24-07-17, 10:25 AM
|
المشاركة رقم: 1
|
المعلومات |
الكاتب: |
|
اللقب: |
عضو |
الرتبة |
|
الصورة الرمزية |
|
البيانات |
التسجيل: |
May 2013 |
العضوية: |
10575 |
المشاركات: |
2,898 [+] |
الجنس: |
انثى |
المذهب: |
سنية |
بمعدل : |
0.69 يوميا |
اخر زياره : |
[+] |
معدل التقييم: |
18 |
نقاط التقييم: |
111 |
الإتصالات |
الحالة: |
|
وسائل الإتصال: |
|
|
المنتدى :
بيت أهل السنه في إيران وفضح النشاط الصفوي
إيران تدفع شهریاً رواتب لـ86 ألف مقاتل في سوريا
كشف معهد الشرق الأوسط، في تقرير له الأربعاء، أن إيران توفر رواتب 86 ألف مقاتل في جيش النظام السوري، التابع لنظام بشار الأسد شهرياً، بعد اندلاع الثورة السورية في 2011 والتي خلفت انعدام الأمن وتجفيف مصادر الدخل في هذا البلد.
وقال المركز إن طهران تقوم أيضاً بصرف رواتب شهرية لعوائل عناصر الميليشيات التي تطلق عليها المعارضة "الشبيحة".
وأضاف التقرير أن نظام الأسد وبعد ست سنوات من الحرب، يجد نفسه الآن في ظروف مالية واقتصادية توصف بـ"الكارثية"، حيث إنه عاجز على تلبية مطالب المناطق التي سيطر عليها في الأشهر الماضية بعد انسحاب المعارضة.
وتقول الأمم المتحدة إن موارد حكومة الأسد المالية، انخفضت بنسبة 94%، وإن التقديرات الأولية للخسائر المالية ما بين 2011 حتی عام 2015، تفوق 226 مليار دولار.
ورغم هذه الأوضاع الكارثية، تمكنت حكومة النظام السوري من تلبية بعض الاحتياجات الأساسية، مثل دفع الرواتب للجيش والموظفين، من خلال الدعم المالي الروسي والإيراني.
ولم تكن المساعدات الروسية مجاناً لنظام الأسد، بل قامت شركة نفط روسية بشراء 25% من أسهم شركة النفط السورية، كما قامت موسكو وطهران بالمشاركة في إنتاج الغاز وصناعة تعدين الفوسفات، متقاسمتين العوائد مع النظام السوري.
لكن يبقى المثير في الدعم الإيراني للأسد، هو أن طهران تدفع بشكل مباشر، رواتب أكثر من 86 ألف مسلح في ميليشيات ما تسمى "قوات الدفاع الوطني"، في حين يعاني المواطن الإيراني من الفقر والبطالة وتدني الرواتب.
وميليشيات "قوات الدفاع الوطني" هي مجموعة عسكرية سورية تم تنظيمها في صيف عام 2012 من قبل النظام السوري، ومهمتها المساندة في عملياته ضد المعارضة.
المصدر: العربية
توقيع : عبق الشام |
عن حذيفة رضى الله عنه، أنه أخذ حجرين، فوضع أحدهما على الآخر، ثم قال لأصحابه:
هل ترون ما بين هذين الحجرين من النور؟
قالوا: يا أبا عبد الله، ما نرى بينهما من النور إلا قليلا.
قال: والذي نفسي بيده، لتظهرن البدع حتى لا يُــرى من الحق إلا قدر ما بين هذين الحجرين من النور،والله، لتفشون البدع حتى إذا ترك منها شيء،
قالوا: تُركت السنة !.
.
[البدع لابن وضاح ١٢٤] " سنية " سابقاً ~ |
|
|
|