : 0 : | |
لا يوجد أعضاء |
|
|